عدن في قبضة الجهلة
> لقد انهارت الأخلاق والقيم، وتناسينا تعاليم الدين والشرف والرجولة وتمكن منا الجهل والجهلة بكل تخلفهم الديني والأخلاقي والأعراف والتقاليد.
لقد تمكن الجهل والأنانية من الهيمنة على أوضاع البلاد والعباد وصاروا معول هدم في يد أعداء الوطن والدولة الجنوبية. كيف تمكن هؤلاء في غفلة منا من السيطرة والهيمنة على مقاليد الأمور حتى صاروا مرضًا خبيثًا انتشر في جسم الوطن وصار يعبث بكل شيء فيه.
إلى متى سوف يظل الوطن مغتصبًا من قبل الجهل والجهلة الذين باعوا كل شيء مقابل المناصب والمكاسب الشخصية؛ بل وتولوا هدم وتدمير الوطن خدمة لأعداء الوطن مقابل المال والمناصب، كيف السبيل إلى عودة الوطن والدولة الجنوبية والأخلاق والقيم الإسلامية التي تربينا عليها، أين الرجولة التي ترخص أمامها كل شيء من أجل الوطن والشعب؟
أيها الشباب أنتم ضحية كتلة من الجهل والجهلة الذين قفزوا إلى الواجهة بدون مقدمات، وصرتم أنتم الضحايا لهذا الانهيار؛ بسبب تردي التعليم الأساسي والتعليم الجامعي. ناهيك عن تخلف التربية الأسرية، تلك الأسرة التي أهملت التربية الصحيحة فكانت النتيجة كارثية على أولادنا، لذلك يجب استعادة دور الأسرة والمدرسة والشارع في التربية الأسرية والتعليمية والأخلاقية، وبدون استعادة ذلك سوف يضيع الوطن والدولة والشعب في الجنوب.
لقد تمكن الجهل والأنانية من الهيمنة على أوضاع البلاد والعباد وصاروا معول هدم في يد أعداء الوطن والدولة الجنوبية. كيف تمكن هؤلاء في غفلة منا من السيطرة والهيمنة على مقاليد الأمور حتى صاروا مرضًا خبيثًا انتشر في جسم الوطن وصار يعبث بكل شيء فيه.
إلى متى سوف يظل الوطن مغتصبًا من قبل الجهل والجهلة الذين باعوا كل شيء مقابل المناصب والمكاسب الشخصية؛ بل وتولوا هدم وتدمير الوطن خدمة لأعداء الوطن مقابل المال والمناصب، كيف السبيل إلى عودة الوطن والدولة الجنوبية والأخلاق والقيم الإسلامية التي تربينا عليها، أين الرجولة التي ترخص أمامها كل شيء من أجل الوطن والشعب؟
أيها الشباب أنتم ضحية كتلة من الجهل والجهلة الذين قفزوا إلى الواجهة بدون مقدمات، وصرتم أنتم الضحايا لهذا الانهيار؛ بسبب تردي التعليم الأساسي والتعليم الجامعي. ناهيك عن تخلف التربية الأسرية، تلك الأسرة التي أهملت التربية الصحيحة فكانت النتيجة كارثية على أولادنا، لذلك يجب استعادة دور الأسرة والمدرسة والشارع في التربية الأسرية والتعليمية والأخلاقية، وبدون استعادة ذلك سوف يضيع الوطن والدولة والشعب في الجنوب.
