في المهرجان الانتخابي الحاشد لمرشح المؤتمر الشعبي العام علي عبدالله صالح في محافظة تعز:لا مكان للمتنفذين ولا للطماعين ولا للذين يريدون أن يستولوا على الوكالات والشركات ويتركوا الشعب عاطلاً
علي عبدالله صالح مرشح المؤتمر الشعبي العام للانتخابات الرئاسية
> تعز «الأيام» عبدالفتاح حيدرة
> أقيم بمدينة تعز مهرجان انتخابي للأخ علي عبدالله صالح مرشح المؤتمر الشعبي العام للانتخابات الرئاسية، حيث خرجت جماهير تعز أطفالا وشيوخاً ورجالاً ونساء صباح أمس الاثنين إلى مهرجان جماهيري ضخم احتشد فيه أكثر من مليون شخص حسب تقديرات معدي المهرجان بالمحافظة، وهم يهتفون بالشعارات المؤيدة لعلي عبدالله صالح، مرشح المؤتمر الشعبي العام للانتخابات الرئاسية التي ستجرى يوم الاربعاء القادم 20 سبتمبر متزامنة مع الانتخابات المحلية.
ورغم أن الجماهير كانت تتدفق الى مكان المهرجان بمطار تعز الدولي إلا أن مرشح المؤتمر اضطر الى قطع المهرجان وإلقاء كلمة قصيرة من أجل حل أزمة السير التي أغلقت جميع منافذ الطرقات والمرور وذلك بسبب الحشود التي تدفقت لحضور المهرجان.
وفي كلمته الموجهة لجموع الحاضرين أشار مرشح المؤتمر علي عبدالله صالح الى تاريخ المدينة في وقفاتها معه، ووعد مرشح المؤتمر جماهير تعز بأنه سيتم حل مشكلة المياه، طالباً من السلطات بالمحافظة سرعة تجهيز مطار تعز الدولي.
كما قال مرشح المؤتمر في خطابه بمهرجان تعز إنه سيتم توفير فرص عمل للشباب العاطلين، شاكراً في الوقت نفسه القطاع الخاص بالمحافظة على الدور الذي يقوم به في هذا الجانب. وقال:«إن مصانع تعز تستوعب جميع الناس ومن مختلف المحافظات وتشغلهم من اجل المساعدة في بناء هذا الوطن».
وكان المهرجان الجماهيري الكبير بمحافظة تعز قد عقد عقب يوم واحد فقط من مهرجان مرشح المعارضة (اللقاء المشترك).
يذكر أن محافظة تعز هي أكبر المحافظات اليمنية سكاناً كما أنها تضم أكثر المراكز الانتخابية وأكبر عدد من المسجلين للمشاركة في عملية الاقتراع.
وفي المهرجان تحدث المرشح بكلمة حيا في مستهلها الحضور وقال:«يا أبناء محافظة تعز أتحدث معكم وأرحب بكم يا من توافدتم من الجبال والسهول والساحل الى هذا المهرجان الخطابي والذي يضم كل الفعاليات السياسية من أبناء هذه المحافظة البطلة، المحافظة السياسية والثقافية والتعليمية».
وقال:«بدأنا معكم المشوار أيها الاخوة والاخوات أبناء محافظة تعز الاوفياء في عام 1978م، بدأنا مسيرة الخير والعطاء، مسيرة الامن والاستقرار والتنمية من هذه المحافظة السياسية والاقتصادية.
وأتذكر جيداً تلك المسيرة الرائعة التي بدأت من المحافظة تعز الى العاصمة صنعاء لمطالبة مجلس الشعب التأسيسي بترشيح وانتخاب علي عبدالله صالح رئيساً للجمهورية، وها هو التاريخ اليوم يعيد نفسه، وها هي جماهير تعز الوفية تتوافد من كل حدب وصوب بمختلف توجهاتها السياسية والثقافية».
