لقطات فنية
> «الأيام» حافظ مصطفى علي:
> فرقة روابي عدن شاركت في مهرجان خريف صلالة بفعالية في الموسم السابق، وموسم خريف صلالة القادم سيقام بعد 4 اشهر من الآن. اتصالات تلوح في الافق حول مشاركة الفرقة مجدداً في هذا الخريف.
> فرقة الانشاد بقيادة بن غودل حضرت الى مدينة المكلا محافظة حضرموت في 10/2/2006م بدعوة من الاخ محافظ المحافظة بمناسبة الاحتفال بتخرج دفعة من طلبة الجامعة، وكان من المتوقع حضور الاخ الرئيس علي عبدالله صالح، وحين لم يأت الغيت مشاركة الفرقة بالرغم من استلامها استحقاقاتها المالية.
> «خلص الكلا»م ليس عنواناً لاغنية عاطفية بل عبارة أطلقها الفنان عازف الكلمان المبدع نديم عوض رداً على السؤال عن اخباره كفنان، وأضاف «كانت آخر فعالية لي قبل اشهر عديدة فقط لاتحدث عن آلة الكمان، وفي السابق لا يمر شهر دون ان تكون لي مشاركة او اثنتين».
> الفنان يوسف أحمد سالم (74 سنة) مازال وضعه كما هو بعد اعلان الاخ خالد الرويشان، وزير الثقافة عن منحه إعانة للعلاج قدرها خمسون ألف ريال يمني وإيجار سكن شهري.
وفي توضيح للفنان قال «تابعت اغلب محال الصرافة دون جدوى، وما زلت افترش الارض وألتحف الهواء».
> «أنا مبهورة امام هذا العمل العظيم!! عشقت صنعاء والآن اعشق عدن وأهل عدن، أتمنى ان يستمر بالتوفيق وإلى الامام» تلك كلمات الاخت جميلة بن العابد حرم سفير الجزائر بصنعاء في 15 فبراير 2005م اثناء زيارة لها لمتحف البيت اليمني للموروث الشعبي في التواهي، الذي ترعاه الاخت نجلاء صالح شمسان الشخصية الاجتماعية المعروفة.
> استعداداً لفعالية تكريم الفنان عبدالكريم توفيق في 9/3/2006م بادر الشاعر محمود السلامي بقصيدة مطلعها:
الا يالّي تبا الحوطة تحمّل تجزع لي الهدية فل نيسان انا الّي عشت في شوقي وباحب لمن قلبي يباهم دوب ولهان وانا الّي عشت باذكر بقلبي وباتخبر عليهم دون حزنان
> الفنان عبدالكريم توفيق من مواليد الحوطة 26/6/1946م بدأ مشواره الفني في 1958م تتلمذ على يد الفنان صلاح ناصر كرد والفنان محمد سعد الصنعاني والفنان فضل محمد اللحجي، أول اعماله الفنية في خارج الوطن عام 1964م عندما سجل في اذاعة المملكة العربية السعودية وسجل للتلفزيون الكويتي عام 1965م، حالياً يقوم بتأليف كتاب عن حياته الفنية.
> ليست هي مراهقة رجل ثمانيني بل هي مشاعر رصينة مثلت جزءا من عطاءات الشباب، ذلك ما احسسته وهو يتحدث عن هيام يونس محتفظاً بقصاصات الجرائد التي تتحدث عن لقائهما الأخير في صنعاء ودموع ذلك اللقاء، إنها أحاسيس شاعر يدعى محمود علي السلامي ،الذي خرج عن سكوته ولاذ بالكلام عن ذكريات الفن ايام .. هيام.
> الفنان المسرحي قاسم عمر، كان وراء قرار عرض مسرحيات محلية اسبوعية بالفيديو في نادي الروضة الرياضي خاصة بعد نجاح عرض مسرحية «الكوت» ليومين متتاليين على جمهور الروضة، لقيت هذه العروض اقبالاً مدهشاً من قبل شباب النادي. يذكر أن الفنان قاسم عمر عٌين مسؤولا ثقافيا للنادي.
