بتكلفة 49 ألف دولار.. وزير الصحة يفتتح المركز التدريبي للتحصين
بتكلفة 49 ألف دولار.. وزير الصحة يفتتح المركز التدريبي للتحصين
> عدن «الأيام» خاص:
> افتتح وزير الصحة العامة والسكان د. قاسم بحيبح، اليوم الأحد في العاصمة عدن، المركز التدريبي للبرنامج الوطني للتحصين بعد إعادة ترميمه وتجهيزه، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وبتمويل من حلف اللقاح جافي بمبلغ يصل إلى 49 ألف دولار.
واطلع الوزير بحيبح، على تجهيزات المركز من الصوتيات وشاشات العرض والتي تعمل بالطاقة الشمسية والتجهيزات الأخرى لقاعات التدريب التي تستوعب أكثر من خمسين متدربا.
وأكد وزير الصحة، أهمية البناء النوعي للبنية التحتية لمرافق القطاع الصحي المختلفة الذي تعمل عليه وزارة الصحة وبدعم من شركائها وبما يؤدي إلى تعافي القطاع الصحي من آثار الدمار الذي لحق به جراء الحرب، مشددا على ضرورة الاستفادة من المركز في استيعاب كل الفعاليات التدريبية للكادر الصحي.
وفي سياق منفصل، ترأس الوزير بحيبح، الاجتماع الأول للجنة إدارة مشروع صندوق الوباء، جرى خلاله الوقوف أمام مراجعة خطة المشروع المزمع البدء به قريبا بدعم من صندوق مكافحة الأوبئة العالمي والتعاون مع منظمة الصحة العالمية واليونيسيف ومنظمة الفاو.
واستعرضت اللجنة ملامح المشروع واتجاهاته ومحاور استهدافه في مجالات تعزيز القدرات التي يشملها المشروع وكيفية عمل اللجان القطاعية المختلفة وتحويل الدعم إلى مشاريع.
وأكد، ضرورة ترتيب الأولويات في الخطط بحسب الاحتياجات ووضعها في السياق السليم لكل محور من المحاور التي تندرج في إطار المشروع بالتنسيق مع الشركاء، مشيرا إلى أن المشروع يأتي استجابة لتعزيز الأمن الصحي ويلبي احتياجات الوزارة، لافتًا إلى ضرورة إعطاء الأولوية لمركز طوارئ الصحة العامة.
وعلى صعيد آخر، تفقد وزير الصحة، سير العمل في المركز الاقليمي لمكافحة السل، والتقى قيادته وكادره، واطلع من مدير عام المركز د. عبدالناصر عياش، على الخدمات العلاجية التي يقدمها المركز للمرضى.
واطلع الوزير بحيبح، على تجهيزات المركز من الصوتيات وشاشات العرض والتي تعمل بالطاقة الشمسية والتجهيزات الأخرى لقاعات التدريب التي تستوعب أكثر من خمسين متدربا.
وأكد وزير الصحة، أهمية البناء النوعي للبنية التحتية لمرافق القطاع الصحي المختلفة الذي تعمل عليه وزارة الصحة وبدعم من شركائها وبما يؤدي إلى تعافي القطاع الصحي من آثار الدمار الذي لحق به جراء الحرب، مشددا على ضرورة الاستفادة من المركز في استيعاب كل الفعاليات التدريبية للكادر الصحي.
وفي سياق منفصل، ترأس الوزير بحيبح، الاجتماع الأول للجنة إدارة مشروع صندوق الوباء، جرى خلاله الوقوف أمام مراجعة خطة المشروع المزمع البدء به قريبا بدعم من صندوق مكافحة الأوبئة العالمي والتعاون مع منظمة الصحة العالمية واليونيسيف ومنظمة الفاو.
واستعرضت اللجنة ملامح المشروع واتجاهاته ومحاور استهدافه في مجالات تعزيز القدرات التي يشملها المشروع وكيفية عمل اللجان القطاعية المختلفة وتحويل الدعم إلى مشاريع.
وأكد، ضرورة ترتيب الأولويات في الخطط بحسب الاحتياجات ووضعها في السياق السليم لكل محور من المحاور التي تندرج في إطار المشروع بالتنسيق مع الشركاء، مشيرا إلى أن المشروع يأتي استجابة لتعزيز الأمن الصحي ويلبي احتياجات الوزارة، لافتًا إلى ضرورة إعطاء الأولوية لمركز طوارئ الصحة العامة.
وعلى صعيد آخر، تفقد وزير الصحة، سير العمل في المركز الاقليمي لمكافحة السل، والتقى قيادته وكادره، واطلع من مدير عام المركز د. عبدالناصر عياش، على الخدمات العلاجية التي يقدمها المركز للمرضى.
