الكثبان الرملية تهدد حركة المرور على الطريق الدولي (سيحوت- نشطون)
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> أبلغ «الأيام» عدد من سائقي السيارات بمحافظة المهرة بتعرضهم لمخاطر بسبب الكثبان الرملية المتحركة والممتدة على طول الطريق الساحلي سيحوت نشطون.
وأفادوا في بلاغهم بأن الكثبان الرملية قد امتدت على طول خط الاسفلت الجديد الذي يربط سيحوت بمنطقة نشطون بالمهرة، حيث تراكمت الرمال على الطريق بكميات كبيرة، الأمر الذي تسبب بدوره في إعاقة الحركة وينذر بوقوع حوادث وكوارث لا سمح الله، خصوصاً وان الغالب من السيارات القادمة من وإلى الغيظة تتفاجأ بوجود كثبان الرمال وخاصة في أوقات المساء مما سيفضي الى حوادث الجميع في غنى عنها.
وناشد عبر «الأيام» سائقو السيارات الجهات المعنية في محافظة المهرة وفي مقدمتهم الأخ محافظ المحافظة العمل على ازالة الكثبان الرملية من على الخط الساحلي (سيحوت- نشطون)، علماً أن الطريق الساحلي لم يمض على افتتاحه سوى شهرين ونصف الشهر فقط.
وأكدوا في ختام بلاغهم أن إغفـال المسألة سيكون أمراً في غاية الخطوة، وستنجم عنه كوارث وضحايا إذا لم يتدارك الأمر.
آملين في ختام مناشدتهم أن يتفاعل الأخ العميد ناجي علي الظليمي، محافظ المهرة، مع هذه المسألة، خصوصاً وأن الطريق الساحلي لا يربط مناطق داخل الوطن فحسب، بل إنه همزة تواصل مع مختلف دول الجوار.
وأفادوا في بلاغهم بأن الكثبان الرملية قد امتدت على طول خط الاسفلت الجديد الذي يربط سيحوت بمنطقة نشطون بالمهرة، حيث تراكمت الرمال على الطريق بكميات كبيرة، الأمر الذي تسبب بدوره في إعاقة الحركة وينذر بوقوع حوادث وكوارث لا سمح الله، خصوصاً وان الغالب من السيارات القادمة من وإلى الغيظة تتفاجأ بوجود كثبان الرمال وخاصة في أوقات المساء مما سيفضي الى حوادث الجميع في غنى عنها.
وناشد عبر «الأيام» سائقو السيارات الجهات المعنية في محافظة المهرة وفي مقدمتهم الأخ محافظ المحافظة العمل على ازالة الكثبان الرملية من على الخط الساحلي (سيحوت- نشطون)، علماً أن الطريق الساحلي لم يمض على افتتاحه سوى شهرين ونصف الشهر فقط.
وأكدوا في ختام بلاغهم أن إغفـال المسألة سيكون أمراً في غاية الخطوة، وستنجم عنه كوارث وضحايا إذا لم يتدارك الأمر.
آملين في ختام مناشدتهم أن يتفاعل الأخ العميد ناجي علي الظليمي، محافظ المهرة، مع هذه المسألة، خصوصاً وأن الطريق الساحلي لا يربط مناطق داخل الوطن فحسب، بل إنه همزة تواصل مع مختلف دول الجوار.