> عدن «الأيام» خاص:
أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، الأربعاء، موقفه رسميًّا من التسريبات الجارية بشأن قرب استئناف العميد أحمد علي عبدالله صالح وحزب المؤتمر الشعبي العام نشاطهم السياسي في العاصمة عدن أو أي محافظة جنوبية أخرى.
وأكد الانتقالي باجتماع عقدته الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية، برئاسة علي عبدالله الكثيري رئيس الجمعية الوطنية - القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، يوم الأربعاء "رفضها القاطع أي محاولات لإحياء وتمكين القوى الحزبية والسياسية التي اجتاحت الجنوب العام 1994م، ممن تماهت وطبّعت مع مليشيا الحوثي، وأنه لا مكان لإعادة إنتاجها اليوم على أرض الجنوب" بإشارة واضحة إلى "أحمد علي" والمؤتمر الشعبي.
وقال رئيس الجمعية الوطنية بأن "القوى المعادية للجنوب تعمل بشكل دؤوب على استهداف القوات المسلحة الجنوبية والأمن بشتى الطرق والأساليب"، داعيًا شعب الجنوب إلى "التكاتف والتضافر لمواجهة أي تحركات مشبوهة والتصدي لكل الشائعات التي يتم الترويج لها من قبل تلك القوى، والوقوف بحزم ضد أي قوى تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في الجنوب".
وأكدت الهيئة الإدارية في اجتماعها على "الرفض القاطع لعقد أي نشاط، أو فعالية سياسية داخل أرض الجنوب بتنظيم من أحزاب سياسية معادية لقضية شعب الجنوب"، داعية "شعب الجنوب إلى الحرص واليقظة ضد كل من يحاول تمرير نشاط سياسي يحمل في طياته تقويض تطلعات شعب الجنوب في حريته واستعادة دولته".
كما شددت الهيئة الإدارية في اجتماعها، على ضرورة أن تقوم الحكومة بواجباتها تجاه الشعب في الجنوب، موصية هيئة رئاسة المجلس الانتقالي، بالوقوف أمام أداء الحكومة ودراسة كل الخيارات تجاه أي فشل يعرض الشعب لمزيد من المعاناة والتدهور في الخدمات والحياة المعيشية.
وأكد الانتقالي باجتماع عقدته الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية، برئاسة علي عبدالله الكثيري رئيس الجمعية الوطنية - القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، يوم الأربعاء "رفضها القاطع أي محاولات لإحياء وتمكين القوى الحزبية والسياسية التي اجتاحت الجنوب العام 1994م، ممن تماهت وطبّعت مع مليشيا الحوثي، وأنه لا مكان لإعادة إنتاجها اليوم على أرض الجنوب" بإشارة واضحة إلى "أحمد علي" والمؤتمر الشعبي.
وقال رئيس الجمعية الوطنية بأن "القوى المعادية للجنوب تعمل بشكل دؤوب على استهداف القوات المسلحة الجنوبية والأمن بشتى الطرق والأساليب"، داعيًا شعب الجنوب إلى "التكاتف والتضافر لمواجهة أي تحركات مشبوهة والتصدي لكل الشائعات التي يتم الترويج لها من قبل تلك القوى، والوقوف بحزم ضد أي قوى تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في الجنوب".
وأكدت الهيئة الإدارية في اجتماعها على "الرفض القاطع لعقد أي نشاط، أو فعالية سياسية داخل أرض الجنوب بتنظيم من أحزاب سياسية معادية لقضية شعب الجنوب"، داعية "شعب الجنوب إلى الحرص واليقظة ضد كل من يحاول تمرير نشاط سياسي يحمل في طياته تقويض تطلعات شعب الجنوب في حريته واستعادة دولته".
كما شددت الهيئة الإدارية في اجتماعها، على ضرورة أن تقوم الحكومة بواجباتها تجاه الشعب في الجنوب، موصية هيئة رئاسة المجلس الانتقالي، بالوقوف أمام أداء الحكومة ودراسة كل الخيارات تجاه أي فشل يعرض الشعب لمزيد من المعاناة والتدهور في الخدمات والحياة المعيشية.