انتظر حتى الوقت الضائع للفوز .. اليرموك يحول خسارته إلى فوز على ضيفه شباب الجيل
> صنعاء «الأيام الرياضي» خاص:
> حول فريق اليرموك خسارته إلى فوز على ضيفه شباب الجيل بهدفين لهدف في اللقاء الذي جمعهما عصر أمس الأول على ملعب المريسي بصنعاء وانتظر اليرامكة حتى الوقت بدل الضائع ليعلنوا أفراحهم بالظفر بالثلاث النقاط، عندما خطف لهم عبدالرحمن القيني هدف الفوز الثمين.
المباراة في مجملها كانت رتيبة وضعيفة المستوى حيث كانت العشوائية هي السائدة طوال وقتها وظن الجمهور القليل أن الحال سوف يتغير عندما سجل الضيوف هدف السبق في الدقيقة (10) عبر المحترف فرزقي الا أن اللعب انحصر في الملعب، وظلت الكرة في السماء اكثر مما هي على ارض الملعب، ولم نشاهد أي جمل منسقة، او تناقل جميل، الا في ماندر ولكن النهاية غير السليمة للهجمات كانت تفسد ذلك.. عموماً خلال هذا الشوط لم يختبر حارسا الفريقين ولم تكن هناك اي خطورة على المرميين لينتهي الشوط الاول بتقدم الضيوف بهدف وحيد.
واستبشر الحاضرون خيرا بتحسن الاداء في الدقائق الاولى للشوط الثاني، لكن سرعان ماعادت الرتابة وكاد مهاجم الجيل طارق فوز ان يعزز النتيجة لفريقه في الدقيقة 7 الا أن رعونة التسديد اطاحت بكرته خارج الخشبات الثلاث وأما اصحاب الارض فقد اعتمدوا على ارسال الكرات الطويلة لنجد المهاجمين استسلموا للرقابة الدفاعية وكان لغياب المهاجم الموقوف عبدالرزاق العشبي الاثر البالغ في الاداء العقيم لليرامكة واستمر اللعب سجالاً دون جديد حتى جاءت الدقيقة 30 حاملة معها هدف التعادل لأصحاب الأرض بواسطة البديل عصام الخدري الذي توغل بكرة داخل منطقة الجزاء وسدد الكرة على يسار الحارس الجيلاوي علي مسعود، ولم يطرأ على الاداء أي جديد بعد هدف التعادل وكأن الفريقان أرتضيا بالتعادل ونقطته الوحيدة حتى الوقت بدل الضائع، عندما أبى عبدالرحمن القيني الا أن يدخل الفرح الى قلوب زملائه عندما سدد كرة أرضية قوية سكنت الشباك الجيلاوية ليعلن بعدها الحكم نهاية اللقاء بفوز اليرامكة بـ 2/1.
> أدار اللقاء في الساحة هشام قاسم وساعده إيهاب باشراحيل وعلي الجعدي وكان عادل الشاب رابعاً وراقبه من الاتحاد خالد دريبان ومن لجنة الحكام عبدالله الرحومي وكان التحكيم موفقاً.
> جمهور قليل العدد حضر المباراة ولازال الجميع يتساءل لماذا لاتنقل المباريات الى ملعب الظرافي.
> محترفا اليرموك لم يقدما أي شيء وكان المحليون افضل منهم .. محترفو آخر زمن.
> المستوى العام لايزال ضعيفاً للغاية فمتى يرتفع ؟.. الله يعلم.
المباراة في مجملها كانت رتيبة وضعيفة المستوى حيث كانت العشوائية هي السائدة طوال وقتها وظن الجمهور القليل أن الحال سوف يتغير عندما سجل الضيوف هدف السبق في الدقيقة (10) عبر المحترف فرزقي الا أن اللعب انحصر في الملعب، وظلت الكرة في السماء اكثر مما هي على ارض الملعب، ولم نشاهد أي جمل منسقة، او تناقل جميل، الا في ماندر ولكن النهاية غير السليمة للهجمات كانت تفسد ذلك.. عموماً خلال هذا الشوط لم يختبر حارسا الفريقين ولم تكن هناك اي خطورة على المرميين لينتهي الشوط الاول بتقدم الضيوف بهدف وحيد.
واستبشر الحاضرون خيرا بتحسن الاداء في الدقائق الاولى للشوط الثاني، لكن سرعان ماعادت الرتابة وكاد مهاجم الجيل طارق فوز ان يعزز النتيجة لفريقه في الدقيقة 7 الا أن رعونة التسديد اطاحت بكرته خارج الخشبات الثلاث وأما اصحاب الارض فقد اعتمدوا على ارسال الكرات الطويلة لنجد المهاجمين استسلموا للرقابة الدفاعية وكان لغياب المهاجم الموقوف عبدالرزاق العشبي الاثر البالغ في الاداء العقيم لليرامكة واستمر اللعب سجالاً دون جديد حتى جاءت الدقيقة 30 حاملة معها هدف التعادل لأصحاب الأرض بواسطة البديل عصام الخدري الذي توغل بكرة داخل منطقة الجزاء وسدد الكرة على يسار الحارس الجيلاوي علي مسعود، ولم يطرأ على الاداء أي جديد بعد هدف التعادل وكأن الفريقان أرتضيا بالتعادل ونقطته الوحيدة حتى الوقت بدل الضائع، عندما أبى عبدالرحمن القيني الا أن يدخل الفرح الى قلوب زملائه عندما سدد كرة أرضية قوية سكنت الشباك الجيلاوية ليعلن بعدها الحكم نهاية اللقاء بفوز اليرامكة بـ 2/1.
> أدار اللقاء في الساحة هشام قاسم وساعده إيهاب باشراحيل وعلي الجعدي وكان عادل الشاب رابعاً وراقبه من الاتحاد خالد دريبان ومن لجنة الحكام عبدالله الرحومي وكان التحكيم موفقاً.
> جمهور قليل العدد حضر المباراة ولازال الجميع يتساءل لماذا لاتنقل المباريات الى ملعب الظرافي.
> محترفا اليرموك لم يقدما أي شيء وكان المحليون افضل منهم .. محترفو آخر زمن.
> المستوى العام لايزال ضعيفاً للغاية فمتى يرتفع ؟.. الله يعلم.