مقتل شاب على يد مسلح في الشيخ عثمان
مقتل شاب على يد مسلح في الشيخ عثمان
> عدن "الأيام" خاص:
> قتل شاب يبلغ 18 عاما برصاص مسلح بمدينة الشيخ عثمان ظهر أمس الأول.
وقالت أسرة المجني عليه الشاب عبدالعزيز كامل إن "الحادثة بدأت عندما خرج المقتول عبدالعزيز كامل من منزله الواقع في الشيخ عثمان الساعة الثانية ظهر أمس الأول إلى زميله في حي عبدالعزيز الذي كان يملك (باص دباب) للذهاب إلى زيارة زميلهم المريض إلى بيته، وعند توجههم إلى منزل صديقهم مروا بجانب جولة عبدالقوي وعند وصولهم الجولة قام أبو القاتل بمخالفة الطريق، مما أدى إلى الاصطدام بباص الأولاد وعند نزولهم إلى مالك السيارة للتفاهم من أجل إصلاح الباص".
وأضافت أسرة المجني عليه أن "الرجل رفض التفاهم وقام بالتهرب والتزمت برأيه، مما أدى للذهاب إلى رجل الأمن بالقطاع الثامن بالشيخ عثمان وبالفعل شهد الجندي بأن الغلط من عند الرجل وأيضاً جميع من كانوا متواجدين في المكان، لكن ظل الرجل متمسكًا برأيه مما دفعه بالاتصال إلى أبنائه"، مؤكدة أن عند حضور ابنه الأول وشاهد أن والده هو المخطئ في واقعة الصدام قال لأبيه اركب السيارة واتجه للمنزل وأنا سأذهب مع الاولاد لإصلاح باصهم وكان أعقل من والده للأسف الشديد، وفجأة ظهر ابنه الآخر في نفس الوقت بعد ما تم الحل فيما بينهم بشهادة أحد أبناء الرجل، لكن عندما شاهد الرجل ابنه القاتل "س ف" جاء إليه مع السلاح تراجع عن كلامه الأول، وقال أنا غير غلطان وعادوا مرة أخرى إلى المشكلة وعندما تكلم المقتول بسبب تواجده بالباص ونظره إلى الحادث من قلب الحدث، قال للرجال يا عم أنت الغلطان".
واختتمت قائلة إن "الرجل قام بالرد عليه بالشتم والدهف ولطمه على وجهه، مما جعل المقتول إلى دفع الرجل للخلف كرد فعل، مما قام به الرجل، ولكن فجأة قام ابنه الآخر الحامل للسلاح بضرب الرصاص في رأس عبدالعزيز، مما أدى إلى وفاته فورا، وقام الأب وأبنائه بالفرار وترك الولد بدمه في الأرض".
وقالت أسرة المجني عليه الشاب عبدالعزيز كامل إن "الحادثة بدأت عندما خرج المقتول عبدالعزيز كامل من منزله الواقع في الشيخ عثمان الساعة الثانية ظهر أمس الأول إلى زميله في حي عبدالعزيز الذي كان يملك (باص دباب) للذهاب إلى زيارة زميلهم المريض إلى بيته، وعند توجههم إلى منزل صديقهم مروا بجانب جولة عبدالقوي وعند وصولهم الجولة قام أبو القاتل بمخالفة الطريق، مما أدى إلى الاصطدام بباص الأولاد وعند نزولهم إلى مالك السيارة للتفاهم من أجل إصلاح الباص".
وأضافت أسرة المجني عليه أن "الرجل رفض التفاهم وقام بالتهرب والتزمت برأيه، مما أدى للذهاب إلى رجل الأمن بالقطاع الثامن بالشيخ عثمان وبالفعل شهد الجندي بأن الغلط من عند الرجل وأيضاً جميع من كانوا متواجدين في المكان، لكن ظل الرجل متمسكًا برأيه مما دفعه بالاتصال إلى أبنائه"، مؤكدة أن عند حضور ابنه الأول وشاهد أن والده هو المخطئ في واقعة الصدام قال لأبيه اركب السيارة واتجه للمنزل وأنا سأذهب مع الاولاد لإصلاح باصهم وكان أعقل من والده للأسف الشديد، وفجأة ظهر ابنه الآخر في نفس الوقت بعد ما تم الحل فيما بينهم بشهادة أحد أبناء الرجل، لكن عندما شاهد الرجل ابنه القاتل "س ف" جاء إليه مع السلاح تراجع عن كلامه الأول، وقال أنا غير غلطان وعادوا مرة أخرى إلى المشكلة وعندما تكلم المقتول بسبب تواجده بالباص ونظره إلى الحادث من قلب الحدث، قال للرجال يا عم أنت الغلطان".
واختتمت قائلة إن "الرجل قام بالرد عليه بالشتم والدهف ولطمه على وجهه، مما جعل المقتول إلى دفع الرجل للخلف كرد فعل، مما قام به الرجل، ولكن فجأة قام ابنه الآخر الحامل للسلاح بضرب الرصاص في رأس عبدالعزيز، مما أدى إلى وفاته فورا، وقام الأب وأبنائه بالفرار وترك الولد بدمه في الأرض".
