طرائف من ملاعب كرة القدم
> «الأيام الرياضي» احمد ثابت ناصر:
> مباريات كرة القدم اللعبة الشعبية الأولى في العالم متعة ما بعدها متعة، وإثارة وتنافس قوي بين الفرق المتنافسة، ليس ذلك فحسب بل أيضاً بين المشجعين الذين يقفون وراء فرقهم، كما أنها لا تخلو من الطرائف المضحكة التي تحدث بين الحين والآخر، فتزرع الإبتسامة على شفاه الجماهير واللاعبين أنفسهم، وقد حدثت عدة طرائف في مختلف ملاعب العالم منذ سنوات طويلة، نقتطف منها ما يلي:
قام أحد الكلاب البوليسية بعض سروال الحكم المساعد (رجل الخط) الذي كان يجري بجانب الكلب يتابع إحدى الهجمات فما كان من الكلب إلا عض سرواله على الرغم من أن الكلب كان مربوطاً وممسكاً به رجل الشرطة في إحدى مباريات الدوري الهولندي لهذا العام، فتوقفت المبارة وشوهد مساعد الحكم يغادرأرض الملعب إلى حجرة الملابس لتغيير سرواله.
وفي الدوري الاسباني اصطدم لاعب برشلونه الكاميروني إيتو بالقائم الذي يشد شباك المرمى من الخلف فسقط العمود وتراخت الشباك وأصيب إيتو، ولم يتمكن عمال الملعب من شدها بعد تغيير الحامل بآخر، فاستعانوا بأحد الأعمدة القريبة من المدرجات لشد الشباك،بعد أن توقفت المبارة أكثر من خمس دقائق.. طبعاً إيتو كان في قمة نحسه في هذه المبارة، ولم يسجل أهدافاً حتى أنه أضاع ضربة جزاء في المباراة فأخرج غضبه في حامل الشباك طبعاً بغير قصد.
وفي إحدى المباريات الأوربية انقشع العشب مما أدى إلى انفتاح حنفيات الرش على العشب الأخضر، الأمر الذي أدى إلى توقف المباراة وأخذ اللاعبون والجمهور يضحكون.
وفي إحدى مباريات الدوري الإنجليزي أصيب حكم المباراة بشد عضلي وتم علاجه واستمر يحكم المباراة، وبعد مرور خمس دقائق من علاجه توقف وخرج من الملعب فتم تغييره بالحكم الرابع.
وفي بطولة كأس العالم 1958م في السويد وفي المباراة النهائية بين البرازيل والسويد التي انتهت برازيلية 5/2 وإحراز أول بطولة لهم عند إطلاق الحكم لصافرته معلناً نهاية المباراة اندفع الجمهور يجري صوب نجوم البرازيل، وأخذوا ينزعون عنهم الأحذية والفانلات والشرابات والسراويل لأخدها كتذكار، حتى أن اللاعب بيليه الذي ظهر لأول مرة في هذه البطولة وكان نجمها ،تم تجريده من جميع ملابسه، ما عدا المايوه، علماً بأنهم كانوا مشجعين من أوروبا وليس من البرازيل فقط، فعلا إنها كرة القدم المجنونة الساحرة.
قام أحد الكلاب البوليسية بعض سروال الحكم المساعد (رجل الخط) الذي كان يجري بجانب الكلب يتابع إحدى الهجمات فما كان من الكلب إلا عض سرواله على الرغم من أن الكلب كان مربوطاً وممسكاً به رجل الشرطة في إحدى مباريات الدوري الهولندي لهذا العام، فتوقفت المبارة وشوهد مساعد الحكم يغادرأرض الملعب إلى حجرة الملابس لتغيير سرواله.
وفي الدوري الاسباني اصطدم لاعب برشلونه الكاميروني إيتو بالقائم الذي يشد شباك المرمى من الخلف فسقط العمود وتراخت الشباك وأصيب إيتو، ولم يتمكن عمال الملعب من شدها بعد تغيير الحامل بآخر، فاستعانوا بأحد الأعمدة القريبة من المدرجات لشد الشباك،بعد أن توقفت المبارة أكثر من خمس دقائق.. طبعاً إيتو كان في قمة نحسه في هذه المبارة، ولم يسجل أهدافاً حتى أنه أضاع ضربة جزاء في المباراة فأخرج غضبه في حامل الشباك طبعاً بغير قصد.
وفي إحدى المباريات الأوربية انقشع العشب مما أدى إلى انفتاح حنفيات الرش على العشب الأخضر، الأمر الذي أدى إلى توقف المباراة وأخذ اللاعبون والجمهور يضحكون.
وفي إحدى مباريات الدوري الإنجليزي أصيب حكم المباراة بشد عضلي وتم علاجه واستمر يحكم المباراة، وبعد مرور خمس دقائق من علاجه توقف وخرج من الملعب فتم تغييره بالحكم الرابع.
وفي بطولة كأس العالم 1958م في السويد وفي المباراة النهائية بين البرازيل والسويد التي انتهت برازيلية 5/2 وإحراز أول بطولة لهم عند إطلاق الحكم لصافرته معلناً نهاية المباراة اندفع الجمهور يجري صوب نجوم البرازيل، وأخذوا ينزعون عنهم الأحذية والفانلات والشرابات والسراويل لأخدها كتذكار، حتى أن اللاعب بيليه الذي ظهر لأول مرة في هذه البطولة وكان نجمها ،تم تجريده من جميع ملابسه، ما عدا المايوه، علماً بأنهم كانوا مشجعين من أوروبا وليس من البرازيل فقط، فعلا إنها كرة القدم المجنونة الساحرة.