المنتخبان الهولندي والأمريكي يقصان شريط ثمن النهائي
المنتخبان الهولندي والأمريكي يقصان شريط ثمن النهائي
> الدوحة «الأيام» الأنباء القطرية:
> سيكون استاد خليفة الدولي، مسرحا لأولى مواجهات الدور ثمن النهائي من نهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022، اليوم السبت، وذلك عندما يلتقي المنتخب الهولندي بمنتخب الولايات المتحدة الأمريكية في مواجهة هي الأولى بين المنتخبين في بطولات كأس العالم.
ويلتقي المنتخبان بعد أن احتل المنتخب الهولندي المركز الأول في المجموعة الأولى بسبع نقاط، فيما تأهل المنتخب الأمريكي بالمركز الثاني للمجموعة الثانية، برصيد خمس نقاط، وستكون المواجهة هي الأولى للمنتخبين بشكل رسمي في المونديال، حيث لم يلتقيا من قبل إلا في مباريات ودية ست مرات كانت فيها الكفة لصالح الهولندي الذي فاز في خمس مرات مقابل فوز واحد للمنتخب الأمريكي.
وعلى الرغم من أن المباريات الودية ليست مقياسا في معرفة من المترشح، إلا أنها ترجح كفة المنتخب الهولندي الذي يعتبر الأفضل من واقع تاريخ المشاركات في المونديال بعد أن بلغ النهائي في 3 مناسبات، أعوام 1974 ، 1978 ، 2010 ، وهو إنجاز يجعل من إمكانية تكراره أمراً وارداً في نسخة قطر 2022.
ويلعب المنتخبان مباراة اليوم بطموحات كبيرة من أجل بلوغ الدور ربع النهائي والبحث عن إنجاز في نسخة استثنائية من بطولات كأس العالم يمنحها التوقيت قوة إضافية على قيمتها التنافسية ، إذ أن جميع لاعبي المنتخبات في أفضل مردود بدني لهم في هذه الفترة من الموسم الرياضي مما يعزز حظوظهما في تقديم أعلى مستوى بدني وفني في المباريات.
ويسعى المنتخب الهولندي بقيادة المدرب الخبير (لويس فان خال) لتحقيق التفوق ومواصلة البحث عن اللقب الأول لهولندا فيما يتطلع المنتخب الأمريكي لتحقيق التقدم في البطولة بكوكبته المعروفة من اللاعبين وعلى رأسهم كريستيان بوليستش .. وتمثل المباراة قيمة تنافسية كبيرة يبحث من خلالها المنتخب الهولندي عن تكرار مشاهد المحاولات التي درج عليها في تاريخه بعدم مغادرة المنافسة من الدورين الأول والثاني، حيث ظل دائم التواجد في المنافسة على اللقب عندما يتأهل للنهائيات، ويتوقع أن يقدم مباراة مميزة في المستوى بكوكبته المعروفة من اللاعبين ، وأبرزهم ممفيس ديباي وفرينكي دي يونغ وفيرجل فان دايك.
ويتميز المنتخب الهولندي بالأداء الجماعي والإلتزام التكتيكي العالي في الملعب ، ويضم كوكبة من اللاعبين الذين يمثلون جيلا جديدا للكرة الهولندية يتميز بقدرات بدنية عالية ، وفهم تكتيكي متطور، وقد ظهر ذلك في مبارياته بالدور الأول التي فاز في إثنتين منها وتعادل في واحدة ولم يتلق الخسارة.
وبالمقابل يتطلع المنتخب الأمريكي لتقديم أفضل مردود بدني وفني في النسخة الحالية ، بعد أن دخل أجواء المنافسات وتأهل للدور التالي بفوز وتعادلين ، ولم يتلق أي خسارة ، وقد أظهر قدرات تكتيكية ومهارية عالية بقيادة المدرب جريج برهالتر الذي غير مفهوم الأداء التكتيكي للاعبين ، ودفع بهم لتفجير قدراتهم الفردية والجماعية لصالح المجموعة كواحد من المدربين الأكثر انضباطا تكتيكيا في البطولة ، وقد أظهر ذلك أمام منتخب إنجلترا وأمام ويلز وإيران.
