قتيلان و11 جريحا واعمال عنف مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية في العراق
طفل عراقي يبكي لفقده اقاربه
> بغداد «الأيام» ا.ف.ب :
> 
اعلن مصدر في وزارة الداخلية العراقية امس الاحد عن مقتل مدنيين عراقيين اثنين واصابة 11 اخرين بجروح بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للشرطة العراقية وسط بغداد,وقال المصدر مفضلا عدم الكشف عن اسمه ان "اثنين من المدنيين العراقيين قتلا واصيب 11 اخرون بجروح مختلفة امس الاحد بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للشرطة العراقية".
واوضح ان "الانفجار وقع قبيل الساعة 12:00 (09:00 ت غ) في ساحة التحرير (وسط) ولم يؤد الى خسائر في الدورية"وكان مصدر في وزارة الدفاع العراقية افاد في وقت سابق ان ثلاثة مدنيين عراقيين اصيبوا في الانفجار.
ومن جهة اخرى اعلن الجيش العراقي امس الاحد انه قتل عشرين متمردا في هجوم مضاد جرى في شمال بغداد بعدما فقد 19 من جنوده في كمين امس الاول السبت.
واعلنت قوات الامن العراقية انها افشلت خطة لمهاجمة مبنى المحكمة التي يفترض ان تستأنف فيها غدا الاثنين محاكمة صدام حسين وسبعة من مساعديه في منطقة محصنة.
واعلن مكتب مستشار الامن الوطني العراقي موفق الربيعي امس الاحد ان قوات الامن العراقية افشلت بالكامل عملية لاستهداف مبنى المحكمة التي ستستأنف فيها محاكمة الرئيس العراقي السابق وسبعة من معاونيه الكبار.
واضاف ان "مجلس الامن الوطني كشف هذه العملية الارهابية التي كانت تخطط لها عناصر تابعة لمنظمة كتائب ثورة العشرين الارهابية عبر شن هجمات خلال محاكمة الرئيس المخلوع (صدام حسين) اليوم (الاثنين)".
وسيمثل الرئيس العراقي اليوم الاثنين مجددا امام القضاة مع سبعة من مساعديه في قضية مجزرة راح ضحيتها 148 قرويا شيعيا في الدجيل في الثمانينات اثر هجوم على موكبه.
واعلنت وزارة الدفاع العراقية امس الاحد مقتل عشرين مسلحا واعتقال 75 مشتبها بهم في ناحية العظيم (110 كلم شمال شرق بغداد) في حملة شنتها قوة اميركية عراقية بحثا عن قتلة 19 جنديا عراقيا امس الاول السبت.
واوضح البيان ان "عشرين ارهابيا قتلوا امس الاحد واعتقل نحو 75 مشتبها بهم آخرين في الساعات ال24 الماضية في ناحية العظيم" شمال شرق بغداد.
وكان مصدر امني عراقي في بعقوبة طلبت عدم كشف اسمه ان "قوة اميركية عراقية شنت حملة مداهمات واعتقالات في ناحية العظيم لتعقب الجناة الذين قتلوا 19 جنديا عراقيا امس الاول السبت".
واوضح ان "الحملة التي بدأت مساء امس الاول السبت انتهت صباح امس (الاحد) وادت الى مقتل مسلحين اثنين واعتقال 55 من المشتبه بهم".
وكان مصدر امني عراقي اعلن امس الاول السبت مقتل 19 جنديا عراقيا واصابة عشرة اشخاص بجروح بينهم احد المتمردين في اشتباكات بين مسلحين وعناصر من الجيش العراقي في انفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للجيش على الطريق العام في ناحية العظيم.
من جهة اخرى، اكد بيان وزارة الدفاع اعتقال اربعة مشتبه بهم في مدينة النجف المقدسة (160 كلم جنوب بغداد) يحملون "جنسيات عربية".
من جهته، اعلن الجيش الاميركي في بيان امس الاحد انتهاء عملية "الحربة" الاميركية-العراقية العسكرية التي شنت الجمعة على معاقل التمرد في مدينة الرمادي (110 كلم غرب بغداد).
