لاعب نادي الشعيب الواعد ماجد الكحلاني لـ «الأيام الرياضي» :الأندية الريفية محرومة من الدعم وتعاني الكثير من الصعوبات التي تعرقل مسيرتها وتئدها بالمهد
> «الأيام الرياضي» محمد الحيمدي:
> كثيرة هي المواهب الرياضية التي تزخر بها الأندية الريفية والتي تمتلك كماً هائلا من القدرات والمهارات تؤهلها أن يكون لها شأن كبير في عالم الرياضة، خاصة رياضة كرة القدم، لكن هذه المواهب غالباً ما يكون مصيرها عالم النسيان بدلاً عن عالم الرياضة والموت قهراً. والقاتل لهذه المواهب مع سبق الإصرار والترصد هو الإهمال وغياب الإمكانيات وعدم الرعاية والتشجيع الكافي من قبل الجهات المسؤولة على الشأن الرياضي.. وضيفنا في هذا العدد هو لاعب نادي الشعيب الموهوب والواعد ماجد أحمد سالم الكحلاني، الذي وبشهادة الكثير من الرياضيين يمتلك موهبة وقدرات ومهارات رياضية عالية، تؤهله أن يكون له شأن كبير ومستقبل واعد في عالم كرة القدم إذا ما وجد الاهتمام والرعاية والتشجيع ولكن خوفنا أن تقتل موهبته وقدراته في المهد قبل أن تشب وتثمر.
«الأيام الرياضي» كدأبها التقت باللاعا وكانت حصيلة اللقاء الآتي:
> متى بدأت الرياضة؟
- بدأت الرياضة منذ الطفولة في الحارة، ثم تم انتقالي الى الفريق الأول لنادي الشعيب وذلك عن طريق المدرب القدير سام علوي الذي لاحظ موهبتي ومواظبتي على حضور التمارين.
> لمن يرجع الفضل في صقل موهبتك وتشجيعك؟
- الفضل بعد الله يعود الى مدربنا في الحارة سام علوي، ثم الى معلمي المدرسة الأستاذين غالب علي ابوبكر ومحمد الزهيري.
> ما هو النادي واللاعب المفضل لديك؟
- النادي محليا التلال، عربيا الأهلي المصري، وعالميا برشلونة واللاعب محليا فتحي الجابر، وعربيا بركات وعالميا رونالدينيو.
> ما هي الصعوبات التي تواجهكم؟
- الصعوبات كثيرة ابرزها نقص الامكانيات وغياب التشجيع والاهتمام من قبل المسؤولين عن الرياضة..الى جانب بعد قريتي عن النادي وعدم توفر ملعب على أسس صحيحة.
> أمنيتك المستقبلية؟
- أن تزدهر الرياضة في الشعيب وأن يتأهل فريقنا الى الدرجة الأولى وان تهتم الدولة بالرياضة والرياضيين، خاصة في الأندية الريفية لأنها محرومة من الدعم وتعاني الكثير من الصعوبات التي تعرقل مسيرتها وتئدها في المهد.
> حكمتك في الحياة؟
- لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس.
> كلمة أخيرة تود قولها ؟
- أتمنى أن يوفق رجال الخير في الوقوف إلى جانب الشباب .. ودعمهم ودعم الرياضة ماديا ومعنوياً، وان يقف الجميع ككل لإخراج الشباب من جو القات الى جو الرياضة.
«الأيام الرياضي» كدأبها التقت باللاعا وكانت حصيلة اللقاء الآتي:
> متى بدأت الرياضة؟
- بدأت الرياضة منذ الطفولة في الحارة، ثم تم انتقالي الى الفريق الأول لنادي الشعيب وذلك عن طريق المدرب القدير سام علوي الذي لاحظ موهبتي ومواظبتي على حضور التمارين.
> لمن يرجع الفضل في صقل موهبتك وتشجيعك؟
- الفضل بعد الله يعود الى مدربنا في الحارة سام علوي، ثم الى معلمي المدرسة الأستاذين غالب علي ابوبكر ومحمد الزهيري.
> ما هو النادي واللاعب المفضل لديك؟
- النادي محليا التلال، عربيا الأهلي المصري، وعالميا برشلونة واللاعب محليا فتحي الجابر، وعربيا بركات وعالميا رونالدينيو.
> ما هي الصعوبات التي تواجهكم؟
- الصعوبات كثيرة ابرزها نقص الامكانيات وغياب التشجيع والاهتمام من قبل المسؤولين عن الرياضة..الى جانب بعد قريتي عن النادي وعدم توفر ملعب على أسس صحيحة.
> أمنيتك المستقبلية؟
- أن تزدهر الرياضة في الشعيب وأن يتأهل فريقنا الى الدرجة الأولى وان تهتم الدولة بالرياضة والرياضيين، خاصة في الأندية الريفية لأنها محرومة من الدعم وتعاني الكثير من الصعوبات التي تعرقل مسيرتها وتئدها في المهد.
> حكمتك في الحياة؟
- لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس.
> كلمة أخيرة تود قولها ؟
- أتمنى أن يوفق رجال الخير في الوقوف إلى جانب الشباب .. ودعمهم ودعم الرياضة ماديا ومعنوياً، وان يقف الجميع ككل لإخراج الشباب من جو القات الى جو الرياضة.