مصرع شاب شنقا في مريس والضحية من أسرة يكتنف مصرعها الغموض ما بين السم والقتل والشنق
> الضالع «الأيام» خاص:
> لقي الشاب (م.ع.م)، 25 عاماً، مصرعه شنقاً مساء أمس الأول الثلاثاء بمنطقة جبارة عزلة مريس مديرية قعطبة حيث كان الأهالي قد عثروا على جثة الشاب وهي متدلية بحبل ناليون رُبط حول عنقه الى سقف إحدى غرف منزله وبجانبه سلم استخدمه ربما القتيل قبل إقدامه على الانتحار.
وأفادت المعلومات بأن الشاب الصريع ينتمي الى أسرة لقي عدد من أفرادها مصرعهم بطرق مختلفة ما بين الحرق والسم والشنق أو بالطلق الناري، إذ إن والدته قد أحرقت نفسها بالغاز وهو طفل في عدن، وجيء به إلى جدته العجوز في مريس إثر وفاة أمه، فيما شقيقه الأكبر (ع.ع.م)،27 عاماً، لقي حتفه مسموماً عام 1994م بحسب المصادر الطبية، كما قتل خال المذكور (م.ع.م) عام 1995م بعد أن صوَّب بندقيته نحو أطفاله السبعة وزوجته وتمكن من قتل أربعة من أطفاله وجرح اثنين ثم قتل نفسه، وكذلك خالة الآخر (م.م.ع) عام 1996م قتل بربط الحبل حول عنقه وهي الطريقة نفسها التي قتل فيها الأخير إضافة إلى شابين آخرين هما أخوا الخالين المنتحرين ، اللذان قتلا أيضاً في ظروف غامضة
وأفادت المعلومات بأن الشاب الصريع ينتمي الى أسرة لقي عدد من أفرادها مصرعهم بطرق مختلفة ما بين الحرق والسم والشنق أو بالطلق الناري، إذ إن والدته قد أحرقت نفسها بالغاز وهو طفل في عدن، وجيء به إلى جدته العجوز في مريس إثر وفاة أمه، فيما شقيقه الأكبر (ع.ع.م)،27 عاماً، لقي حتفه مسموماً عام 1994م بحسب المصادر الطبية، كما قتل خال المذكور (م.ع.م) عام 1995م بعد أن صوَّب بندقيته نحو أطفاله السبعة وزوجته وتمكن من قتل أربعة من أطفاله وجرح اثنين ثم قتل نفسه، وكذلك خالة الآخر (م.م.ع) عام 1996م قتل بربط الحبل حول عنقه وهي الطريقة نفسها التي قتل فيها الأخير إضافة إلى شابين آخرين هما أخوا الخالين المنتحرين ، اللذان قتلا أيضاً في ظروف غامضة