السفير اليمني محمد علي محسن لدى المملكة العربية السعودية:سعدت باختياري سفيراً لبلدي لأجدد علاقات الحب والصداقة بجميع شرائح المجتمع السعودي
> «الأيام» عن «عكاظ»:
> قريباً يعود الى المملكة السفير محمد علي بن محسن الاحول سفيراً للجمهورية اليمنية بالرياض بعد فترة عمل طويلة له في جدة عمل خلالها قنصلاً لبلاده طوال سبع سنوات كان في اواخرها عميداً للسلك القنصلي في مدينة جدة بعد اختياره من قبل الرئيس اليمني علي عبدالله صالح شخصياً ليكون سفيراً في المملكة بعد نجاحاته الكبيرة في منصبه السابق كقنصل عام حقق خلالها الكثير من التقدم في العلاقات الاجتماعية والثقافية وحتى الرياضية والفنية.
والاحول الذي غادرنا قنصلاً منذ نحو شهرين من الآن وقبل عودته سفيراً لبلاده التقته (عكاظ) فكان معه هذا الحديث:
بداية استطيع القول ان العمل الدبلوماسي بشكل عام له افضال كثيرة على شخصي المتواضع وهذه من مزايا العمل في هذا الجانب ومن ذلك تكليفي بالعمل في المملكة هذا البلد الذي احبه واحب اهله وكان لي فيه مقام طيب وصداقات اكثر من جيدة لاسيما مع زملائنا في وزارة الخارجية السعودية الامر الذي مدد لي فيه سنوات اضافية ولقد سعدت باختياري مجدداً كسفير لبلدي لاجدد علاقات الحب والصداقة بجميع شرائح المجتمع السعودي الكريم.
وكيف تجد سنوات عملك قنصلاً عاماً في جدة؟
هناك اشياء يمكن وصفها وهناك ما يمكن ان يكون فوق الوصف فالفترة التي قضيتها هنا سعدت خلالها بأصدقاء وزملاء ليسوا مجرد زملاء في العمل فالصداقة هي الاصل بالنسبة لي وقد كنت بالفعل محظوظاً بلقاءاتي مع ابرز شخصيات المجتمع السعودي في المجالات الدبلوماسية والاجتماعية واكتسبت منها الصداقات في شتى المجالات.
مثل ماذا؟
- لعل صداقاتي بالمثقفين والفنانين السعوديين دليل على ذلك او لعل زيارة فنان العرب محمد عبده الى اليمن واحيائه حفلات كبيرة في كل من صنعاء وعدن والمكلا بمناسبة اعياد الوحدة العام الماضي دليل على ما يجمع الشعبين الشقيقين من عـلاقات كانت علاقاتي الشخصية نتاج لها.
وماذا عن اهتماماتك الثقافية والفنية؟
- في البدء انا اصنف نفسي قارئاً جيداً في مجالات الادب لاسيما الرواية العالمية والعربية كما انني لست بعيداً عن الفن فلقد زاملني في دراستي الجامعية في مصر نجوم الفن العربي كان منهم سامح الصـريطي وفـاروق الفيشـاوي وغيـرهما.
وماذا عن متابعاتكم للجانب الرياضي في عملكم كقنصل عام على المستوى الثنائي بين المملكة واليمن وعن مستوى الجالية؟
- لدينا القسم الرياضي في الجالية اليمنية بالقنصلية يقوم بدوره على اكمل وجه ولدينا اسماء على درجة كبيرة من الكفاءة في شتى الانشطة الرياضية وفي كرة القدم على وجه الخصوص اما العلاقة بين البلدين على مستوى الرياضة فهي تشهد الكثير من الجمال والروعة في التعامل على كافة الاصعدة وهنا يهمني ان اوجه جزيل الشكر لزملائي ورؤساء اللجان بالنسبة للمغتربين مع مختلف المناطق.
