> عدن «الأيام» خاص:
واصلت شرطة السير في مديرية خورمكسر بمحافظة عدن ومنذ عدة أيام ماضية العمل على إزالة كل ما يعيق عملية سير المركبات والمشاة في شارع الثقافة الممتد من جولة البط إلى مكتب الأشغال العامة.
وأوضح العميد عدنان القلعة مدير عام شرطة السير بمحافظة عدن أن الحملة تسير وفق خطة أمنية وبالتنسيق مع السلطة المحلية ومكتب الأشغال العامة ومركز الشرطة بمديرية خورمكسر وصندوق النظافة، المتمثلة بإزالة كل ما سبب الفوضى والازدحام في الشارع وأعاق حركة المركبات والمشاة من السير دون مضايقات.
وأشار العميد القلعة إلى أن هذه المسببات تتمثل بالوقوف غير القانوني للمركبات على جانبي الطريق ما يؤدي إلى تضييق مساحة الطريق المخصص لسير المركبات ويزيد من احتمالات الوقوع في حوادث، مضيفا إلى تحول الرصيف إلى سوق لبيع الأسماك والخضار والفواكه والبضائع الأخرى ما أجبر المشاة هو الآخر للسير في الطريق المخصص للمركبات ما تسبب بوقوع بعض الحوادث المؤسفة لهم.
وأكد العميد القلعة أنه أصدر تعليماته إلى أفراد وضباط شرطة السير المناوبين في الشارع بتنفيذ القانون بصرامة ضد من يضعون مركباتهم في المكان غير المخصص لها قانونا، مناشدا كل الجهات المعنية إنجاح هذه الخطة الأمنية إلى مواصلة تعاونهم مع شرطة السير حتى يتمكن ضباطها وأفرادها من القيام بواجبهم على أكمل وجه دون أي معوقات، ويستعيدون النظام، ما ينهي كل مسببات الازدحام والفوضى من هذا الشارع الأكثر ازدحاما بالمشاة والمركبات في خورمكسر لما يضمه من مكاتب عموم الوزارات ومؤسسات أكاديمية ومستوصفات.
من جانبهم، عبر عدد من المواطنين من سائقي المركبات وسكان الشارع وكذا من يعبرون فيه بشكل يومي بهذه الخطوة التي وصوفوها بالممتازة، مؤكدين أنها أعادت العمل بقانون السير إلى الشارع وحافظت على حق الطريق بتمكين المشاة من السير بعيدا عن الازدحام والمضايقات، وأيضا تمكين المركبات من المرور بعيدا عما يؤدي إلى وقوعها في حوادث مؤسفة.
ومن المقرر أن تستمر الحملة لمدة شهرين حتى يتم ضمان عدم عودة الازدحام والفوضى مرة أخرى إلى هذا الشارع الحيوي والهام بالنسبة للمركبات والمشاة معا.
وأوضح العميد عدنان القلعة مدير عام شرطة السير بمحافظة عدن أن الحملة تسير وفق خطة أمنية وبالتنسيق مع السلطة المحلية ومكتب الأشغال العامة ومركز الشرطة بمديرية خورمكسر وصندوق النظافة، المتمثلة بإزالة كل ما سبب الفوضى والازدحام في الشارع وأعاق حركة المركبات والمشاة من السير دون مضايقات.
وأشار العميد القلعة إلى أن هذه المسببات تتمثل بالوقوف غير القانوني للمركبات على جانبي الطريق ما يؤدي إلى تضييق مساحة الطريق المخصص لسير المركبات ويزيد من احتمالات الوقوع في حوادث، مضيفا إلى تحول الرصيف إلى سوق لبيع الأسماك والخضار والفواكه والبضائع الأخرى ما أجبر المشاة هو الآخر للسير في الطريق المخصص للمركبات ما تسبب بوقوع بعض الحوادث المؤسفة لهم.
وأكد العميد القلعة أنه أصدر تعليماته إلى أفراد وضباط شرطة السير المناوبين في الشارع بتنفيذ القانون بصرامة ضد من يضعون مركباتهم في المكان غير المخصص لها قانونا، مناشدا كل الجهات المعنية إنجاح هذه الخطة الأمنية إلى مواصلة تعاونهم مع شرطة السير حتى يتمكن ضباطها وأفرادها من القيام بواجبهم على أكمل وجه دون أي معوقات، ويستعيدون النظام، ما ينهي كل مسببات الازدحام والفوضى من هذا الشارع الأكثر ازدحاما بالمشاة والمركبات في خورمكسر لما يضمه من مكاتب عموم الوزارات ومؤسسات أكاديمية ومستوصفات.
من جانبهم، عبر عدد من المواطنين من سائقي المركبات وسكان الشارع وكذا من يعبرون فيه بشكل يومي بهذه الخطوة التي وصوفوها بالممتازة، مؤكدين أنها أعادت العمل بقانون السير إلى الشارع وحافظت على حق الطريق بتمكين المشاة من السير بعيدا عن الازدحام والمضايقات، وأيضا تمكين المركبات من المرور بعيدا عما يؤدي إلى وقوعها في حوادث مؤسفة.
ومن المقرر أن تستمر الحملة لمدة شهرين حتى يتم ضمان عدم عودة الازدحام والفوضى مرة أخرى إلى هذا الشارع الحيوي والهام بالنسبة للمركبات والمشاة معا.