ويعول المنتخب الأمريكي كثيرا على الجيل الجديد من الشباب مع بعض عناصر الخبرة أمثال سيرجينو ديست وآدمز تايلور وحارس المرمى مات تيرنر ، بالإضافة إلى بوليستش الذي يعتبر شعلة النشاط والمهارة في المنتخب.
ويلتقي المنتخبان بعد أن احتل المنتخب الهولندي المركز الأول في المجموعة الأولى بسبع نقاط، فيما تأهل المنتخب الأمريكي بالمركز الثاني للمجموعة الثانية، برصيد خمس نقاط، وستكون المواجهة هي الأولى للمنتخبين بشكل رسمي في المونديال، حيث لم يلتقيا من قبل إلا في مباريات ودية ست مرات كانت فيها الكفة لصالح الهولندي الذي فاز في خمس مرات مقابل فوز واحد للمنتخب الأمريكي.
وعلى الرغم من أن المباريات الودية ليست مقياسا في معرفة من المترشح، إلا أنها ترجح كفة المنتخب الهولندي الذي يعتبر الأفضل من واقع تاريخ المشاركات في المونديال بعد أن بلغ النهائي في 3 مناسبات، أعوام 1974 ، 1978 ، 2010 ، وهو إنجاز يجعل من إمكانية تكراره أمراً وارداً في نسخة قطر 2022.
ويلعب المنتخبان مباراة اليوم بطموحات كبيرة من أجل بلوغ الدور ربع النهائي والبحث عن إنجاز في نسخة استثنائية من بطولات كأس العالم يمنحها التوقيت قوة إضافية على قيمتها التنافسية ، إذ أن جميع لاعبي المنتخبات في أفضل مردود بدني لهم في هذه الفترة من الموسم الرياضي مما يعزز حظوظهما في تقديم أعلى مستوى بدني وفني في المباريات.
ويسعى المنتخب الهولندي بقيادة المدرب الخبير (لويس فان خال) لتحقيق التفوق ومواصلة البحث عن اللقب الأول لهولندا فيما يتطلع المنتخب الأمريكي لتحقيق التقدم في البطولة بكوكبته المعروفة من اللاعبين وعلى رأسهم كريستيان بوليستش .. وتمثل المباراة قيمة تنافسية كبيرة يبحث من خلالها المنتخب الهولندي عن تكرار مشاهد المحاولات التي درج عليها في تاريخه بعدم مغادرة المنافسة من الدورين الأول والثاني، حيث ظل دائم التواجد في المنافسة على اللقب عندما يتأهل للنهائيات، ويتوقع أن يقدم مباراة مميزة في المستوى بكوكبته المعروفة من اللاعبين ، وأبرزهم ممفيس ديباي وفرينكي دي يونغ وفيرجل فان دايك.
ويتميز المنتخب الهولندي بالأداء الجماعي والإلتزام التكتيكي العالي في الملعب ، ويضم كوكبة من اللاعبين الذين يمثلون جيلا جديدا للكرة الهولندية يتميز بقدرات بدنية عالية ، وفهم تكتيكي متطور، وقد ظهر ذلك في مبارياته بالدور الأول التي فاز في إثنتين منها وتعادل في واحدة ولم يتلق الخسارة.
وبالمقابل يتطلع المنتخب الأمريكي لتقديم أفضل مردود بدني وفني في النسخة الحالية ، بعد أن دخل أجواء المنافسات وتأهل للدور التالي بفوز وتعادلين ، ولم يتلق أي خسارة ، وقد أظهر قدرات تكتيكية ومهارية عالية بقيادة المدرب جريج برهالتر الذي غير مفهوم الأداء التكتيكي للاعبين ، ودفع بهم لتفجير قدراتهم الفردية والجماعية لصالح المجموعة كواحد من المدربين الأكثر انضباطا تكتيكيا في البطولة ، وقد أظهر ذلك أمام منتخب إنجلترا وأمام ويلز وإيران.
ويعول المنتخب الأمريكي كثيرا على الجيل الجديد من الشباب مع بعض عناصر الخبرة أمثال سيرجينو ديست وآدمز تايلور وحارس المرمى مات تيرنر ، بالإضافة إلى بوليستش الذي يعتبر شعلة النشاط والمهارة في المنتخب.