وأضاف:«مرحباً لكم يا ابناء تعز الاوفياء.. تعز قدمت الكثير من اجل الثورة وكانت العمق الاستراتيجي لثورة السادس والعشرين من سبتمبر، لن ننسى مناضليها الشرفاء ومثقفيها الشيخ محمد علي عثمان وأحمد محمد نعمان والشيخ الحكيمي وعبدالفتاح اسماعيل والمشايخ الذين تم ذبحهم في تعز.. تلك الكوكبة من المشايخ الذين ذبحوا في الحجرية على أيدي قوى التطرف والانفصال تلك القتلة البشعة التي قتلوا فيها منصور شايف والضباب والاصبحي وعدد من المشايخ لا أتذكر أسماءهم أعرفهم سبعة عشر شيخاً.
أيها الاخوة ان التحولات الرائعة والكبيرة التي شهدتها هذه المحافظة بفضل تعاون كل الشرفاء من أبناء محافظة تعز من مثقفين وسياسيين ووسطيين مع شكري للقطاع الخاص الذي يعمل بشكل جيد».
وتابع قائلاً: «إن تعز منطقة صناعية تستوعب أعدادا هائلة من الشباب في هذه المصانع، وشكرا للقطاع الخاص وتعاونه مع الحكومة.. ان شاء الله مع كل الشرفاء والمخلصين من ابناء المحافظة ومن كل اليمن سوف نعمل في المستقبل على حل مشكلة مياه مدينة تعز بالتحلية من البحر، وكذا تطوير العمل في ميناء المخا، والآن العمل جار على قدم وساق في مطار تعز الدولي.. كما سيتم إنشاء كلية العلوم الشرعية الى جانب جامع الجند التاريخي الذي بناه الصحابي معاذ بن جبل الذي أتى لنشر رسالة الاسلام في أرجاء اليمن، واستجاب اليمانيون طوعا لرسالة الرسول الاعظم محمد بن عبدالله عليه افضل الصلاة وأزكى التسليم».
وأضاف :«من ضمن مهامنا المستقبلية إن شاء الله إيجاد فرص عمل للشباب والشابات وتوزيع اراضي الدولة للشباب والشابات.. كما أن من مهامنا ايضاً بناء المساكن والاصلاح الزراعي ان شاء الله.. ولتتكاتف أيدي الشرفاء والمخلصين من اجل مكافحة الفقر ومحاربة الفساد والفاسدين.. ولا مكان ان شاء الله للفاسدين في كل أجهزة الدولة ومؤسساتها.. لا مكان للمتنفذين ولا للطماعين ولا للذين يريدون أن يستولوا على الوكالات والشركات ويتركوا الشعب عاطلا وتبقى زمرة من الناس ما يسمى بالنخبة».
ومضى قائلاً: «لا يمكن بعد الانتخابات الرئاسية إلا أن يكون الناس سواسية أمام النظام والقانون، سوف يقول شعبنا العظيم وسوف يرد على كل التخرصات لاولئك الذين أعمتهم البصيرة الذين لا يرون ولا يفقهون ولا يعرفون ان يوم العشرين من سبتمبر سوف يكون الرد العملي من هذه الحشود التي هي بمئات الآلاف جاءوا طوعاً إلى هذا المهرجان.
تحية لكم يا أبناء تعز.. تحية للاخوة والأخوات إننا نولي المرأة كل الاهتمام، المرأة هي الاخت والام وهي الزوجة سنوليها كل الرعاية والاهتمام.
وكما تحدثت بالامس في محافظة حضرموت لن تبقى المرأة سلعة يجهزون لها الباصات يوم الاقتراع لكي تدلي بصوتها ولكن ستكون شريكة بالفعل في كل مرافق ومؤسسات الدولة وفي الحياة العامة».
واختتم كلمته قائلاً: «تحية يا ابناء تعز الاوفياء جميعاً يوم العشرين من سبتمبر ستقولون الكلمة الفاصلة، كلمة الحق.. نعم للوسطية للاعتدال للوحدة للحرية للديمقراطية للامن والاستقرار، لا صوت يعلو فوق صوت الشعب، لا مكانة للمتنفذين، لا مكانة لمن يخترقون النظام والقانون.
