بعد تعثر مشاريع الآبار الاسعافية:مواطنو رصد يناشدون وزير الزراعة والري الاطلاع على معاناتهم
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> بعث مشايخ عدد من مناطق مديرية رصد بمحافظة أبين رسالة مناشدة عبر «الأيام» الى الأخ حسن عمر سويد، وزير الزراعة والري، بشأن تعثر المشاريع الاسعافية المعتمدة للتخفيف من وطأة الجفاف في مناطق رصد وهي عبارة عن آبار بعمق 30 مترا.
وجاء في رسالة المناشدة: «لقد اعتمدت لمديرية رصد مشاريع اسعافية لمكافحة الجفاف متمثلة في حفر آبار اسعافية، إلا أن انجاز هذه الآبار الاسعافية ما يزال متعثرا، والمقاولون حفروا جزءا بسيطا وتركوا الآبار متعثرة».
واضاف مشايخ مناطق رصد المتضررة من الجفاف: «إننا نناشد الأخ وزير الزراعة والري النزول والاطلاع على تعثر العمل في الآبار الاسعافية، وهي كل من: بئر السعدي التي لم يحفر منها سوى عشرة أمتار وتوقف العمل دون استكمال حفر العشرين مترا المتبقية، وبئر شعره لم تنفذ، وبئر اليزيدي حفرت حتى عمق خمسة عشر مترا فقط بينما المطلوب ثلاثون مترا، أما بئر أريمه القديم فقد تم ردمها وتركت على هذا الحال، وكذلك توقف العمل في تعميق بئرين أُخريين».
واختتم مشايخ مناطق رصد مناشدتهم بالقول: «لم تنفذ أي بئر حسب الدراسات المعتمدة، والتعثر ما يزال سيد الموقف منذ عام ونصف، بينما المديرية تعاني من الجفاف .. لذا نناشد الأخ وزير الزراعة والري النزول والاطلاع على التعثر الذي باتت عليه مشاريع المياه الاسعافية».
وجاء في رسالة المناشدة: «لقد اعتمدت لمديرية رصد مشاريع اسعافية لمكافحة الجفاف متمثلة في حفر آبار اسعافية، إلا أن انجاز هذه الآبار الاسعافية ما يزال متعثرا، والمقاولون حفروا جزءا بسيطا وتركوا الآبار متعثرة».
واضاف مشايخ مناطق رصد المتضررة من الجفاف: «إننا نناشد الأخ وزير الزراعة والري النزول والاطلاع على تعثر العمل في الآبار الاسعافية، وهي كل من: بئر السعدي التي لم يحفر منها سوى عشرة أمتار وتوقف العمل دون استكمال حفر العشرين مترا المتبقية، وبئر شعره لم تنفذ، وبئر اليزيدي حفرت حتى عمق خمسة عشر مترا فقط بينما المطلوب ثلاثون مترا، أما بئر أريمه القديم فقد تم ردمها وتركت على هذا الحال، وكذلك توقف العمل في تعميق بئرين أُخريين».
واختتم مشايخ مناطق رصد مناشدتهم بالقول: «لم تنفذ أي بئر حسب الدراسات المعتمدة، والتعثر ما يزال سيد الموقف منذ عام ونصف، بينما المديرية تعاني من الجفاف .. لذا نناشد الأخ وزير الزراعة والري النزول والاطلاع على التعثر الذي باتت عليه مشاريع المياه الاسعافية».