> المدينة المنورة «الأيام»:
شاركت اليمن، اليوم، في ملتقى محافظي البنك الإسلامي للتنمية المنعقد في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية، بوفد ترأسه وزير التخطيط والتعاون الدولي محافظ اليمن بالبنك الإسلامي للتنمية، د. واعد باذيب.
وأشار وزير التخطيط، إلى الرؤى والمقترحات المقدمة التي تساهم في صياغة الاطار الاستراتيجي لمجموعة البنك الإسلامي للعشر السنوات القادمة وتركزت حول نقطتين إحداهما متعلقة بالأسئلة المقترحة بالهدف العام، ودور البنك ومجالات التركيز، والثانية بمسودة وثيقة العمل المتعلقة بالاطار الاستراتيجي.. مقدمًا عددًا من الملاحظات حول الهدف والدور والمجالات للبنك والتي تتوافق فيما يقدمه البنك والأدوار الهامة المناطة به والتطلعات الطموحة بعيدة الأجل المتعلقة بالمستقبل.
وأشاد الوزير باذيب، بمنهجية إعداد وثيقة الإطار الاستراتيجي التي قدمت تحليلًا معمقًا عن مسيرة البنك خلال الخمسين عام الماضية، وتحليل التوجهات العالمية والإقليمية وتداعياتها وعناصر القوة والضعف والفرص والتحديات.. متطرقًا إلى أبرز الملاحظات المقدمة من جانبه في الإطار الاقتصادي ومنها الأخذ بالنموذج التنموي مع أهمية مراعاة الفروق التنموية بين الدول الأعضاء وخاصة الدول الأقل نموًّا والمتأثرة بالنزاع والاتفاق على أهمية وضع سلم للمجالات الأولويات.
وأكد وزير التخطيط محافظ اليمن بالبنك الإسلامي للتنمية، أهمية استيعاب الإطار الاستراتيجي للقضايا الحرجة من وجهة نظر اليمن المتمثلة إيلاء قضية تمويل مشاريع الزراعة والأسماك والمياه اهتمام أكبر على نحو يؤمن احتياجات السكان ودعم برامج إعادة الإعمار والتنمية للدول التي تمر بظروف صراع وحرب ومنها اليمن والنظر في معالجات الديون المتراكمة نتيجة الأزمات والتحديات التي تواجه اليمن وتوسيع نافذة التمويل الميسر لدول الأعضاء الأقل نموًّا، إضافة إلى دعم مجال النقل والموانئ البحرية والمناطق الحرة في بلادنا، ودعم برامج التمكين الاقتصادي من خلال تمويل مشاريع تشغيل الشباب والمرأة والمشروعات الصغيرة وحاضنات الأعمال وتوفير تمويل بشروط ميسرة.
شارك في أعمال الملتقى، وكيل وزارة التخطيط والتعاون الدولي لقطاع الدراسات والتوقعات الاقتصادية د. محمد الحاوري.
وأشار وزير التخطيط، إلى الرؤى والمقترحات المقدمة التي تساهم في صياغة الاطار الاستراتيجي لمجموعة البنك الإسلامي للعشر السنوات القادمة وتركزت حول نقطتين إحداهما متعلقة بالأسئلة المقترحة بالهدف العام، ودور البنك ومجالات التركيز، والثانية بمسودة وثيقة العمل المتعلقة بالاطار الاستراتيجي.. مقدمًا عددًا من الملاحظات حول الهدف والدور والمجالات للبنك والتي تتوافق فيما يقدمه البنك والأدوار الهامة المناطة به والتطلعات الطموحة بعيدة الأجل المتعلقة بالمستقبل.
وأشاد الوزير باذيب، بمنهجية إعداد وثيقة الإطار الاستراتيجي التي قدمت تحليلًا معمقًا عن مسيرة البنك خلال الخمسين عام الماضية، وتحليل التوجهات العالمية والإقليمية وتداعياتها وعناصر القوة والضعف والفرص والتحديات.. متطرقًا إلى أبرز الملاحظات المقدمة من جانبه في الإطار الاقتصادي ومنها الأخذ بالنموذج التنموي مع أهمية مراعاة الفروق التنموية بين الدول الأعضاء وخاصة الدول الأقل نموًّا والمتأثرة بالنزاع والاتفاق على أهمية وضع سلم للمجالات الأولويات.
وأكد وزير التخطيط محافظ اليمن بالبنك الإسلامي للتنمية، أهمية استيعاب الإطار الاستراتيجي للقضايا الحرجة من وجهة نظر اليمن المتمثلة إيلاء قضية تمويل مشاريع الزراعة والأسماك والمياه اهتمام أكبر على نحو يؤمن احتياجات السكان ودعم برامج إعادة الإعمار والتنمية للدول التي تمر بظروف صراع وحرب ومنها اليمن والنظر في معالجات الديون المتراكمة نتيجة الأزمات والتحديات التي تواجه اليمن وتوسيع نافذة التمويل الميسر لدول الأعضاء الأقل نموًّا، إضافة إلى دعم مجال النقل والموانئ البحرية والمناطق الحرة في بلادنا، ودعم برامج التمكين الاقتصادي من خلال تمويل مشاريع تشغيل الشباب والمرأة والمشروعات الصغيرة وحاضنات الأعمال وتوفير تمويل بشروط ميسرة.
شارك في أعمال الملتقى، وكيل وزارة التخطيط والتعاون الدولي لقطاع الدراسات والتوقعات الاقتصادية د. محمد الحاوري.