تحية لكم مرة اخرى والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته».
وكان الأخ عبدالعزيز عبدالغني، رئيس الحملة الانتخابية للمرشح بالمحافظة ألقى كلمة رحب في مستهلها باسمه وباسم مئات الآلاف من الجماهير المحتشدة من ابناء المحافظة بمرشح المؤتمر الشعبي العام للرئاسة.
وقال:«نرحب بهذا القائد الوحدوي الديمقراطي الذي جعل منصب الرئاسة قريباً من الشعب ومصدر عطاء لمست أثره الكبير محافظة تعز وكل الوطن».
وخاطب ابناء المحافظة قائلاً:«يا أبناء محافظة تعز الكرام، تجسدون بحضوركم الكبير والمشرق أسمى معاني الامنيات، وتكتبون بمداد المحبة أصدق وأنبل مشاعر الإخلاص لهذا القائد المخلص وللتنظيم الرائد المؤتمر الشعبي العام».. مؤكداً ان هذه الجماهير تقف موقف الوفاء وتعترف بالفضل لأهل الفضل وتؤكد أن اليمن في ظل قيادة الاخ علي عبدالله صالح شهد إنجازات خدمية وتنموية لم يسبق لها مثيل عبر تاريخه الطويل.
وقال:«لقد تجاوز اليمن في ظل القيادة الحكيمة للاخ علي عبدالله صالح أصعب التحديات، وخرج منتصراً في وجه الفتن التي استهدفت وحدة الوطن ونظامه الجمهوري».. مشيراً إلى أن الانتخابات الرئاسية والمحلية في العشرين من هذا الشهر ليست عملية انتخابية.. بل استفتاء على مستقبل الوطن وعلى النهج الديمقراطي والأمن والاستقرار الذي شكل الأخ علي عبدالله صالح ضمانته الأساسية.
وأكد ان هذه الجماهير من أبناء المحافظة تؤكد ثقتها به وعزمها على المضي معه في طريق واضحة الى مستقبل أفضل وأجمل به لا بغيره.
كما ألقيت كلمات من قبل الاخوة فضيلة الشيخ قاسم أحمد عقلان عن العلماء، وشوقي أحمد هائل عن قطاع الشباب، وجليلة شجاع الدين عن قطاع المرأة أكدوا فيها وقوف أبناء المحافظة بمختلف فئاتهم وشرائحهم معه.
علي عبدالله صالح مرشح المؤتمر الشعبي العام للانتخابات الرئاسية
ورغم أن الجماهير كانت تتدفق الى مكان المهرجان بمطار تعز الدولي إلا أن مرشح المؤتمر اضطر الى قطع المهرجان وإلقاء كلمة قصيرة من أجل حل أزمة السير التي أغلقت جميع منافذ الطرقات والمرور وذلك بسبب الحشود التي تدفقت لحضور المهرجان.
وفي كلمته الموجهة لجموع الحاضرين أشار مرشح المؤتمر علي عبدالله صالح الى تاريخ المدينة في وقفاتها معه، ووعد مرشح المؤتمر جماهير تعز بأنه سيتم حل مشكلة المياه، طالباً من السلطات بالمحافظة سرعة تجهيز مطار تعز الدولي.
كما قال مرشح المؤتمر في خطابه بمهرجان تعز إنه سيتم توفير فرص عمل للشباب العاطلين، شاكراً في الوقت نفسه القطاع الخاص بالمحافظة على الدور الذي يقوم به في هذا الجانب. وقال:«إن مصانع تعز تستوعب جميع الناس ومن مختلف المحافظات وتشغلهم من اجل المساعدة في بناء هذا الوطن».
وكان المهرجان الجماهيري الكبير بمحافظة تعز قد عقد عقب يوم واحد فقط من مهرجان مرشح المعارضة (اللقاء المشترك).
