رابح سعدان: مستعد لمحاكمة دولية وأتحدى إثبات اي شيء ضدي
رابح سعدان
> «الأيام» عن «الشرق الاوسط»:
>
قال يوم أمس لصحيفة «الشرق الأوسط» الصادرة في لندن مدرب المنتخب اليمني لكرة القدم المستقيل ، الجزائري رابح سعدان، إنه مستعد لتدريب المنتخب من جديد: «لو توفرت شروط الاستقرار في اتحاد كرة القدم اليمني»، ولمح إلى إمكانية العمل مع الشيخ العيسي لو أعيد انتخابه على رأس الاتحاد. ونفى سعدان في مقابلة مع «الشرق الأوسط» بالعاصمة الجزائرية أمس، مغادرته الفريق الوطني اليمني دون إبلاغ سلطات البلاد وهيئات كرة القدم.
وقال: «خلافا لما يُقال عني هناك، فقد راسلت الاتحاد ووزارة الرياضة مرتين الأولى في 22 يناير والثانية في 5 فبراير أحذرهما من تبعات الفوضى التي تسود كرة القدم اليمنية. كما أكدت فيهما استحالة مـواصلة عملي كفني في مثل تلك الظروف».
وتابع سعدان بخصوص التهديد برفع دعوى قضائية ضده بتهمة أنه خرق العقد الذي يربطه باتحاد كرة القدم: «أنا مستعد للمحاكمة أمام الاتحادية الدولية لكرة القدم، وأتحداهم أن يثبتوا أي شيء ضدي. فالعقد الذي جددته في أغسطس الماضي يعطيني صلاحية فسخه كما يعطي الاتحاد نفس الصلاحية، وعلى عكس ما يدَّعون فهم مدينون لي بمكافأة شهرين ونصف من مرتبي».
وأوضح سعدان الذي قاد المنتخب الجزائري إلى مونديال المكسيك 1986، أنه تعرض لضغط كبير من قبل خمسة صحافيين «شنوا ضدي حملة كبيرة، ولكن المستهدف كان الشيخ العيسي رئيس الاتحاد الذين كانوا يريدون الإطاحة به». واتهم صحيفة «الثورة» بـ«شن حملة عداء ضدي».
وتابع قوله: «لقد طلب مني الشيخ العيسي الذي أحترمه كثيرا، البقاء إلى جنبه في انتظار احتمال إعادة انتخابه لكنني أصررت على الهروب من الجحيم». وقد ألح علي في العودة لما تستقر الأوضاع وسأفكر في الموضوع عندما يحين الوقت». وتحدث سعدان عن «عراقيل كثيرة وضعت في برنامج التدريب السنوي.
ووصل الأمر بخصومي إلى الترويج لأشياء كاذبة عني مثل أن لي زوجة ثانية في الإمارات العربية المتحدة، وكثير التردد عليها».
وكانت «الأيام» قد نشرت خبرا ان مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم رابح سعدان (جزائري) قد غادر اليمن في 4 فبراير 2006م، عائدا إلى بلاده بعد ترك رسالة مع أحد اصدقائه للجنة المؤقتة للاتحاد العام لكرة القدم ابلغ فيها بمغادرته ورغبته في عدم الاستمرار مع المنتخب، ومطالبا ببقية مستحقاته المالية.
رابح سعدان
وقال: «خلافا لما يُقال عني هناك، فقد راسلت الاتحاد ووزارة الرياضة مرتين الأولى في 22 يناير والثانية في 5 فبراير أحذرهما من تبعات الفوضى التي تسود كرة القدم اليمنية. كما أكدت فيهما استحالة مـواصلة عملي كفني في مثل تلك الظروف».
وتابع سعدان بخصوص التهديد برفع دعوى قضائية ضده بتهمة أنه خرق العقد الذي يربطه باتحاد كرة القدم: «أنا مستعد للمحاكمة أمام الاتحادية الدولية لكرة القدم، وأتحداهم أن يثبتوا أي شيء ضدي. فالعقد الذي جددته في أغسطس الماضي يعطيني صلاحية فسخه كما يعطي الاتحاد نفس الصلاحية، وعلى عكس ما يدَّعون فهم مدينون لي بمكافأة شهرين ونصف من مرتبي».
وأوضح سعدان الذي قاد المنتخب الجزائري إلى مونديال المكسيك 1986، أنه تعرض لضغط كبير من قبل خمسة صحافيين «شنوا ضدي حملة كبيرة، ولكن المستهدف كان الشيخ العيسي رئيس الاتحاد الذين كانوا يريدون الإطاحة به». واتهم صحيفة «الثورة» بـ«شن حملة عداء ضدي».
وتابع قوله: «لقد طلب مني الشيخ العيسي الذي أحترمه كثيرا، البقاء إلى جنبه في انتظار احتمال إعادة انتخابه لكنني أصررت على الهروب من الجحيم». وقد ألح علي في العودة لما تستقر الأوضاع وسأفكر في الموضوع عندما يحين الوقت». وتحدث سعدان عن «عراقيل كثيرة وضعت في برنامج التدريب السنوي.
ووصل الأمر بخصومي إلى الترويج لأشياء كاذبة عني مثل أن لي زوجة ثانية في الإمارات العربية المتحدة، وكثير التردد عليها».
وكانت «الأيام» قد نشرت خبرا ان مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم رابح سعدان (جزائري) قد غادر اليمن في 4 فبراير 2006م، عائدا إلى بلاده بعد ترك رسالة مع أحد اصدقائه للجنة المؤقتة للاتحاد العام لكرة القدم ابلغ فيها بمغادرته ورغبته في عدم الاستمرار مع المنتخب، ومطالبا ببقية مستحقاته المالية.