وماذا عن اهتماماتك الشخصية غير الرسمية؟
- بشكل عام اهتم بكل ما هو جميل في عالم الفن والادب لذا تجدني البي كل دعوة الى محفل فني او ثقافي كان آخرها الدعوات الاجتماعية للفنان الموسيقار سامي احسان في زفاف ابنته مع الصديق الفنان الكبير محمد عبده وفي نفس المساء الذي جُزئ الى نصفين حضرت زفاف ابنة الصديق الفنان علي الصغير في جدة.
والاحول الذي غادرنا قنصلاً منذ نحو شهرين من الآن وقبل عودته سفيراً لبلاده التقته (عكاظ) فكان معه هذا الحديث:
بداية استطيع القول ان العمل الدبلوماسي بشكل عام له افضال كثيرة على شخصي المتواضع وهذه من مزايا العمل في هذا الجانب ومن ذلك تكليفي بالعمل في المملكة هذا البلد الذي احبه واحب اهله وكان لي فيه مقام طيب وصداقات اكثر من جيدة لاسيما مع زملائنا في وزارة الخارجية السعودية الامر الذي مدد لي فيه سنوات اضافية ولقد سعدت باختياري مجدداً كسفير لبلدي لاجدد علاقات الحب والصداقة بجميع شرائح المجتمع السعودي الكريم.
وكيف تجد سنوات عملك قنصلاً عاماً في جدة؟
هناك اشياء يمكن وصفها وهناك ما يمكن ان يكون فوق الوصف فالفترة التي قضيتها هنا سعدت خلالها بأصدقاء وزملاء ليسوا مجرد زملاء في العمل فالصداقة هي الاصل بالنسبة لي وقد كنت بالفعل محظوظاً بلقاءاتي مع ابرز شخصيات المجتمع السعودي في المجالات الدبلوماسية والاجتماعية واكتسبت منها الصداقات في شتى المجالات.
مثل ماذا؟
- لعل صداقاتي بالمثقفين والفنانين السعوديين دليل على ذلك او لعل زيارة فنان العرب محمد عبده الى اليمن واحيائه حفلات كبيرة في كل من صنعاء وعدن والمكلا بمناسبة اعياد الوحدة العام الماضي دليل على ما يجمع الشعبين الشقيقين من عـلاقات كانت علاقاتي الشخصية نتاج لها.
وماذا عن اهتماماتك الثقافية والفنية؟
- في البدء انا اصنف نفسي قارئاً جيداً في مجالات الادب لاسيما الرواية العالمية والعربية كما انني لست بعيداً عن الفن فلقد زاملني في دراستي الجامعية في مصر نجوم الفن العربي كان منهم سامح الصـريطي وفـاروق الفيشـاوي وغيـرهما.
وماذا عن متابعاتكم للجانب الرياضي في عملكم كقنصل عام على المستوى الثنائي بين المملكة واليمن وعن مستوى الجالية؟
- لدينا القسم الرياضي في الجالية اليمنية بالقنصلية يقوم بدوره على اكمل وجه ولدينا اسماء على درجة كبيرة من الكفاءة في شتى الانشطة الرياضية وفي كرة القدم على وجه الخصوص اما العلاقة بين البلدين على مستوى الرياضة فهي تشهد الكثير من الجمال والروعة في التعامل على كافة الاصعدة وهنا يهمني ان اوجه جزيل الشكر لزملائي ورؤساء اللجان بالنسبة للمغتربين مع مختلف المناطق.
وماذا عن اهتماماتك الشخصية غير الرسمية؟
- بشكل عام اهتم بكل ما هو جميل في عالم الفن والادب لذا تجدني البي كل دعوة الى محفل فني او ثقافي كان آخرها الدعوات الاجتماعية للفنان الموسيقار سامي احسان في زفاف ابنته مع الصديق الفنان الكبير محمد عبده وفي نفس المساء الذي جُزئ الى نصفين حضرت زفاف ابنة الصديق الفنان علي الصغير في جدة.