> فرقة الانشاد بقيادة بن غودل حضرت الى مدينة المكلا محافظة حضرموت في 10/2/2006م بدعوة من الاخ محافظ المحافظة بمناسبة الاحتفال بتخرج دفعة من طلبة الجامعة، وكان من المتوقع حضور الاخ الرئيس علي عبدالله صالح، وحين لم يأت الغيت مشاركة الفرقة بالرغم من استلامها استحقاقاتها المالية.
> «خلص الكلا»م ليس عنواناً لاغنية عاطفية بل عبارة أطلقها الفنان عازف الكلمان المبدع نديم عوض رداً على السؤال عن اخباره كفنان، وأضاف «كانت آخر فعالية لي قبل اشهر عديدة فقط لاتحدث عن آلة الكمان، وفي السابق لا يمر شهر دون ان تكون لي مشاركة او اثنتين».
> الفنان يوسف أحمد سالم (74 سنة) مازال وضعه كما هو بعد اعلان الاخ خالد الرويشان، وزير الثقافة عن منحه إعانة للعلاج قدرها خمسون ألف ريال يمني وإيجار سكن شهري.
وفي توضيح للفنان قال «تابعت اغلب محال الصرافة دون جدوى، وما زلت افترش الارض وألتحف الهواء».
> «أنا مبهورة امام هذا العمل العظيم!! عشقت صنعاء والآن اعشق عدن وأهل عدن، أتمنى ان يستمر بالتوفيق وإلى الامام» تلك كلمات الاخت جميلة بن العابد حرم سفير الجزائر بصنعاء في 15 فبراير 2005م اثناء زيارة لها لمتحف البيت اليمني للموروث الشعبي في التواهي، الذي ترعاه الاخت نجلاء صالح شمسان الشخصية الاجتماعية المعروفة.
> استعداداً لفعالية تكريم الفنان عبدالكريم توفيق في 9/3/2006م بادر الشاعر محمود السلامي بقصيدة مطلعها:
الا يالّي تبا الحوطة تحمّل تجزع لي الهدية فل نيسان انا الّي عشت في شوقي وباحب لمن قلبي يباهم دوب ولهان وانا الّي عشت باذكر بقلبي وباتخبر عليهم دون حزنان
> الفنان عبدالكريم توفيق من مواليد الحوطة 26/6/1946م بدأ مشواره الفني في 1958م تتلمذ على يد الفنان صلاح ناصر كرد والفنان محمد سعد الصنعاني والفنان فضل محمد اللحجي، أول اعماله الفنية في خارج الوطن عام 1964م عندما سجل في اذاعة المملكة العربية السعودية وسجل للتلفزيون الكويتي عام 1965م، حالياً يقوم بتأليف كتاب عن حياته الفنية.
> ليست هي مراهقة رجل ثمانيني بل هي مشاعر رصينة مثلت جزءا من عطاءات الشباب، ذلك ما احسسته وهو يتحدث عن هيام يونس محتفظاً بقصاصات الجرائد التي تتحدث عن لقائهما الأخير في صنعاء ودموع ذلك اللقاء، إنها أحاسيس شاعر يدعى محمود علي السلامي ،الذي خرج عن سكوته ولاذ بالكلام عن ذكريات الفن ايام .. هيام.
> الفنان المسرحي قاسم عمر، كان وراء قرار عرض مسرحيات محلية اسبوعية بالفيديو في نادي الروضة الرياضي خاصة بعد نجاح عرض مسرحية «الكوت» ليومين متتاليين على جمهور الروضة، لقيت هذه العروض اقبالاً مدهشاً من قبل شباب النادي. يذكر أن الفنان قاسم عمر عٌين مسؤولا ثقافيا للنادي.