لكـى لا نخطـئ
> «الأيام» د. مبارك حسن الخليفة:
>
أخطاء في: (1) همزة الوصل وهمزة القطع (2) التاء المربوطة (تابع ما نشر في الأسبوع الماضي) ثالثاً:في إعلان عن اليوم الألماني في جامعة عدن عدد من الكلمات، بما فيها كلمة (الألماني) لم تُثبت فيها همزات القطع. وسبع كلمات لم تنقط فيها التاء المربوطة مثل القنصلية الألمانية، والفعالية باللغة العربية، وجاءت كلها في عبارة واحدة.
رابعاً:
في كثير من الصحف تُثبت همزة الوصل ولا تثبت همزة القطع. ومثال ذلك ما ورد في صحيفة «الأيام» عدد يوم الأربعاء 26/4/ 2006م في خبر عن الشيخ الزنداني، فقد أحصيت اثنتين وستين كلمة في ذلك الخبر لم تُثبت فيها همزة القطع وقد أبلغت المعنيين بالأمر بذلك.
المترجم وإجادة اللغات
بقلم أبي علي عبدالناصر النخعي
من المتعارف عليه علمياً أن المترجم ينبغي له أن يكون ذا مستوى عال في إجادته اللغتين أو اللغات التي يتكلم بها. غير أنّا نجد أن بعض المترجمين العرب - هدانا الله وإياهم - يحسنون لغة الأعاجم ويبدعون فيها، بيد أنهم لا يحسنون العربية، فقولهم: «كم هو جميل»، عبارة عن ترجمة حرفية من اللغات الأجنبية في حين أن العرب قد قالت وأجادت عند التعجب: «ما أحَسَنهُ! وما كان أحسنه! وأحْسِِنْ به!».
والفرق بين تعبير المترجمين وبين تعبير العرب كالفرق بين الثريا والثرى.
أصداء أدبية
«أصداء أدبية» نشرة يصدرها طلاب قسم اللغة العربية، المستوى الثاني، وقد صدر العدد الأول لشهر أبريل 2006م حافلاً بالموضوعات المتنوعة.. أدعو لكم بالتوفيق وأنا على أتم استعداد للرعاية والتوجيه.
دُعاش
«العدد رقم صفر».. نشرة إعلامية إخبارية إعلانية، صادرة عن السكرتارية الإعلامية لرابطة الطلاب السودانيين بعدن. أتمنى لكم التوفيق.
والدُّعاش (بضم الدال) تعني في العامية السودانية:
1- رائحة اختلاط المطر بالتراب والقش.
2- الرائحة الزكية.
3- ريح باردة تهب بعد نزول الأمطار.
ملاحظة
ما سمعناه منذ الصغر أن كلمة (دُعاش) تنطق بضم الدال، ولكن د. عون الشريف قاسم، في (قاموس اللهجة العامية في السودان) يكتبها بفتح الدال.
الحب المغرِّد في كبدي
عنوان قصيدة مهداة إليّ من ابني الطالب ماهر أحمد سيف القدسي، قسم اللغة العربية، المستوى الرابع، كلية الآداب. أشكرك شكراً جزيلاً وسأشير إلى بعض أبيات منها لاحقاً.
د. مبارك حسن الخليفة
رابعاً:
في كثير من الصحف تُثبت همزة الوصل ولا تثبت همزة القطع. ومثال ذلك ما ورد في صحيفة «الأيام» عدد يوم الأربعاء 26/4/ 2006م في خبر عن الشيخ الزنداني، فقد أحصيت اثنتين وستين كلمة في ذلك الخبر لم تُثبت فيها همزة القطع وقد أبلغت المعنيين بالأمر بذلك.
المترجم وإجادة اللغات
بقلم أبي علي عبدالناصر النخعي
من المتعارف عليه علمياً أن المترجم ينبغي له أن يكون ذا مستوى عال في إجادته اللغتين أو اللغات التي يتكلم بها. غير أنّا نجد أن بعض المترجمين العرب - هدانا الله وإياهم - يحسنون لغة الأعاجم ويبدعون فيها، بيد أنهم لا يحسنون العربية، فقولهم: «كم هو جميل»، عبارة عن ترجمة حرفية من اللغات الأجنبية في حين أن العرب قد قالت وأجادت عند التعجب: «ما أحَسَنهُ! وما كان أحسنه! وأحْسِِنْ به!».
والفرق بين تعبير المترجمين وبين تعبير العرب كالفرق بين الثريا والثرى.
أصداء أدبية
«أصداء أدبية» نشرة يصدرها طلاب قسم اللغة العربية، المستوى الثاني، وقد صدر العدد الأول لشهر أبريل 2006م حافلاً بالموضوعات المتنوعة.. أدعو لكم بالتوفيق وأنا على أتم استعداد للرعاية والتوجيه.
دُعاش
«العدد رقم صفر».. نشرة إعلامية إخبارية إعلانية، صادرة عن السكرتارية الإعلامية لرابطة الطلاب السودانيين بعدن. أتمنى لكم التوفيق.
والدُّعاش (بضم الدال) تعني في العامية السودانية:
1- رائحة اختلاط المطر بالتراب والقش.
2- الرائحة الزكية.
3- ريح باردة تهب بعد نزول الأمطار.
ملاحظة
ما سمعناه منذ الصغر أن كلمة (دُعاش) تنطق بضم الدال، ولكن د. عون الشريف قاسم، في (قاموس اللهجة العامية في السودان) يكتبها بفتح الدال.
الحب المغرِّد في كبدي
عنوان قصيدة مهداة إليّ من ابني الطالب ماهر أحمد سيف القدسي، قسم اللغة العربية، المستوى الرابع، كلية الآداب. أشكرك شكراً جزيلاً وسأشير إلى بعض أبيات منها لاحقاً.