تدشين مشروع الاستجابة الصحية الطارئة بشبوة
تدشين مشروع الاستجابة الصحية الطارئة بشبوة
> عتق «الأيام» خاص:
> جدد الأمين العام للمجلس المحلي بمحافظة شبوة عبدربه هشلة ناصر، التأكيد على أن شبوة تشهدًا وضعًا مستقرًا في مختلف المجالات مع استعداد السلطة المحلية لتقديم كافة أوجه التعاون والتسهيلات اللازمة وتوفير المناخات المناسبة لتواجد المنظمات الدولية المانحة لتنفيذ مشاريعها وتدخلاتها الإنسانية في مختلف أرجاء المحافظة.
جاء ذلك خلال تدشين الأمين للمجلس المحلي، اليوم الأحد، مشروع الاستجابة الصحية الطارئة التي تنفذه منظمة الإغاثة الدولية وبتمويل الصندوق اليمني للتنمية الإنسانية للعام 2024م.
وشدد هشلة، على أهمية سد الفجوة بين الجهات المختصة والمنظمات المانحة في توزيع حجم المشاريع والتدخلات الإنسانية وفقًا والاحتياجات ذات الأولوية على مستوى المحافظات والمديريات أولا بأول وبما يضمن تحقيق النتائج المرجوة من حجم المشاريع والتدخلات المقدمة لبلادنا.
من جانبه أوضح مدير منظمة الإغاثة الدولية مكتب شبوة بشير المذحجي، أن المشروع يستهدف تحسين الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية للسكان المتضررين من الحرب في المحافظة وخاصة في مديرية بيحان بشكل أساسي.
وأضاف المذحجي، أن المشروع سيركز على توفير خدمات الرعاية الصحية الأولية، بما في ذلك التطعيمات، وعلاج الأمراض المعدية، وصحة الأم والطفل، بالإضافة إلى إعادة تأهيل وتأثيث المراكز الصحية، وتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية، وتدريب العاملين الصحيين.
جاء ذلك خلال تدشين الأمين للمجلس المحلي، اليوم الأحد، مشروع الاستجابة الصحية الطارئة التي تنفذه منظمة الإغاثة الدولية وبتمويل الصندوق اليمني للتنمية الإنسانية للعام 2024م.
وشدد هشلة، على أهمية سد الفجوة بين الجهات المختصة والمنظمات المانحة في توزيع حجم المشاريع والتدخلات الإنسانية وفقًا والاحتياجات ذات الأولوية على مستوى المحافظات والمديريات أولا بأول وبما يضمن تحقيق النتائج المرجوة من حجم المشاريع والتدخلات المقدمة لبلادنا.
من جانبه أوضح مدير منظمة الإغاثة الدولية مكتب شبوة بشير المذحجي، أن المشروع يستهدف تحسين الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية للسكان المتضررين من الحرب في المحافظة وخاصة في مديرية بيحان بشكل أساسي.
وأضاف المذحجي، أن المشروع سيركز على توفير خدمات الرعاية الصحية الأولية، بما في ذلك التطعيمات، وعلاج الأمراض المعدية، وصحة الأم والطفل، بالإضافة إلى إعادة تأهيل وتأثيث المراكز الصحية، وتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية، وتدريب العاملين الصحيين.