ويأتي اعلان انتهاء العمليات العسكرية في الرمادي في وقت دعا فيه قادة الهيئات والاحزاب السنية الى وضع حد فوري لهذه العمليات التي زادت "الهوة" بين الحكومة العراقية والسكان.
ومع اقتراب الانتخابات يشهد العراق سلسلسة من عمليات الاغتيال التي استهدفت شخصيات سنية وشيعية وتبادل اتهامات بين المجموعات بالوقوف وراء القتل.
فقد عثر على الشيخ عبد السلام عبد الحسين المالكي ممثل تيار الصدر في احد احياء بغداد، مقتولا بالرصاص في سيارته صباح امس الاحد في حي الزيونة جنوب شرق العاصمة.
ويوما بعد يوم يرتفع عدد العلماء السنة ورجال الدين الشيعة والمرشحين للانتخابات الذين يقتلون.
من جهة اخرى، اكد مسؤول في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق امس الاحد ان اكثر من 150 مرشحا للانتخابات التشريعية المرتقب اجراؤها منتصف الشهر الحالي تم استبعادهم من قوائم الترشيح لانتمائهم الى حزب البعث المنحل.
وقال المسؤول الذي فضل عدم كشف اسمه "نحن ملزمون قانونا عدم السماح للمرشحين الذين يشملهم قانون اجتثاث البعث" المشاركة في الانتخابات المقبلة.
من جهة اخرى، وغداة مقتل 19 جنديا عراقيا في كمين، اعلنت القوات الاميركية ان اثنين من جنودها جرحا في انفجار قنبلة عند مرور قافلتهما في حي الخضراء غرب بغداد.
وقد انفجرت قنبلة يدوية الصنع كانت موضوعة وراء سيارة في وسط بغداد مما ادى الى سقوط قتيلين واحد عشر جريحا، بحسب الشرطة,ويبدو ان هذا الهجوم كان يستهدف دورية للشرطة.
واعلنت مصادر من وزارتي الداخلية والدفاع العراقيتين امس مقتل ثلاثة عناصر امن بينهم ضابط برتبة مقدم في الشرطة العراقية في اطلاق نار في مناطق متفرقة في بغداد.
وقال مصدر في الداخلية رفض كشف هويته ان "مسلحين مجهولين اغتالوا المقدم عبد الرزاق عبد اللطيف المنسوب الى مكتب الجرائم الكبرى في منطقة حي الجامعة (غرب بغداد)".
انفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للشرطة العراقية وسط بغداد
واوضح ان "الانفجار وقع قبيل الساعة 12:00 (09:00 ت غ) في ساحة التحرير (وسط) ولم يؤد الى خسائر في الدورية"وكان مصدر في وزارة الدفاع العراقية افاد في وقت سابق ان ثلاثة مدنيين عراقيين اصيبوا في الانفجار.
ومن جهة اخرى اعلن الجيش العراقي امس الاحد انه قتل عشرين متمردا في هجوم مضاد جرى في شمال بغداد بعدما فقد 19 من جنوده في كمين امس الاول السبت.
واعلنت قوات الامن العراقية انها افشلت خطة لمهاجمة مبنى المحكمة التي يفترض ان تستأنف فيها غدا الاثنين محاكمة صدام حسين وسبعة من مساعديه في منطقة محصنة.
واعلن مكتب مستشار الامن الوطني العراقي موفق الربيعي امس الاحد ان قوات الامن العراقية افشلت بالكامل عملية لاستهداف مبنى المحكمة التي ستستأنف فيها محاكمة الرئيس العراقي السابق وسبعة من معاونيه الكبار.
واضاف ان "مجلس الامن الوطني كشف هذه العملية الارهابية التي كانت تخطط لها عناصر تابعة لمنظمة كتائب ثورة العشرين الارهابية عبر شن هجمات خلال محاكمة الرئيس المخلوع (صدام حسين) اليوم (الاثنين)".
وسيمثل الرئيس العراقي اليوم الاثنين مجددا امام القضاة مع سبعة من مساعديه في قضية مجزرة راح ضحيتها 148 قرويا شيعيا في الدجيل في الثمانينات اثر هجوم على موكبه.
