قرار بإزالة مبان عشوائية تحيط بنفق جولدمور
قرار بإزالة مبان عشوائية تحيط بنفق جولدمور
> عدن «الأيام» خاص:
> أقرت اللجنة المكلفة بمعالجة النفق الألماني بجولدمور بمديرية التواهي، في اجتماعها بالعاصمة عدن أمس، عددًا من المقترحات بشأن معالجة التسربات والتشققات والانهيارات الصخرية بالنفق.
وناقشت اللجنة المكلفة بتوجيهات من وزير الدولة محافظ العاصمة عدن أحمد حامد لملس، وتضم ممثلين من المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بمحافظة عدن، والسلطة المحلية بمديرية التواهي، وهيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية، ومكتب الأشغال العامة والطرق بعدن، ومؤسسة مهارة بناء الاستشارية، ناقشت عددًا من المقترحات الفنية التي من شأنها المساهمة في الحفاظ على النفق والتي تشمل إزالة استراحة الإتصالات والمباني المحيطة أعلى النفق، وتحديد منطقة آمنة للنفق، والقيام بمعالجة خارجية وداخلية لنفق جولدمور بالتواهي.
وأكد الحاضرون بالاجتماع، على ضرورة إعداد الدراسات المتعلقة بتنفيذ هذه المقترحات والحد من التشققات والانهيارات الصخرية في نفق جولدمور بمديرية التواهي والناتجة عن تسرب المياه من المباني العشوائية أعلى النفق.
يذكر أن فريقا مختصا من هيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية بعدن نفذ دراسات جيولوجية للصخور والتراكيب الجيولوجية لنفق التواهي، محذراً من خطورة تشبع جدران النفق بمياه الصرف الصحي، ما سيؤدي إلى كارثة وشيكة.
وناقشت اللجنة المكلفة بتوجيهات من وزير الدولة محافظ العاصمة عدن أحمد حامد لملس، وتضم ممثلين من المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بمحافظة عدن، والسلطة المحلية بمديرية التواهي، وهيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية، ومكتب الأشغال العامة والطرق بعدن، ومؤسسة مهارة بناء الاستشارية، ناقشت عددًا من المقترحات الفنية التي من شأنها المساهمة في الحفاظ على النفق والتي تشمل إزالة استراحة الإتصالات والمباني المحيطة أعلى النفق، وتحديد منطقة آمنة للنفق، والقيام بمعالجة خارجية وداخلية لنفق جولدمور بالتواهي.
وأكد الحاضرون بالاجتماع، على ضرورة إعداد الدراسات المتعلقة بتنفيذ هذه المقترحات والحد من التشققات والانهيارات الصخرية في نفق جولدمور بمديرية التواهي والناتجة عن تسرب المياه من المباني العشوائية أعلى النفق.
يذكر أن فريقا مختصا من هيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية بعدن نفذ دراسات جيولوجية للصخور والتراكيب الجيولوجية لنفق التواهي، محذراً من خطورة تشبع جدران النفق بمياه الصرف الصحي، ما سيؤدي إلى كارثة وشيكة.
