مطالبة وزير الأشغال ومحافظ شبوة بزيارة مكتب الأشغال للاطلاع على الحقيقة
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> طالب م. جمال سالم أحمد، مدير إدارة الأشغال بفرع مكتب الأشغال العامة والطرق بمحافظة شبوة كلاً من الأخوين م. عمر الكرشمي، وزير الأشغال العامة والطرق، وعلي محمد المقدشي، محافظ شبوة رئيس المجلس المحلي، بالقيام بزيارة ميدانية لفرع المكتب للاطلاع على الحقيقة من وحي الواقع والمعاينة الميدانية.
وجاء في مذكرة شكوى رفعها إليهما بتاريخ 8/3/2006م وتلقت «الأيام» نسخة منها:
«نفيدكم بعدم تمكيننا من تأدية ومزاولة عملنا كمدير لإدارة الأشغال وذلك عن طريق تكليف مهندسين آخرين من خارج نطاق الإدارة للقيام بهذه المهام وبدون العودة إلينا، وعدم تمكيننا من الحصول على المعلومات الخاصة بالمشاريع ذات العلاقة بالإدارة وتمرير التوجيهات مباشرة من المدير العام إلى المدير المالي وبدون الرجوع إلى إدارة الأشغال بالمكتب، وعدم وجود أية ملفات أو بيانات خاصة بالمشاريع لدى إدارة الأشغال بالمكتب، وتعمد إخفاء كافة المعلومات والبيانات المتعلقة بهذا الشأن وحصرها فقط بين المدير العام والمدير المالي، وعدم تجهيز مكتب إدارة الأشغال بالفرع بالأثاث والتجهيزات اللازمة لممارسة عملنا وهذا بطريقة متعمدة.
وعلى الرغم من مراسلاتنا الكتابية بهذا الخصوص، وعلى الرغم من تجهيز بقية المكاتب بالإدارة بما هو أكثر من حاجتها والتعمد في وضع الصعوبات والعراقيل أمامنا حتى لا نتمكن من القيام بمهامنا وتأدية عملنا بالشكل المطلوب، ويتم استهدافنا شخصياً وبقصد الإضرار المتعمد والمقصود وممارسة أساليب احتيالية والضغوط والترهيب، وذلك لإقصائنا عن وظيفتنا التي لنا فيها منذ 1987م».
وطالبهم في ختام شكواه بـ «زيارة المكتب والاطلاع على الحقيقة من وحي الواقع والمعاينة الميدانية.
ونأمل إنصافنا مما نعانيه وأوضحناه بعاليه».
وجاء في مذكرة شكوى رفعها إليهما بتاريخ 8/3/2006م وتلقت «الأيام» نسخة منها:
«نفيدكم بعدم تمكيننا من تأدية ومزاولة عملنا كمدير لإدارة الأشغال وذلك عن طريق تكليف مهندسين آخرين من خارج نطاق الإدارة للقيام بهذه المهام وبدون العودة إلينا، وعدم تمكيننا من الحصول على المعلومات الخاصة بالمشاريع ذات العلاقة بالإدارة وتمرير التوجيهات مباشرة من المدير العام إلى المدير المالي وبدون الرجوع إلى إدارة الأشغال بالمكتب، وعدم وجود أية ملفات أو بيانات خاصة بالمشاريع لدى إدارة الأشغال بالمكتب، وتعمد إخفاء كافة المعلومات والبيانات المتعلقة بهذا الشأن وحصرها فقط بين المدير العام والمدير المالي، وعدم تجهيز مكتب إدارة الأشغال بالفرع بالأثاث والتجهيزات اللازمة لممارسة عملنا وهذا بطريقة متعمدة.
وعلى الرغم من مراسلاتنا الكتابية بهذا الخصوص، وعلى الرغم من تجهيز بقية المكاتب بالإدارة بما هو أكثر من حاجتها والتعمد في وضع الصعوبات والعراقيل أمامنا حتى لا نتمكن من القيام بمهامنا وتأدية عملنا بالشكل المطلوب، ويتم استهدافنا شخصياً وبقصد الإضرار المتعمد والمقصود وممارسة أساليب احتيالية والضغوط والترهيب، وذلك لإقصائنا عن وظيفتنا التي لنا فيها منذ 1987م».
وطالبهم في ختام شكواه بـ «زيارة المكتب والاطلاع على الحقيقة من وحي الواقع والمعاينة الميدانية.
ونأمل إنصافنا مما نعانيه وأوضحناه بعاليه».