واعلنت وزارة الدفاع العراقية امس الاحد مقتل عشرين مسلحا واعتقال 75 مشتبها بهم في ناحية العظيم (110 كلم شمال شرق بغداد) في حملة شنتها قوة اميركية عراقية بحثا عن قتلة 19 جنديا عراقيا امس الاول السبت.
واوضح البيان ان "عشرين ارهابيا قتلوا امس الاحد واعتقل نحو 75 مشتبها بهم آخرين في الساعات ال24 الماضية في ناحية العظيم" شمال شرق بغداد.
وكان مصدر امني عراقي في بعقوبة طلبت عدم كشف اسمه ان "قوة اميركية عراقية شنت حملة مداهمات واعتقالات في ناحية العظيم لتعقب الجناة الذين قتلوا 19 جنديا عراقيا امس الاول السبت".
واوضح ان "الحملة التي بدأت مساء امس الاول السبت انتهت صباح امس (الاحد) وادت الى مقتل مسلحين اثنين واعتقال 55 من المشتبه بهم".
وكان مصدر امني عراقي اعلن امس الاول السبت مقتل 19 جنديا عراقيا واصابة عشرة اشخاص بجروح بينهم احد المتمردين في اشتباكات بين مسلحين وعناصر من الجيش العراقي في انفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للجيش على الطريق العام في ناحية العظيم.
من جهة اخرى، اكد بيان وزارة الدفاع اعتقال اربعة مشتبه بهم في مدينة النجف المقدسة (160 كلم جنوب بغداد) يحملون "جنسيات عربية".
من جهته، اعلن الجيش الاميركي في بيان امس الاحد انتهاء عملية "الحربة" الاميركية-العراقية العسكرية التي شنت الجمعة على معاقل التمرد في مدينة الرمادي (110 كلم غرب بغداد).
ويأتي اعلان انتهاء العمليات العسكرية في الرمادي في وقت دعا فيه قادة الهيئات والاحزاب السنية الى وضع حد فوري لهذه العمليات التي زادت "الهوة" بين الحكومة العراقية والسكان.
ومع اقتراب الانتخابات يشهد العراق سلسلسة من عمليات الاغتيال التي استهدفت شخصيات سنية وشيعية وتبادل اتهامات بين المجموعات بالوقوف وراء القتل.
فقد عثر على الشيخ عبد السلام عبد الحسين المالكي ممثل تيار الصدر في احد احياء بغداد، مقتولا بالرصاص في سيارته صباح امس الاحد في حي الزيونة جنوب شرق العاصمة.
ويوما بعد يوم يرتفع عدد العلماء السنة ورجال الدين الشيعة والمرشحين للانتخابات الذين يقتلون.
من جهة اخرى، اكد مسؤول في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق امس الاحد ان اكثر من 150 مرشحا للانتخابات التشريعية المرتقب اجراؤها منتصف الشهر الحالي تم استبعادهم من قوائم الترشيح لانتمائهم الى حزب البعث المنحل.
وقال المسؤول الذي فضل عدم كشف اسمه "نحن ملزمون قانونا عدم السماح للمرشحين الذين يشملهم قانون اجتثاث البعث" المشاركة في الانتخابات المقبلة.
من جهة اخرى، وغداة مقتل 19 جنديا عراقيا في كمين، اعلنت القوات الاميركية ان اثنين من جنودها جرحا في انفجار قنبلة عند مرور قافلتهما في حي الخضراء غرب بغداد.
وقد انفجرت قنبلة يدوية الصنع كانت موضوعة وراء سيارة في وسط بغداد مما ادى الى سقوط قتيلين واحد عشر جريحا، بحسب الشرطة,ويبدو ان هذا الهجوم كان يستهدف دورية للشرطة.
واعلنت مصادر من وزارتي الداخلية والدفاع العراقيتين امس مقتل ثلاثة عناصر امن بينهم ضابط برتبة مقدم في الشرطة العراقية في اطلاق نار في مناطق متفرقة في بغداد.
وقال مصدر في الداخلية رفض كشف هويته ان "مسلحين مجهولين اغتالوا المقدم عبد الرزاق عبد اللطيف المنسوب الى مكتب الجرائم الكبرى في منطقة حي الجامعة (غرب بغداد)".