روشـتة ريـاضية

> «الأيام» أحمد عبدالله حيدره الباشا:

> بعض العناوين في الصحف الرياضية تبهت الموضوع مثال على ذلك: فاز فريق التلال على شعب إب بهدفين مقابل لا شيء ونقرأ العنوان في اليوم الثاني: العنيد الذي هو شعب إب يهدي العميد الذي هو التلال هدفين.. أليس هذا العنوان تقليلا من فوز التلال، علماً بأن هذه المباراة تعتبر من أفضل المباريات التي لعبها التلال.. فلماذا لا نعطي كل ذي حق حقه بدون مبالغة أو تقليل؟

> ما يحير العقل أن كل من يكتبون في الرياضة تقريباً يشكون العشوائية والخروج عن قداسة وشرف الكلمة.. طيب إذا الكل يشكون ذلك فأين الخلل؟! الخلل كما اعتقد يكمن في الكم الهائل من الكتاب، وعدم المصداقية فيما يكتبون، وتتحمل الصفحات الرياضية مسؤولية هذه الهوشلية، لأنها فتحت الباب لمن هب ودب.

> كوادر رياضية كانت مقتدرة وعليها القيمة، وبعد الانقطاع شاخت مداركهم وحاولوا العودة، ولكن بعد فوات الأوان، ورحم الله إمرءاً عرف قدر نفسه.

> فريق تضامن شبوة لكرة القدم استطاع بجهده وعرقه أن يصنع لنفسه مكاناً متقدماً في الدوري العام بين الفرق الكبيرة، ومن جد وجد.

> كنت مع جماعة وكنا نتباكى على رياضة زمان، فقال أعقلنا: مالكم تتباكون على رياضة زمان.. فزمان راح بكل حسناته، أما اليوم كله محصل بعضه.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى