انفجار يحدث أضرارا بمنزل سياسي أفغاني
> تشاربولاك «الأيام» رويترز :
> ألحق انفجار قنبلتين أصرارا كبيرة بمنزل سياسي أفغاني امس السبت في شمال البلاد الهاديء نسبيا لكن الانفجار لم يسفر عن وقوع خسائر بشرية,وقال مسؤول أمني إن مسلحين من طالبان أو حلفاءهم قد يكونون مسؤولين عن الهجوم الذي يأتي في أعقاب موجة من العنف شملت تفجيرات واغتيالات.
وقال السياسي الأفغاني أخطر محمد إبراهيم خيل إن أحدا لم يكن في القسم الذي انفجرت فيه قنبلتان في تشاربولاك في إقليم بلخ الشمالي والتي تقع على بعد 50 كيلومترا غربي مزار الشريف.
وقال إبراهيم خيل "اعداؤنا يريدون تصفية الشخصيات السياسية مثلي لأننا نعمل من أجل البلاد." وأضاف أنه من السابق لآوانه تحديد من قد يكون مسؤولا.
وإبراهيم خيل مسؤول كبير في حزب يتزعمه بير سيد أحمد جيلاني السياسي المعتدل الذي ينتمي للبشتون العرقيين.
وأعلن طالبان مسؤوليتهم عن هجمات في غرب وشمال البلاد وإن كانوا ينشطون على الأغلب في جنوب أفغانستان وشرقها.
كما شهد شمال أفغانستان أيضا اندلاع العنف بين الفصائل المختلفة المؤيدة للحكومة منذ الإطاحة بطالبان في عام 2001 لكنه لم يشهد سوى القليل من الاضطرابات في الآونة الأخيرة.
وقال السياسي الأفغاني أخطر محمد إبراهيم خيل إن أحدا لم يكن في القسم الذي انفجرت فيه قنبلتان في تشاربولاك في إقليم بلخ الشمالي والتي تقع على بعد 50 كيلومترا غربي مزار الشريف.
وقال إبراهيم خيل "اعداؤنا يريدون تصفية الشخصيات السياسية مثلي لأننا نعمل من أجل البلاد." وأضاف أنه من السابق لآوانه تحديد من قد يكون مسؤولا.
وإبراهيم خيل مسؤول كبير في حزب يتزعمه بير سيد أحمد جيلاني السياسي المعتدل الذي ينتمي للبشتون العرقيين.
وأعلن طالبان مسؤوليتهم عن هجمات في غرب وشمال البلاد وإن كانوا ينشطون على الأغلب في جنوب أفغانستان وشرقها.
كما شهد شمال أفغانستان أيضا اندلاع العنف بين الفصائل المختلفة المؤيدة للحكومة منذ الإطاحة بطالبان في عام 2001 لكنه لم يشهد سوى القليل من الاضطرابات في الآونة الأخيرة.