عضو في اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي في الضالع لـ «الأيام»:سيارة جيب تعترضني ومرافقيّ ومجموعة فيها تقذفنا بالحجارة
> الضالع «الأيام» خاص:
> صرح لـ «الأيام» الأخ عبدالحميد طالب مثنى، عضو اللجنة المركزية سكرتير أول منظمة الحزب الإشتراكي اليمني بمديرية الضالع بأنه تعرض عند نحو العاشرة صباح يوم أمس السبت لمحاولة صدم سيارته من قبل سيارة جيب صحراوي وبداخلها مجموعة أشخاص وذلك أثناء المسيرة الحزبية في محافظة الضالع.
موضحاً أن حادث التعدي عليه جرى حينما كان هو في سيارته ومعه الأخوان مساعد عثمان، عضو محلي مديرية الضالع ومحمد علي جعاش، عضو سكرتارية منظمة الاشتراكي في المديرية للقيام برصد أرقام السيارات التابعة للدولة والمشاركة في المسيرة الحزبية، معتبرين ذلك خرقاً لاتفاق المبادئ المبرم بين اللقاء المشترك والحزب الحاكم.
وقال في تصريحه: «فوجئنا بالسيارة الجيب تعترض طريقنا على مقربة من المسيرة أمام حشد كبير من السيارات التابعة للدولة والخاصة وسيارة النجدة وبسرعة جنونية، محاولين صدم سيارتي»، مضيفاً «لقد تعرضت ومن معي للقذف بالحجارة من قبل المجموعة التي ترجلت من السيارة الجيب وبصورة هستيرية مما أدى إلى تهشم بعض جوانب سيارتي ولولا مغادرتي الموقع لاستخدموا أسلحتهم النارية».
وطالب عضو اللجنة المركزية سكرتير أول الحزب في مديرية الضالع جهات الاختصاص في الأمانة العامة والمشترك «بتفعيل هذه القضية كونها تعد جريمة شروع بالقتل وتخل بالعملية الديمقراطية»، مطالباً كذلك جهات الاختصاص في المحافظة القيام بدورها وضبط المعتدين.
موضحاً أن حادث التعدي عليه جرى حينما كان هو في سيارته ومعه الأخوان مساعد عثمان، عضو محلي مديرية الضالع ومحمد علي جعاش، عضو سكرتارية منظمة الاشتراكي في المديرية للقيام برصد أرقام السيارات التابعة للدولة والمشاركة في المسيرة الحزبية، معتبرين ذلك خرقاً لاتفاق المبادئ المبرم بين اللقاء المشترك والحزب الحاكم.
وقال في تصريحه: «فوجئنا بالسيارة الجيب تعترض طريقنا على مقربة من المسيرة أمام حشد كبير من السيارات التابعة للدولة والخاصة وسيارة النجدة وبسرعة جنونية، محاولين صدم سيارتي»، مضيفاً «لقد تعرضت ومن معي للقذف بالحجارة من قبل المجموعة التي ترجلت من السيارة الجيب وبصورة هستيرية مما أدى إلى تهشم بعض جوانب سيارتي ولولا مغادرتي الموقع لاستخدموا أسلحتهم النارية».
وطالب عضو اللجنة المركزية سكرتير أول الحزب في مديرية الضالع جهات الاختصاص في الأمانة العامة والمشترك «بتفعيل هذه القضية كونها تعد جريمة شروع بالقتل وتخل بالعملية الديمقراطية»، مطالباً كذلك جهات الاختصاص في المحافظة القيام بدورها وضبط المعتدين.