اتحاد نساء أبين يعقد جلسة حوار لمكافحة ظاهرة التحرش
اتحاد نساء أبين يعقد جلسة حوار لمكافحة ظاهرة التحرش
> زنجبار «الأيام» خاص:
> أقام اتحاد نساء اليمن في زنجبار بمحافظة أبين جلسة حوار مجتمعية ناقشت ظاهرة التحرش بالفتيات والنساء في الشوارع بأعمار دون سن الـ18.
وتحدثت عديله أحمد خضر الأمين العام لاتحاد نساء اليمن أبين، عن أهمية الجلسات الحوارية وما مثلته من تأثير في واقع وحياة المجتمع، كونها وقفت أمام قضايا ومشكلات عديدة، من خلال ورش وأعمال وبرامج مشروع التمكين الاقتصادي، الذي يرعاها ويدعمها برنامج الأمم المتحدة للسكان UNFpA، والذي أسهم في انتشال كثير الأسر وأدمجها ضمن مشاريع اقتصادية مدرة للدخل، منذ انطلاقة برنامجه في العام 2018م، ويتواصل إلى العام 2024م.
وأشارت إلى موضوع الجلسة ألذي يتمحور حول ظاهرة التحرش بالفتيات والنساء بأعمار دون سن الـ18 سنة، أنه من المواضيع التي يجب البحث في أسبابها وكيفية الحد منها.
وتحدث عدد من المشاركين في جلسة الحوار المجتمعية عن أبرز أسباب هذه الظاهرة السلبية بين أوساط الشباب دون سن الـ18، وغياب دور الدولة وأجهزتها القانونية، والأزمات الاقتصادية التي تعاني منها البلاد، وأثرها على أوضاع المجتمع وأعبائه الكثيرة، وانتشار الجهل وغياب التعليم، ما أدى إلى عزوف الآباء عن تعليم أبنائهم، وغياب الوازع الديني والوعظ والإرشاد للناس في المساجد. وخلص المشاركون إلى وضع عدد من المعالجات كتوصيات، ينبغي مناقشتها مع الأجهزة ذات الصلة، ودعوتها في جلسات حوارية لمناقشة أوجه القصور في أداء هذه الأجهزة، والعمل على تفعيل أدائها، باتجاه الحد من هذه الظاهرة السلبية بين أوساط المجتمع.
وتحدثت عديله أحمد خضر الأمين العام لاتحاد نساء اليمن أبين، عن أهمية الجلسات الحوارية وما مثلته من تأثير في واقع وحياة المجتمع، كونها وقفت أمام قضايا ومشكلات عديدة، من خلال ورش وأعمال وبرامج مشروع التمكين الاقتصادي، الذي يرعاها ويدعمها برنامج الأمم المتحدة للسكان UNFpA، والذي أسهم في انتشال كثير الأسر وأدمجها ضمن مشاريع اقتصادية مدرة للدخل، منذ انطلاقة برنامجه في العام 2018م، ويتواصل إلى العام 2024م.
وأشارت إلى موضوع الجلسة ألذي يتمحور حول ظاهرة التحرش بالفتيات والنساء بأعمار دون سن الـ18 سنة، أنه من المواضيع التي يجب البحث في أسبابها وكيفية الحد منها.
وتحدث عدد من المشاركين في جلسة الحوار المجتمعية عن أبرز أسباب هذه الظاهرة السلبية بين أوساط الشباب دون سن الـ18، وغياب دور الدولة وأجهزتها القانونية، والأزمات الاقتصادية التي تعاني منها البلاد، وأثرها على أوضاع المجتمع وأعبائه الكثيرة، وانتشار الجهل وغياب التعليم، ما أدى إلى عزوف الآباء عن تعليم أبنائهم، وغياب الوازع الديني والوعظ والإرشاد للناس في المساجد. وخلص المشاركون إلى وضع عدد من المعالجات كتوصيات، ينبغي مناقشتها مع الأجهزة ذات الصلة، ودعوتها في جلسات حوارية لمناقشة أوجه القصور في أداء هذه الأجهزة، والعمل على تفعيل أدائها، باتجاه الحد من هذه الظاهرة السلبية بين أوساط المجتمع.
