أمسية رمضانية بعدن توصي بدعم المتقاعدين ورعايتهم من قبل المجتمع
> عدن «الأيام» خاص :
> أكد المشاركون في أمسية رمضانية انعقدت نهاية الإسبوع المنصرم بعدن على ضرورة الاهتمام بأوضاع المتقاعدين في المحافظة وتقديم مختلف أوجه الدعم والرعاية لهم من قبل المجتمع .
الأمسية نظمت بالتعاون بين جمعيتي الإصلاح الاجتماعي الخيرية والبشرى الخيرية وجمعية المتقاعدين الاجتماعية بعدن ، بحضور الأخ أيوب أبوبكر، المدير العام لمكتب الشؤون الاجتماعية بعدن ، وعدد من المتقاعدين ، وبعض المسؤولين والمهنيين المختصين بشؤون المتقاعدين .
وتناولت الأمسية 3 محاور تحدث فيها الإخوة : عزيز سالم، مدير عام فرع الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات، عن دور الدولة تجاه المتقاعدين ، ومرتضى أحمد ، رئيس جمعية المتقاعدين، حول جهود ونشاط الجمعية لصالح المتقاعدين وتخفيف معاناتهم ، ود. علي خميس رويشد ، أمين عام جمعية الإصلاح، عن أوجه الرعاية التي يمكن ان تقدمها الجمعيات الخيرية لهذه الفئة .
وصدرت عن المشاركين بالأمسية عدة توصيات منها : اعادة النظر في استقطاع الفوائد عند طلب الاستبدال التي تؤخذ من رواتب المتقاعدين كأتعاب ادارية لهيئة التأمينات والمعاشات ، اعفاء المتقاعدين من رسوم المعاينة الطبية والعمليات الجراحية بالمستشفيات الحكومية والاستفادة من الاستقطاعات التي قدمها المتقاعدون اثناء عملهم .
كما أوصت الأمسية بالعمل على توفير متنفسات للمتقاعدين في مختلف مديريات المحافظة والاهتمام بقضايا المتقاعدين والمسنين من قبل الكتاب والصحافيين وابرازها بوسائل الإعلام ، وتحويل كسر الريال من معاشات المتقاعدين الى حساب جمعيتهم .
وأوصى المشاركون بالأمسية بأن تنظر الدولة في تعديل نسبة 50% لأي زيادة في الأجور الى 100% أسوة بالعاملين ، ومساواة المتقاعدين السابقين والجدد في استراتيجية الأجور ، واعتبار يوم 20 رمضان من كل عام يوما لرعاية المتقاعدين ، ومناشدة الجمعيات الخيرية تنفيذ بعض المشاريع الخيرية للعناية بصحة المتقاعدين وتحسين حالتهم الاجتماعية .
الأمسية نظمت بالتعاون بين جمعيتي الإصلاح الاجتماعي الخيرية والبشرى الخيرية وجمعية المتقاعدين الاجتماعية بعدن ، بحضور الأخ أيوب أبوبكر، المدير العام لمكتب الشؤون الاجتماعية بعدن ، وعدد من المتقاعدين ، وبعض المسؤولين والمهنيين المختصين بشؤون المتقاعدين .
وتناولت الأمسية 3 محاور تحدث فيها الإخوة : عزيز سالم، مدير عام فرع الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات، عن دور الدولة تجاه المتقاعدين ، ومرتضى أحمد ، رئيس جمعية المتقاعدين، حول جهود ونشاط الجمعية لصالح المتقاعدين وتخفيف معاناتهم ، ود. علي خميس رويشد ، أمين عام جمعية الإصلاح، عن أوجه الرعاية التي يمكن ان تقدمها الجمعيات الخيرية لهذه الفئة .
وصدرت عن المشاركين بالأمسية عدة توصيات منها : اعادة النظر في استقطاع الفوائد عند طلب الاستبدال التي تؤخذ من رواتب المتقاعدين كأتعاب ادارية لهيئة التأمينات والمعاشات ، اعفاء المتقاعدين من رسوم المعاينة الطبية والعمليات الجراحية بالمستشفيات الحكومية والاستفادة من الاستقطاعات التي قدمها المتقاعدون اثناء عملهم .
كما أوصت الأمسية بالعمل على توفير متنفسات للمتقاعدين في مختلف مديريات المحافظة والاهتمام بقضايا المتقاعدين والمسنين من قبل الكتاب والصحافيين وابرازها بوسائل الإعلام ، وتحويل كسر الريال من معاشات المتقاعدين الى حساب جمعيتهم .
وأوصى المشاركون بالأمسية بأن تنظر الدولة في تعديل نسبة 50% لأي زيادة في الأجور الى 100% أسوة بالعاملين ، ومساواة المتقاعدين السابقين والجدد في استراتيجية الأجور ، واعتبار يوم 20 رمضان من كل عام يوما لرعاية المتقاعدين ، ومناشدة الجمعيات الخيرية تنفيذ بعض المشاريع الخيرية للعناية بصحة المتقاعدين وتحسين حالتهم الاجتماعية .