نهاية الطريق.. اليوم موعد تنفيذ الإعدام في قضية الطفلة حنين البكري
> عدن «الأيام» خاص:
> من المقرر أن يتم اليوم، الأول من أغسطس 2024، تنفيذ حكم الإعدام في قضية مقتل الطفلة حنين البكري في السجن المركزي بالعاصمة عدن، يأتي ذلك تنفيذًا لحكم محكمة المنصورة الابتدائية ومحكمة الاستئناف التي أيدتها المحكمة العليا، وبعد مصادقة رئيس الجمهورية على تنفيذ حكم الإعدام قصاصا بحق المدان حسين هرهرة.
وقد تم إبلاغ حسين هرهرة بموعد تنفيذ الحكم صباح اليوم، وذلك حسب القانون. وكانت القضية قد أثارت اهتمامًا واسعًا من الرأي العام ووسائل التواصل الاجتماعي، حيث تفاوتت الآراء بين مناشد بالعفو عن المدان رأفةً بأسرته، وبين مؤيد لتنفيذ حكم القصاص حفاظًا على سلامة المجتمع.
وكانت قضية الطفلة حنين البكري واحدة من أبرز القضايا التي استقطبت الانتباه خلال الفترة الماضية، وبلغت ذروتها في الأسبوع الأخير قبل تنفيذ الحكم المقرر اليوم.
وكان والد الطفلة حنين، إبراهيم البكري، قد تعرض طيلة الفترة الماضية لضغوط قبلية واجتماعية كبيرة بغية العفو عن المدان حسين هرهرة وفقًا للأعراف والتقاليد القبيلية في مثل هذه الظروف، وكان آخرها نصب خيمة على قبر حنين من قبل بنات هرهرة يناشدن والد حنين البكري بالعفو والسماح رحمةً ورافةً بهن. وكان آخر الوساطات قدوم وفد عسكري وقبلي كبير من عدة مناطق، أبرزها يافع والصبيحة بلحج وأبين وشبوة، لمطالبة البكري بالعفو والسماح، لكنه ظل متمسكًا بحقه القانوني في تنفيذ القصاص. وفقًا لقوله، إن جميع هذه الوساطات قد قُدمت للضغط عليه للتنازل عن دم ابنته، خاصةً أنها جميعها قد قُدمت بعد صدور حكم المحكمة الابتدائية والاستئنافية، ولم تُقدم حسب الأعراف القبلية في بداية الحادثة. ويبقى الجميع في انتظار ما قد يحدث في اللحظات الأخيرة قبل تنفيذ الحكم اليوم.
وقد تم إبلاغ حسين هرهرة بموعد تنفيذ الحكم صباح اليوم، وذلك حسب القانون. وكانت القضية قد أثارت اهتمامًا واسعًا من الرأي العام ووسائل التواصل الاجتماعي، حيث تفاوتت الآراء بين مناشد بالعفو عن المدان رأفةً بأسرته، وبين مؤيد لتنفيذ حكم القصاص حفاظًا على سلامة المجتمع.
وكانت قضية الطفلة حنين البكري واحدة من أبرز القضايا التي استقطبت الانتباه خلال الفترة الماضية، وبلغت ذروتها في الأسبوع الأخير قبل تنفيذ الحكم المقرر اليوم.
وكان والد الطفلة حنين، إبراهيم البكري، قد تعرض طيلة الفترة الماضية لضغوط قبلية واجتماعية كبيرة بغية العفو عن المدان حسين هرهرة وفقًا للأعراف والتقاليد القبيلية في مثل هذه الظروف، وكان آخرها نصب خيمة على قبر حنين من قبل بنات هرهرة يناشدن والد حنين البكري بالعفو والسماح رحمةً ورافةً بهن. وكان آخر الوساطات قدوم وفد عسكري وقبلي كبير من عدة مناطق، أبرزها يافع والصبيحة بلحج وأبين وشبوة، لمطالبة البكري بالعفو والسماح، لكنه ظل متمسكًا بحقه القانوني في تنفيذ القصاص. وفقًا لقوله، إن جميع هذه الوساطات قد قُدمت للضغط عليه للتنازل عن دم ابنته، خاصةً أنها جميعها قد قُدمت بعد صدور حكم المحكمة الابتدائية والاستئنافية، ولم تُقدم حسب الأعراف القبلية في بداية الحادثة. ويبقى الجميع في انتظار ما قد يحدث في اللحظات الأخيرة قبل تنفيذ الحكم اليوم.