> ناشد التربوي جمال سيف المخور السلطات والمنظمات والجهات المعنية، أمس، بالالتفات لأحوال الناس والوقوف معه ومساندته لتجاوز محنته المرضية التي تعصف به وابنته في آن واحد.
ولم تتوقف محنة المرض عند حالة جمال الذي خدم في قطاع التربية والتعليم لسنوات كثيرة، بل أثرت على ابنته التي تعاني من مرض السرطان، كما أنها بحاجة إلى رعاية طبية مكثفة وعلاج خارج البلاد.
وناشد التربوي المسؤولين ومحبي الأعمال الخيرية والإنسانية عبر "الأيام" للوقوف بجانبه والعمل من أجل إنقاذه وابنته.
الجدير بالذكر أن التربوي جمال سيف المخور أصيب بشظايا أثناء مشاركته في مسيرة سلمية في مدينة الحبيلين ضد جرعة الأسعار في عام 2004م.