مانشستر سيتي يسقط في فخ التعادل أمام آرسنال وليفربول المستفيد
مانشستر سيتي يسقط في فخ التعادل أمام آرسنال وليفربول المستفيد
> لندن«الأيام» أ ف ب :
> انتهى لقاء القمة بين مانشستر سيتي وأرسنال بالتعادل السلبي فصبت النتيجة في صالح ليفربول الذي قاده المصري محمد صلاح إلى فوز ثمين على برايتون 2 - 1 ووضعه في الصدارة في المرحلة الثلاثين من بطولة إنكلترا لكرة القدم.
واستغل ليفربول التعادل ليستأثر بالصدارة برصيد 67 نقطة متقدماً بفارق نقطتين عن أرسنال وثلاث عن السيتي حامل اللقب الموسم الماضي.
على ستاد الاتحاد، عاد صانع ألعاب مانشستر سيتي البلجيكي المتألق كيفن دي بروين إلى صفوف فريقه بعد تعرضه لإصابة طفيفة في الأسابيع الأخيرة علماً أنه غاب لأشهر عدة في مطلع الموسم الحالي قبل أن يعود قبل فترة .. وعلى الرغم من نسبة استحواذ على الكرة بلغت 78 في المئة لصالح السيتي في إحدى مراحل الشوط الأول، بيد أنه لم يختبر حارس أرسنال الاسباني دافيد رايا.
في المقابل سنحت فرصة لأرسنال عندما وصلت الكرة إلى مهاجمه البرازيلي جابريال جيزوس ، فسددها مباغتة مرت بمحاذاة القائم (8)،
وفرض أرسنال رقابة لصيقة على هداف السيتي النروجي العملاق ايرلينغ هالاند الذي فشل في زيارة الشباك في مبارياته الأربع الأخيرة، فشلّ حركته بيقظة المدافعين الفرنسي وليام صليبا والبرازيلي جابريال.
استمر الحذر في الشوط الثاني وكانت المسافات مغلقة تماماً وسنحت فرصة جيدة أمام مان سيتي ، لافتتاح التسجيل بتسديدة لولبية للكرواتي ماتيو كوفاتشيفيتش مرت إلى جانب القائم (47) .. واحتفظ سيتي الساعي إلى إحراز لقبه الرابع توالياً (رقم قياسي) بسجله خالياً من الهزائم على ارضه في آخر 39 مباراة (33 انتصاراً مقابل 6 تعادلات).
في المقابل، نجح أرسنال في وضع حدّ لسلسلة من 8 هزائم أمام السيتي في عقر دار الأخير بانتزاعه التعادل .. واللقاء كان الثالث بين الفريقين منذ مطلع الموسم الحالي وقد حسم أرسنال المباراتين الأولين في صالحه في الدرع الخيرية بركلات الترجيح 4 - 1 ثم 1 - 0 ذهاباً على ستاد الامارات في شمال لندن.
ووضع المصري محمد صلاح فريقه ليفربول في الصدارة بتسجيله هدف الفوز الثمين على برايتون 2 - 1 على ملعب "انفيلد" .. وتخلّف ليفربول بهدف مبكر ومفاجىء لداني ويلبيك بعد أقل من دقيقتين قبل أن يدرك الكولومبي لويس دياس التعادل في الدقيقة 27 ويمنح صلاح فريقه الفوز في منتصف الشوط الثاني .. واستعاد ليفربول بالتالي نغمة الانتصارات بعد سقوطه أمام مانشستر يونايتد 3 - 4 بعد التمديد في ربع نهائي كأس إنكلترا قبل توقّف النشاط أثناء النافذة الدولية ، ما حرمه من إمكانية تحقيق رباعية رائعة في الموسم الأخير لمدربه الألماني يورجن كلوب.
وكان ليفربول أحرز كأس رابطة الأندية الإنكليزية بفوزه على تشلسي 1 - 0 بعد التمديد أواخر فبراير الماضي وبلغ ربع نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، وينافس بقوة على اللقب المحلي أيضا.
والخسارة هي الأولى لبرايتون في آخر 4 زيارات لملعب أنفيلد وتحديداً منذ سقوطه أمام منافسه 1 - 2 في نوفمبر عام 2019 ، وحافظ ليفربول بالتالي على سجله خالياً من الهزائم على ملعبه في آخر 32 مباراة في مختلف المسابقات.
واستغل ليفربول التعادل ليستأثر بالصدارة برصيد 67 نقطة متقدماً بفارق نقطتين عن أرسنال وثلاث عن السيتي حامل اللقب الموسم الماضي.
في المقابل سنحت فرصة لأرسنال عندما وصلت الكرة إلى مهاجمه البرازيلي جابريال جيزوس ، فسددها مباغتة مرت بمحاذاة القائم (8)،
وفرض أرسنال رقابة لصيقة على هداف السيتي النروجي العملاق ايرلينغ هالاند الذي فشل في زيارة الشباك في مبارياته الأربع الأخيرة، فشلّ حركته بيقظة المدافعين الفرنسي وليام صليبا والبرازيلي جابريال.
استمر الحذر في الشوط الثاني وكانت المسافات مغلقة تماماً وسنحت فرصة جيدة أمام مان سيتي ، لافتتاح التسجيل بتسديدة لولبية للكرواتي ماتيو كوفاتشيفيتش مرت إلى جانب القائم (47) .. واحتفظ سيتي الساعي إلى إحراز لقبه الرابع توالياً (رقم قياسي) بسجله خالياً من الهزائم على ارضه في آخر 39 مباراة (33 انتصاراً مقابل 6 تعادلات).
في المقابل، نجح أرسنال في وضع حدّ لسلسلة من 8 هزائم أمام السيتي في عقر دار الأخير بانتزاعه التعادل .. واللقاء كان الثالث بين الفريقين منذ مطلع الموسم الحالي وقد حسم أرسنال المباراتين الأولين في صالحه في الدرع الخيرية بركلات الترجيح 4 - 1 ثم 1 - 0 ذهاباً على ستاد الامارات في شمال لندن.
ووضع المصري محمد صلاح فريقه ليفربول في الصدارة بتسجيله هدف الفوز الثمين على برايتون 2 - 1 على ملعب "انفيلد" .. وتخلّف ليفربول بهدف مبكر ومفاجىء لداني ويلبيك بعد أقل من دقيقتين قبل أن يدرك الكولومبي لويس دياس التعادل في الدقيقة 27 ويمنح صلاح فريقه الفوز في منتصف الشوط الثاني .. واستعاد ليفربول بالتالي نغمة الانتصارات بعد سقوطه أمام مانشستر يونايتد 3 - 4 بعد التمديد في ربع نهائي كأس إنكلترا قبل توقّف النشاط أثناء النافذة الدولية ، ما حرمه من إمكانية تحقيق رباعية رائعة في الموسم الأخير لمدربه الألماني يورجن كلوب.
وكان ليفربول أحرز كأس رابطة الأندية الإنكليزية بفوزه على تشلسي 1 - 0 بعد التمديد أواخر فبراير الماضي وبلغ ربع نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، وينافس بقوة على اللقب المحلي أيضا.
والخسارة هي الأولى لبرايتون في آخر 4 زيارات لملعب أنفيلد وتحديداً منذ سقوطه أمام منافسه 1 - 2 في نوفمبر عام 2019 ، وحافظ ليفربول بالتالي على سجله خالياً من الهزائم على ملعبه في آخر 32 مباراة في مختلف المسابقات.
