> عدن «الأيام» خاص:
ترأس وزير الصحة العامة والسكان، د. قاسم بحيبح، اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعًا موسعًا للجنة المشتركة لوزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية.
وناقش الاجتماع، تقارير الإنجاز والتقييم لتدخلات منظمة الصحة العالمية بالقطاعات والبرامج الصحية المختلفة وتبيان حجم المنجز منها والمشكلات التي اعترضت تنفيذها بعضها، والرؤى والخطط المستقبلية لما تبقى من مشاريع وخطط مشتركة بين الوزارة والمنظمة.
كما جرى خلال الاجتماع بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان د. عبدالله دحان وعدد من المختصين، استعراض تدخلات برامج الطوارئ، والبنك الدولي وتحديثات تدخلات المياه والإصحاح البيئي وبرامج التغذية، ورعاية الأمومة والطفولة، والصحة النفسية والعقلية، والملاريا ومكافحة النواقل، وتعزيز الوصول للطاقة النظيفة، بالإضافة إلى موضوعات أخرى ذات صلة.
وحثّ وزير الصحة، فريق العمل على فع مستوى مجالات التنسيق بينهما لتحقيق التقدم المرجو في تنفيذ المشاريع والتدخلات، مشيرًا إلى أن اللقاء لامس نقاط جوهرية تسهم في الدفع بالعمل المشترك وتحسينه والتسريع من وتيرة أداءه الجالب للدعم، مشددًا على ضرورة تبادل الآراء والأخذ بالملاحظات الإيجابية المحفزة للعمل، وتحويل الخطط إلى برامج واقعية تتجاوز شحة الموارد وندرتها.
من جانبها، أكدت ممثل منظمة الصحة العالمية لدى اليمن، الدكتورة فريما، أهمية تقييم ما تمّ إنجازه وفق الآليات الجديدة المتضمنة تقديم عروض للبرامج المختلفة.
وناقش الاجتماع، تقارير الإنجاز والتقييم لتدخلات منظمة الصحة العالمية بالقطاعات والبرامج الصحية المختلفة وتبيان حجم المنجز منها والمشكلات التي اعترضت تنفيذها بعضها، والرؤى والخطط المستقبلية لما تبقى من مشاريع وخطط مشتركة بين الوزارة والمنظمة.
كما جرى خلال الاجتماع بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان د. عبدالله دحان وعدد من المختصين، استعراض تدخلات برامج الطوارئ، والبنك الدولي وتحديثات تدخلات المياه والإصحاح البيئي وبرامج التغذية، ورعاية الأمومة والطفولة، والصحة النفسية والعقلية، والملاريا ومكافحة النواقل، وتعزيز الوصول للطاقة النظيفة، بالإضافة إلى موضوعات أخرى ذات صلة.
وحثّ وزير الصحة، فريق العمل على فع مستوى مجالات التنسيق بينهما لتحقيق التقدم المرجو في تنفيذ المشاريع والتدخلات، مشيرًا إلى أن اللقاء لامس نقاط جوهرية تسهم في الدفع بالعمل المشترك وتحسينه والتسريع من وتيرة أداءه الجالب للدعم، مشددًا على ضرورة تبادل الآراء والأخذ بالملاحظات الإيجابية المحفزة للعمل، وتحويل الخطط إلى برامج واقعية تتجاوز شحة الموارد وندرتها.
من جانبها، أكدت ممثل منظمة الصحة العالمية لدى اليمن، الدكتورة فريما، أهمية تقييم ما تمّ إنجازه وفق الآليات الجديدة المتضمنة تقديم عروض للبرامج المختلفة.