أبين.. اتفاقية على توحيد الجهود من أجل تحسين الخدمات
أبين.. اتفاقية على توحيد الجهود من أجل تحسين الخدمات
> زنجبار «الأيام» خاص:
> خرج مقدمو الخدمات بمشروع سبل العيش والتمكين الاقتصادي الممول من صندوق الأمم المتحدة للسكان بأبين، اليوم الاحد، باتفاقية تنص على توحيد الجهود وزيادة أوجه التنسيق بين جميع القطاعات لتحسين مستوى جودة الخدمات الطبية والقانونية والدينية وخدمات التدريب والتأهيل والتمكين وخدمات المساعدات النقدية.
جاء ذلك خلال الاجتماع الشهري الذي يقيمه اتحاد نساء أبين برئاسة أمين عام الاتحاد عديلة خضر لمقدمي الخدمات بمشروع توفير سبل العيش والتمكين الاقتصادي بأبين.
وأوصى مقدمو الخدمات بضرورة وأهمية التعامل بسرية ووفق آلية ومعايير محددة مع البلاغات للحالات التي تتعرض للعنف والانتهاكات والاغتصاب من النساء والأطفال، وتنفيذ حملات توعية مستمرة في المناطق التي تكثر فيها هذه الظواهر الاجتماعية السلبية، وعمل بروشورات وملصقات حول ما يقدمه مقدمو الخدمات بمشروع سبل العيش الاقتصادي.
كما أوصوا بضرورة وجود خارطة خدمات محدثة باستمرار وعمل شبكات فرعية لتكثيف المتابعة والإشراف وإعادة النظر في اختيار مقدمي الخدمات المناسبين.
وأكدوا على ضرورة اختيار أئمة مساجد معتدلين وتفعيل الخطاب الديني للحد من الظواهر الاجتماعية السلبية التي تمارس ضد المرأة والطفل في المجتمع، مشددين على أهمية التنسيق المستمر والمتكامل بين السلطات المحلية والجهات ذات الاختصاص، وعمل حملات توعوية صحية حول ظاهرة الزواج المبكر.
جاء ذلك خلال الاجتماع الشهري الذي يقيمه اتحاد نساء أبين برئاسة أمين عام الاتحاد عديلة خضر لمقدمي الخدمات بمشروع توفير سبل العيش والتمكين الاقتصادي بأبين.
وأوصى مقدمو الخدمات بضرورة وأهمية التعامل بسرية ووفق آلية ومعايير محددة مع البلاغات للحالات التي تتعرض للعنف والانتهاكات والاغتصاب من النساء والأطفال، وتنفيذ حملات توعية مستمرة في المناطق التي تكثر فيها هذه الظواهر الاجتماعية السلبية، وعمل بروشورات وملصقات حول ما يقدمه مقدمو الخدمات بمشروع سبل العيش الاقتصادي.
كما أوصوا بضرورة وجود خارطة خدمات محدثة باستمرار وعمل شبكات فرعية لتكثيف المتابعة والإشراف وإعادة النظر في اختيار مقدمي الخدمات المناسبين.
وأكدوا على ضرورة اختيار أئمة مساجد معتدلين وتفعيل الخطاب الديني للحد من الظواهر الاجتماعية السلبية التي تمارس ضد المرأة والطفل في المجتمع، مشددين على أهمية التنسيق المستمر والمتكامل بين السلطات المحلية والجهات ذات الاختصاص، وعمل حملات توعوية صحية حول ظاهرة الزواج المبكر.
