فوضى وهرجلة في ملاعبنا

> «الأيام الرياضي» متابعات:

> عادت الاحداث التي شهدتها الملاعب في بداية الدوري عندما امتنعت فرق عن حضور المباريات بسبب موقفها الرافض من قرارات اللجنة المؤقتة ببدء الدوري.

واليوم غابت الفرق التي حضرت في البداية بسبب رفضها قرارات الاتحاد التي رأت فيها تعسفا وظلما موجهين صوبها.

أهم ما في الأمر أن حالات العشوائية انفردنا بها من دون العالم، وأن الوضع يتكرر بتبادل الأدوار وعلى الجمهور الرياضي أن يدفع الثمن من خلال متابعته للاحداث ومفرزاتها ويتكبد عناء الذهاب الى الملاعب ليشاهد فريقا واحدا يكتفي بالتسخين ثم مشاهدة طاقم تحكيمي يحضر ايضا لإكمال الهرج السائد بإطلاق صافرة النهاية لمباراة لم تقم .. ترى من يتحمل ذلك ومن ينصف هذا الجمهور؟ .

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى