البرلمان قد يتدخل بخصوص اللائحة: بداية ساخنة للمعركة الانتخابية لاتحاد الكرة وجدل واسع حول الشخصيات المرشحة
> صنعاء «الأيام الرياضي» خاص:
> بدأت الأندية الرياضية في الاستعداد للدخول في غمار الانتخابات للاتحادات العامة، بعد أن استكملت عملية الانتخابات في الفروع، بما شابها من عمليات عديدة اخترقت فيها اللائحة الانتخابية، وخاصة فروع القدم، والتي لم تجد اللجنة العامة للانتخابات بداًَ من التدخل لإيقاف بعضها وتعليق البعض الآخر، حرصاً على عدم اختراق لائحة الاتحادات العامة.
وبهذا الصدد تواصلت الأنباء من الأندية التي بدأت بإعلان أسماء مرشحيها لتمثيلها سواء في الترشيح أو التصويت، ورغم أن موعد الانتخابات لم يحدد بعد، فإن سخونة الاستعداد لانتخابات اتحاد الكرة هي الأبرز، حيث تقدمت شخصيات بارزة للدخول فيها، من أبرزها تلك الشخصيات الرئيس السابق للاتحاد علي الأشول، ممثلاً لوحدة صنعاء، ود. عزام خليفة، عضو المكتب التنفيذي باللجنة الأولمبية ممثلاً عن التلال، ونعمان شاهر، رئيس اتحاد الجودو ورئيس لجنة الحكام بالاتحاد السابق ممثلاً لشمسان، فيما بات من المؤكد ترشح الكابتن حسام السنباني القيادي البارز لنادي الأهلي بصنعاء، ممثلاً للنادي، رغم وجود أصوات تنادي بترشح حسين الأهجري، رئيس النادي الأهلي سابقاًَ، لتمثيل النادي.
كما أن هناك شخصيات عديدة ذات صيت طيب وعلاقة متينة باللعبة أعلنت عن أسمائها، والرغبة في دخول غمارالمنافسة منها، د. بلال الردم (شعب صنعاء)، أحمد مهدي سالم (حسان)، عبدالخالق شمسان أو عبدالولي علامة(22 مايو)، عبدالله الثريا (اتحاد البيضاء)، محمد شيبان (السبعين)، عبدالله باعامر (حضرموت)، أحمد مهدي الأحمدي (وحدة عدن)، بالإضافة إلى أسماء عديدة لم تؤكد بعد النية في الترشح للانتخابات، وبالخصوص أندية إب وتعز.
وتبقى كلمة الفصل لأبرز الأسماء وأقواها والتي ستمثل جدلاً واسعاً حال إعلانها الدخول في المنافسة، والمتمثلة في شخصية الشيخ حسين الأحمر، رئيس اللجنة المؤقتة بالاتحاد ونائبه أحمد صالح العيسي، والشيخ حسين الشريف، المسؤول المالي باللجنة وأحد أبرز قيادتها، وإلى جوارهم أسماء كثيرة سوف تشكل قوة وسخونة للانتخابات، خاصة وأن العديد منها سيدخل في دوامة الصراع مع اللائحة التي اخترقت في بدايتها، سواء على مستوى الأندية أو الفروع.
ومع كل هذه الأصوات تتجلى في الأفق أنباء عن وجود نية داخل البرلمان (مجلس النواب)، الهدف منها الحد من الشروط التي وضعتها اللائحة، والتي استهدفت أعضاء البرلمان خصوصاً، وشكلت عائقاً أمامهم لدخول الانتخابات، وخلال الأسبوع الماضي تناقلت الأوساط الصحفية والرياضية نبأ استدعاء مجلس النواب لقيادة الوزارة بعد أن تم تجميع توقيعات بهذا الشأن، غير أن مصادر في وزارة الشباب والرياضة لم تؤكد أو تنفي مثل هذه المعلومة، والتي تتزامن مع سفر الأخ الوزير عبدالرحمن الأكوع إلى جدة بالمملكة العربية سالسعودية ومعه ابرز قيادات الوزارة في مهمة رسمية ، قد تؤجل عملية الاستدعاء إلى المجلس، إن كانت التسريبات صحيحة.
وبهذا الصدد تواصلت الأنباء من الأندية التي بدأت بإعلان أسماء مرشحيها لتمثيلها سواء في الترشيح أو التصويت، ورغم أن موعد الانتخابات لم يحدد بعد، فإن سخونة الاستعداد لانتخابات اتحاد الكرة هي الأبرز، حيث تقدمت شخصيات بارزة للدخول فيها، من أبرزها تلك الشخصيات الرئيس السابق للاتحاد علي الأشول، ممثلاً لوحدة صنعاء، ود. عزام خليفة، عضو المكتب التنفيذي باللجنة الأولمبية ممثلاً عن التلال، ونعمان شاهر، رئيس اتحاد الجودو ورئيس لجنة الحكام بالاتحاد السابق ممثلاً لشمسان، فيما بات من المؤكد ترشح الكابتن حسام السنباني القيادي البارز لنادي الأهلي بصنعاء، ممثلاً للنادي، رغم وجود أصوات تنادي بترشح حسين الأهجري، رئيس النادي الأهلي سابقاًَ، لتمثيل النادي.
كما أن هناك شخصيات عديدة ذات صيت طيب وعلاقة متينة باللعبة أعلنت عن أسمائها، والرغبة في دخول غمارالمنافسة منها، د. بلال الردم (شعب صنعاء)، أحمد مهدي سالم (حسان)، عبدالخالق شمسان أو عبدالولي علامة(22 مايو)، عبدالله الثريا (اتحاد البيضاء)، محمد شيبان (السبعين)، عبدالله باعامر (حضرموت)، أحمد مهدي الأحمدي (وحدة عدن)، بالإضافة إلى أسماء عديدة لم تؤكد بعد النية في الترشح للانتخابات، وبالخصوص أندية إب وتعز.
وتبقى كلمة الفصل لأبرز الأسماء وأقواها والتي ستمثل جدلاً واسعاً حال إعلانها الدخول في المنافسة، والمتمثلة في شخصية الشيخ حسين الأحمر، رئيس اللجنة المؤقتة بالاتحاد ونائبه أحمد صالح العيسي، والشيخ حسين الشريف، المسؤول المالي باللجنة وأحد أبرز قيادتها، وإلى جوارهم أسماء كثيرة سوف تشكل قوة وسخونة للانتخابات، خاصة وأن العديد منها سيدخل في دوامة الصراع مع اللائحة التي اخترقت في بدايتها، سواء على مستوى الأندية أو الفروع.
ومع كل هذه الأصوات تتجلى في الأفق أنباء عن وجود نية داخل البرلمان (مجلس النواب)، الهدف منها الحد من الشروط التي وضعتها اللائحة، والتي استهدفت أعضاء البرلمان خصوصاً، وشكلت عائقاً أمامهم لدخول الانتخابات، وخلال الأسبوع الماضي تناقلت الأوساط الصحفية والرياضية نبأ استدعاء مجلس النواب لقيادة الوزارة بعد أن تم تجميع توقيعات بهذا الشأن، غير أن مصادر في وزارة الشباب والرياضة لم تؤكد أو تنفي مثل هذه المعلومة، والتي تتزامن مع سفر الأخ الوزير عبدالرحمن الأكوع إلى جدة بالمملكة العربية سالسعودية ومعه ابرز قيادات الوزارة في مهمة رسمية ، قد تؤجل عملية الاستدعاء إلى المجلس، إن كانت التسريبات صحيحة.