مدير مرور محافظة لحج لـ«الأيام»:تم رصد أهم المناطق التي يكثر فيها وقوع الحوادث المرورية وأسبابها ووضع المعالجات له
> الحوطة «الأيام» محمد السلامي:
> ذكر الأخ العقيد. عبدالله سعد العمري، مدير مرور محافظة لحج «أن الحوادث المرورية بالمحافظة تزداد عاماً بعد عام وذلك من خلال الإحصائيات التي تبين ارتفاع عدد الحوادث المرورية، حيث تخلف خسائر بشرية ومادية ونتيجة لهذا الوضع فقد تم رصد أهم المناطق التي يكثر فيها وقوع الحوادث المرورية، أسبابها، وضع المعالجات لها».
جاء ذلك في كلمته التي تحدث بها في حفل اختتام فعاليات أسبوع المرور العربي، بحضور الأخ عبدالوهاب يحيى الدرة، محافظ المحافظة وأمين عام المجلس المحلي بالمحافظة ووكيل المحافظة والوكلاء المساعدين ومدير أمن المحافظة وضباط وصف وأنصار المرور وكانت صحيفة «الأيام» من بين المكرمين.
وقال العقيد العمري: «إن هناك مناطق عديدة تشهد حوادث مرورية متكررة، مما أدى إلى وفاة وإصابة عدد من الأشخاص، من مختلف الفئات العمرية وهذه المناطق هي:
-مثلث العند وهو يشكل مدخلا لـ 15 محافظة إلى المحافظة ولا توجد به أي إشارات مرورية تنظم الحركة المرورية.
- منطقة كود العبادل، حيث تعاني هذه الطريق من ضيق، إلى جانب زحف الرمال وعدم وجود الإشارات المرورية وهذا الخط يسمى خط الموت، لذا نطالب بإعادة دراسته من قبل مهندسين مختصين له.
- جسر الحسيني، حيث تكثر الحوادث المرورية نتيجة لعدم وجود الموانع الحديدية على جانبيه.
- خط الخداد المؤدي إلى منطقة الخداد والتقائه بالطريق العام.
-الخط الواقع أمام محطة أزال بالمحلة، يوجد به تلاقي عدة خطوط دون إشارات مرورية، لأن الخطوط متداخلة وهو بحاجة إلى معالجة سريعة، للحفاظ على أرواح المواطنين وممتلكاتهم.
-خط العند- الملاح بحاجة إلى وسائل للأمان وصيانة الطريق من الحفريات وتآكل الطريق في سائلة بلة، وكذا وجود المنعطفات الكثيرة وعدم وجود الإشارات المرورية والعلامات الفسفورية.
خط العند- تعز مديرية القبيطة منطقة كرش يوجد به منعطف خطير، خط الشريجة».
جاء ذلك في كلمته التي تحدث بها في حفل اختتام فعاليات أسبوع المرور العربي، بحضور الأخ عبدالوهاب يحيى الدرة، محافظ المحافظة وأمين عام المجلس المحلي بالمحافظة ووكيل المحافظة والوكلاء المساعدين ومدير أمن المحافظة وضباط وصف وأنصار المرور وكانت صحيفة «الأيام» من بين المكرمين.
وقال العقيد العمري: «إن هناك مناطق عديدة تشهد حوادث مرورية متكررة، مما أدى إلى وفاة وإصابة عدد من الأشخاص، من مختلف الفئات العمرية وهذه المناطق هي:
-مثلث العند وهو يشكل مدخلا لـ 15 محافظة إلى المحافظة ولا توجد به أي إشارات مرورية تنظم الحركة المرورية.
- منطقة كود العبادل، حيث تعاني هذه الطريق من ضيق، إلى جانب زحف الرمال وعدم وجود الإشارات المرورية وهذا الخط يسمى خط الموت، لذا نطالب بإعادة دراسته من قبل مهندسين مختصين له.
- جسر الحسيني، حيث تكثر الحوادث المرورية نتيجة لعدم وجود الموانع الحديدية على جانبيه.
- خط الخداد المؤدي إلى منطقة الخداد والتقائه بالطريق العام.
-الخط الواقع أمام محطة أزال بالمحلة، يوجد به تلاقي عدة خطوط دون إشارات مرورية، لأن الخطوط متداخلة وهو بحاجة إلى معالجة سريعة، للحفاظ على أرواح المواطنين وممتلكاتهم.
-خط العند- الملاح بحاجة إلى وسائل للأمان وصيانة الطريق من الحفريات وتآكل الطريق في سائلة بلة، وكذا وجود المنعطفات الكثيرة وعدم وجود الإشارات المرورية والعلامات الفسفورية.
خط العند- تعز مديرية القبيطة منطقة كرش يوجد به منعطف خطير، خط الشريجة».