والله يا المغاربة .. أنتم كبااار!!
* واصل "أُسود الأطلس" كتابة التاريخ بأحرف من نور في كأس العالم قطر2022م ، وحققوا حلم "المربع الذهبي" ، وتفوقوا على البرتغال "سيلساو أوروبا" ، بهدف نظيف جاء في الدقيقة 42 عبر رأسية المبدع يوسف النصيري.
* كرّر "اسود الأطلس" سيناريو مونديال كأس العالم المكسيك 1986م ، عندما فازوا على البرتغال بثلاثة أهداف مقابل هدف أيام النجوم العمالقة الكبار : التيمومي ، خيري ، كريمو ، الحارس الزاكي، وآخرين، والذين عزفوا آنذاك سيمفونية ولا أروع ، وقدموا مباراة ولا أجمل ، حيث ظلّ يوم 11 يونيو 1986م راسخاً في أذهان الكثيرين من الأفارقة وعُشاق الساحرة المستديرة ، التي لا تُفرّق بين كبير وصغير .. و"على قدر أهل العزم تأتي العزائم"!!
* وها هو يوم آخر - يوم 10 ديسمبر 2022م سيظل راسخاً في أذهان الجميع، لكن بنجوم كتيبة المدرب المغربي "وليد الركراكي" : الحارس ياسين بونو ، أشرف حكيمي ، حكيم زياش ، يوسف النصيري ، عز الدين أوناحي ، سفيان امرابط وآخرين.
* وكم كان مُحقاً ورائعاً "الركراكي" عندما قال عن أحد لاعبيه وبكل فخر : (حكيم زياش صغيري ، إنه كنيمار في البرازيل ، ومبابي في فرنسا .. إنه إنسان أمنحه المسؤولية والحب ، ويُكافئني في الملعب كباقي اللاعبين) .. حقاً .. لم يسبق أن وَصَلَ أي منتخب عربي أو إفريقي إلى دور الأربعة في مونديالات كأس العالم ، إلا أن المغاربة الأبطال كان لهم رأي آخر ، وحققوا إنجازاً تاريخياً غير مسبوق ، جسّدوا من خلاله الأبعاد الثقافية والتاريخية والرياضية للمملكةالمغربية العظيمة التي تملك شعباً عظيماً يقوده بحنكة واقتدار ملكٌ عظيم، وعلى حد قول أشقائنا المصريين : يا المغرب .. إيه العظمة دي كلها !!
* كلنا المغرب ، ومع تحقيق أحلام كل الرياضيين العرب ، ووالله يا المغاربة أنتم كبااار .. قلوبنا معكم وتمنياتنا لكم بتحقيق الفوزعلى المنتخب الفرنسي حامل اللقب ، والتأهل للمباراة النهائية .. قولوا معي يا رب.
* كرّر "اسود الأطلس" سيناريو مونديال كأس العالم المكسيك 1986م ، عندما فازوا على البرتغال بثلاثة أهداف مقابل هدف أيام النجوم العمالقة الكبار : التيمومي ، خيري ، كريمو ، الحارس الزاكي، وآخرين، والذين عزفوا آنذاك سيمفونية ولا أروع ، وقدموا مباراة ولا أجمل ، حيث ظلّ يوم 11 يونيو 1986م راسخاً في أذهان الكثيرين من الأفارقة وعُشاق الساحرة المستديرة ، التي لا تُفرّق بين كبير وصغير .. و"على قدر أهل العزم تأتي العزائم"!!
* وها هو يوم آخر - يوم 10 ديسمبر 2022م سيظل راسخاً في أذهان الجميع، لكن بنجوم كتيبة المدرب المغربي "وليد الركراكي" : الحارس ياسين بونو ، أشرف حكيمي ، حكيم زياش ، يوسف النصيري ، عز الدين أوناحي ، سفيان امرابط وآخرين.
* وكم كان مُحقاً ورائعاً "الركراكي" عندما قال عن أحد لاعبيه وبكل فخر : (حكيم زياش صغيري ، إنه كنيمار في البرازيل ، ومبابي في فرنسا .. إنه إنسان أمنحه المسؤولية والحب ، ويُكافئني في الملعب كباقي اللاعبين) .. حقاً .. لم يسبق أن وَصَلَ أي منتخب عربي أو إفريقي إلى دور الأربعة في مونديالات كأس العالم ، إلا أن المغاربة الأبطال كان لهم رأي آخر ، وحققوا إنجازاً تاريخياً غير مسبوق ، جسّدوا من خلاله الأبعاد الثقافية والتاريخية والرياضية للمملكةالمغربية العظيمة التي تملك شعباً عظيماً يقوده بحنكة واقتدار ملكٌ عظيم، وعلى حد قول أشقائنا المصريين : يا المغرب .. إيه العظمة دي كلها !!
* كلنا المغرب ، ومع تحقيق أحلام كل الرياضيين العرب ، ووالله يا المغاربة أنتم كبااار .. قلوبنا معكم وتمنياتنا لكم بتحقيق الفوزعلى المنتخب الفرنسي حامل اللقب ، والتأهل للمباراة النهائية .. قولوا معي يا رب.