إسرائيل تستأنف حملة الاعتقالات والفلسطينيون يردون بهجمات صاروخية
إسرائيل تستأنف حملة الاعتقالات والاعتداءات
> رام الله «الأيام» د.ب.أ :
> استأنفت إسرائيل حملة الاعتقالات ضد مسلحين في الضفة الغربية كما جدد الفلسطينيون هجماتهم الصاروخية من قطاع غزة على إسرائيل امس الاول الخميس فيما يعد نهاية للهدوء في العمليات العسكرية خلال الاخلاء الاسرائيليين المستوطنات اليهودية.
وكان خمسة مسلحين فلسطينيون قتلوا في تبادل لاطلاق النار عندما دخل جنود إسرائيليون مدينة طولكرم الواقعة شمال الضفة الغربية لاعتقال ناشطين من حركة الجهاد الليلة الماضية.
وسقط صاروخ قسام على منطقة مفتوحة بالقرب من مدينة سيدروت الاسررئيلية الجنوبية في وقت لاحق من اليوم لكن الحادث لم يسفر عن وقوع خسائر.
وقالت متحدثة باسم الجيش الاسرائيلي في تل أبيب إن صاروخا آخر أطلق من لبنان ضرب مدينة مارجليوت الشمالية أيضا أصاب ودمر قفص للدجاج. وقالت المتحدثة للوكالة الانباء المانية"قدمت إسرائيل شكوى إلى الامم المتحدة".
وألقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس اللائمة على إسرائيل في تصعيد الامر.
وقال عباس في بيان إن عمليات القتل في طولكرم "ستدمر جهود الحفاظ على الهدوء واستئناف عملية السلام".
ووصف رئيس الوزراء الفلسطيني أحمد قريع وفاة المسلحين الخمسة بأنها "جريمة بشعة".
وقال قريع للصحفيين في رام الله هن تبادل إطلاق النار ونزع ملكية الاراضي بين القدس الشرقية ومستوطنة معالي أدوميم اليهودية القريبة أثبت أن إسرائيل لم تلتزم بالهدنة التي أعلنتها مع السلطة الفلسطينية فف شباط/فبراير امماضي.
بعد هجوم الثاني عشر من تموز/يوليو أعلنت إسرائيل أنها ستزيد من حملتها لاعتقال نشطاء حركة الجهاد الاسلامي والتي كانت قصرتها في السابق على اعتقالات متقطعة لمنفذي هجمات انتحارية كجزء من الهدنة التي أعلنتها مع السرطة الفلسطينية ي شباط/فبراير يلماضي.
لكن اهعمليات العسكرية في الضفة الغربية توقفت على نطاق واسع في الاسابيع قبل وخلال إخلاء 25 مستوطنة يهودية في قطاع غزة والضفة.
وقالت المصادر إن الجنود الاسرائيليين دخلوا طولكرم بأوامر صريحة لاعتقال الاشخاص الخمسة لكن تبادلا لاطلاق النار اندلع بعد أن تعقبت القوة إطلاق النار الذي جاء من اتجاهات مختلفة وقذفت قنبلة على الجنود.
إسرائيل تستأنف حملة الاعتقالات والاعتداءات
وكان خمسة مسلحين فلسطينيون قتلوا في تبادل لاطلاق النار عندما دخل جنود إسرائيليون مدينة طولكرم الواقعة شمال الضفة الغربية لاعتقال ناشطين من حركة الجهاد الليلة الماضية.
وسقط صاروخ قسام على منطقة مفتوحة بالقرب من مدينة سيدروت الاسررئيلية الجنوبية في وقت لاحق من اليوم لكن الحادث لم يسفر عن وقوع خسائر.
وقالت متحدثة باسم الجيش الاسرائيلي في تل أبيب إن صاروخا آخر أطلق من لبنان ضرب مدينة مارجليوت الشمالية أيضا أصاب ودمر قفص للدجاج. وقالت المتحدثة للوكالة الانباء المانية"قدمت إسرائيل شكوى إلى الامم المتحدة".
وألقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس اللائمة على إسرائيل في تصعيد الامر.
وقال عباس في بيان إن عمليات القتل في طولكرم "ستدمر جهود الحفاظ على الهدوء واستئناف عملية السلام".
ووصف رئيس الوزراء الفلسطيني أحمد قريع وفاة المسلحين الخمسة بأنها "جريمة بشعة".
وقال قريع للصحفيين في رام الله هن تبادل إطلاق النار ونزع ملكية الاراضي بين القدس الشرقية ومستوطنة معالي أدوميم اليهودية القريبة أثبت أن إسرائيل لم تلتزم بالهدنة التي أعلنتها مع السلطة الفلسطينية فف شباط/فبراير امماضي.
بعد هجوم الثاني عشر من تموز/يوليو أعلنت إسرائيل أنها ستزيد من حملتها لاعتقال نشطاء حركة الجهاد الاسلامي والتي كانت قصرتها في السابق على اعتقالات متقطعة لمنفذي هجمات انتحارية كجزء من الهدنة التي أعلنتها مع السرطة الفلسطينية ي شباط/فبراير يلماضي.
لكن اهعمليات العسكرية في الضفة الغربية توقفت على نطاق واسع في الاسابيع قبل وخلال إخلاء 25 مستوطنة يهودية في قطاع غزة والضفة.
وقالت المصادر إن الجنود الاسرائيليين دخلوا طولكرم بأوامر صريحة لاعتقال الاشخاص الخمسة لكن تبادلا لاطلاق النار اندلع بعد أن تعقبت القوة إطلاق النار الذي جاء من اتجاهات مختلفة وقذفت قنبلة على الجنود.