يذكر أن محافظة تعز هي أكبر المحافظات اليمنية سكاناً كما أنها تضم أكثر المراكز الانتخابية وأكبر عدد من المسجلين للمشاركة في عملية الاقتراع.
وفي المهرجان تحدث المرشح بكلمة حيا في مستهلها الحضور وقال:«يا أبناء محافظة تعز أتحدث معكم وأرحب بكم يا من توافدتم من الجبال والسهول والساحل الى هذا المهرجان الخطابي والذي يضم كل الفعاليات السياسية من أبناء هذه المحافظة البطلة، المحافظة السياسية والثقافية والتعليمية».
وقال:«بدأنا معكم المشوار أيها الاخوة والاخوات أبناء محافظة تعز الاوفياء في عام 1978م، بدأنا مسيرة الخير والعطاء، مسيرة الامن والاستقرار والتنمية من هذه المحافظة السياسية والاقتصادية.
وأتذكر جيداً تلك المسيرة الرائعة التي بدأت من المحافظة تعز الى العاصمة صنعاء لمطالبة مجلس الشعب التأسيسي بترشيح وانتخاب علي عبدالله صالح رئيساً للجمهورية، وها هو التاريخ اليوم يعيد نفسه، وها هي جماهير تعز الوفية تتوافد من كل حدب وصوب بمختلف توجهاتها السياسية والثقافية».
وأضاف:«مرحباً لكم يا ابناء تعز الاوفياء.. تعز قدمت الكثير من اجل الثورة وكانت العمق الاستراتيجي لثورة السادس والعشرين من سبتمبر، لن ننسى مناضليها الشرفاء ومثقفيها الشيخ محمد علي عثمان وأحمد محمد نعمان والشيخ الحكيمي وعبدالفتاح اسماعيل والمشايخ الذين تم ذبحهم في تعز.. تلك الكوكبة من المشايخ الذين ذبحوا في الحجرية على أيدي قوى التطرف والانفصال تلك القتلة البشعة التي قتلوا فيها منصور شايف والضباب والاصبحي وعدد من المشايخ لا أتذكر أسماءهم أعرفهم سبعة عشر شيخاً.
أيها الاخوة ان التحولات الرائعة والكبيرة التي شهدتها هذه المحافظة بفضل تعاون كل الشرفاء من أبناء محافظة تعز من مثقفين وسياسيين ووسطيين مع شكري للقطاع الخاص الذي يعمل بشكل جيد».
وتابع قائلاً: «إن تعز منطقة صناعية تستوعب أعدادا هائلة من الشباب في هذه المصانع، وشكرا للقطاع الخاص وتعاونه مع الحكومة.. ان شاء الله مع كل الشرفاء والمخلصين من ابناء المحافظة ومن كل اليمن سوف نعمل في المستقبل على حل مشكلة مياه مدينة تعز بالتحلية من البحر، وكذا تطوير العمل في ميناء المخا، والآن العمل جار على قدم وساق في مطار تعز الدولي.. كما سيتم إنشاء كلية العلوم الشرعية الى جانب جامع الجند التاريخي الذي بناه الصحابي معاذ بن جبل الذي أتى لنشر رسالة الاسلام في أرجاء اليمن، واستجاب اليمانيون طوعا لرسالة الرسول الاعظم محمد بن عبدالله عليه افضل الصلاة وأزكى التسليم».
وأضاف :«من ضمن مهامنا المستقبلية إن شاء الله إيجاد فرص عمل للشباب والشابات وتوزيع اراضي الدولة للشباب والشابات.. كما أن من مهامنا ايضاً بناء المساكن والاصلاح الزراعي ان شاء الله.. ولتتكاتف أيدي الشرفاء والمخلصين من اجل مكافحة الفقر ومحاربة الفساد والفاسدين.. ولا مكان ان شاء الله للفاسدين في كل أجهزة الدولة ومؤسساتها.. لا مكان للمتنفذين ولا للطماعين ولا للذين يريدون أن يستولوا على الوكالات والشركات ويتركوا الشعب عاطلا وتبقى زمرة من الناس ما يسمى بالنخبة».
