ثلاثة آشخاص يؤكدون علم البنتاجون بزعيم منفذي هجمات 11 سبتمبر
> واشنطن «الأيام» رويترز :
> قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إن ثلاثة آشخاص لهم صلة بفريق استخباراتي عسكري أمريكي أكدوا أن البرنامج الذين عملوا في إطاره تعرف على محمد عطا زعيم المهاجمين الذين نفذوا هجمات 11 سبتمبر أيلول وأفاد بأنه مشتبه في انتمائه لتنظيم القاعدة قبل أكثر من عام من وقوع الهجمات في 2001.
وقال البنتاجون إن مراجعة استغرقت ثلاثة أسابيع لم تكشف أي وثائق تدعم هذا التأكيد ولكنه لم يستبعد اتلاف مثل هذه الوثائق المرتبطة بالعملية السرية.
وأدلى كل من سكوت فيلبوت وهو في البحرية وأنطوني شافير وهو لفتنانت كولونيل في الجيش بإفادات بأن برنامجا استخباراتيا سريا اسمه "الخطر القوي"تعرف في أوائل عام 2000 على عطا زعيم الخاطفين في الهجمات التي أفضت إلى مقتل ثلاثة آلاف,وأدلى كيرت ويلدون عضو مجلس النواب في ولاية بنسلفانيا ونائب رئيس لجنة الخدمات العسكرية التابعة للمجلس بالمزاعم ذاتها.
وصرحت بات داونز وهي محللة كبيرة معنية بوضع السياسات في مكتب وكيل وزارة الدفاع للشؤون الاستخباراتية للصحفيين بأن الوزارة استجوبت 80 شخصا في إطار المراجعة التي أجرتها.
وأضافت أن ثلاثة أشخاص آخرين إلى جانب فيلبوت وشافير تذكروا وجود وثيقة استخباراتية ورد بها اسم محمد عطا. وذكرت دوانز أن أربعة من أصل الرجال الخمسة تذكروا رؤية صورة لعطا إلى جانب البيانات عنه في الوثيقة.
ورفض مسؤولو البنتاجون الكشف عن هويات الرجال الثلاثة مكتفين بالقول إنهم محلل في قيادة العمليات العسكرية الخاصة ومحلل في مركز تقييم معلومات الحرب ومقاول يقدم الدعم للمركز.
وقالت داونز إن الرجال الخمسة من الأشخاص الذين يتمتعون بمصداقية,ولكن مسؤولين أفادوا بأن عملية بحث مرهقة عن عشرات الآلاف من الوثائق المتربطة ببرنامج "الخطر القوي" لم تسفر عن العثور على هذه الوثيقة أو غيرها من الوثائق المتعلقة بالتعرف على عطا,وقال فيلبوت إن البرنامج تعرف على عطا في يناير كانون الثاني أو فبراير شباط من عام 2000.
وقال البنتاجون إن مراجعة استغرقت ثلاثة أسابيع لم تكشف أي وثائق تدعم هذا التأكيد ولكنه لم يستبعد اتلاف مثل هذه الوثائق المرتبطة بالعملية السرية.
وأدلى كل من سكوت فيلبوت وهو في البحرية وأنطوني شافير وهو لفتنانت كولونيل في الجيش بإفادات بأن برنامجا استخباراتيا سريا اسمه "الخطر القوي"تعرف في أوائل عام 2000 على عطا زعيم الخاطفين في الهجمات التي أفضت إلى مقتل ثلاثة آلاف,وأدلى كيرت ويلدون عضو مجلس النواب في ولاية بنسلفانيا ونائب رئيس لجنة الخدمات العسكرية التابعة للمجلس بالمزاعم ذاتها.
وصرحت بات داونز وهي محللة كبيرة معنية بوضع السياسات في مكتب وكيل وزارة الدفاع للشؤون الاستخباراتية للصحفيين بأن الوزارة استجوبت 80 شخصا في إطار المراجعة التي أجرتها.
وأضافت أن ثلاثة أشخاص آخرين إلى جانب فيلبوت وشافير تذكروا وجود وثيقة استخباراتية ورد بها اسم محمد عطا. وذكرت دوانز أن أربعة من أصل الرجال الخمسة تذكروا رؤية صورة لعطا إلى جانب البيانات عنه في الوثيقة.
ورفض مسؤولو البنتاجون الكشف عن هويات الرجال الثلاثة مكتفين بالقول إنهم محلل في قيادة العمليات العسكرية الخاصة ومحلل في مركز تقييم معلومات الحرب ومقاول يقدم الدعم للمركز.
وقالت داونز إن الرجال الخمسة من الأشخاص الذين يتمتعون بمصداقية,ولكن مسؤولين أفادوا بأن عملية بحث مرهقة عن عشرات الآلاف من الوثائق المتربطة ببرنامج "الخطر القوي" لم تسفر عن العثور على هذه الوثيقة أو غيرها من الوثائق المتعلقة بالتعرف على عطا,وقال فيلبوت إن البرنامج تعرف على عطا في يناير كانون الثاني أو فبراير شباط من عام 2000.