ومضى قائلاً: «لا يمكن بعد الانتخابات الرئاسية إلا أن يكون الناس سواسية أمام النظام والقانون، سوف يقول شعبنا العظيم وسوف يرد على كل التخرصات لاولئك الذين أعمتهم البصيرة الذين لا يرون ولا يفقهون ولا يعرفون ان يوم العشرين من سبتمبر سوف يكون الرد العملي من هذه الحشود التي هي بمئات الآلاف جاءوا طوعاً إلى هذا المهرجان.
تحية لكم يا أبناء تعز.. تحية للاخوة والأخوات إننا نولي المرأة كل الاهتمام، المرأة هي الاخت والام وهي الزوجة سنوليها كل الرعاية والاهتمام.
وكما تحدثت بالامس في محافظة حضرموت لن تبقى المرأة سلعة يجهزون لها الباصات يوم الاقتراع لكي تدلي بصوتها ولكن ستكون شريكة بالفعل في كل مرافق ومؤسسات الدولة وفي الحياة العامة».
واختتم كلمته قائلاً: «تحية يا ابناء تعز الاوفياء جميعاً يوم العشرين من سبتمبر ستقولون الكلمة الفاصلة، كلمة الحق.. نعم للوسطية للاعتدال للوحدة للحرية للديمقراطية للامن والاستقرار، لا صوت يعلو فوق صوت الشعب، لا مكانة للمتنفذين، لا مكانة لمن يخترقون النظام والقانون.
تحية لكم مرة اخرى والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته».
وكان الأخ عبدالعزيز عبدالغني، رئيس الحملة الانتخابية للمرشح بالمحافظة ألقى كلمة رحب في مستهلها باسمه وباسم مئات الآلاف من الجماهير المحتشدة من ابناء المحافظة بمرشح المؤتمر الشعبي العام للرئاسة.
وقال:«نرحب بهذا القائد الوحدوي الديمقراطي الذي جعل منصب الرئاسة قريباً من الشعب ومصدر عطاء لمست أثره الكبير محافظة تعز وكل الوطن».
وخاطب ابناء المحافظة قائلاً:«يا أبناء محافظة تعز الكرام، تجسدون بحضوركم الكبير والمشرق أسمى معاني الامنيات، وتكتبون بمداد المحبة أصدق وأنبل مشاعر الإخلاص لهذا القائد المخلص وللتنظيم الرائد المؤتمر الشعبي العام».. مؤكداً ان هذه الجماهير تقف موقف الوفاء وتعترف بالفضل لأهل الفضل وتؤكد أن اليمن في ظل قيادة الاخ علي عبدالله صالح شهد إنجازات خدمية وتنموية لم يسبق لها مثيل عبر تاريخه الطويل.
وقال:«لقد تجاوز اليمن في ظل القيادة الحكيمة للاخ علي عبدالله صالح أصعب التحديات، وخرج منتصراً في وجه الفتن التي استهدفت وحدة الوطن ونظامه الجمهوري».. مشيراً إلى أن الانتخابات الرئاسية والمحلية في العشرين من هذا الشهر ليست عملية انتخابية.. بل استفتاء على مستقبل الوطن وعلى النهج الديمقراطي والأمن والاستقرار الذي شكل الأخ علي عبدالله صالح ضمانته الأساسية.
وأكد ان هذه الجماهير من أبناء المحافظة تؤكد ثقتها به وعزمها على المضي معه في طريق واضحة الى مستقبل أفضل وأجمل به لا بغيره.
كما ألقيت كلمات من قبل الاخوة فضيلة الشيخ قاسم أحمد عقلان عن العلماء، وشوقي أحمد هائل عن قطاع الشباب، وجليلة شجاع الدين عن قطاع المرأة أكدوا فيها وقوف أبناء المحافظة بمختلف فئاتهم وشرائحهم معه.
