رحلت

> «الأيام» اعتراف عبدالقادر محمد - عدن

>
رحلت ..

لكنها..

لا زالت

في الوجدان تعيش

رحلت..

وفي عيوني شوق

كبير..

لأن أراها

بين الحين .. والحين

كالآخرين ..

طيفا ..

تغمره

ابتسامة طفل صغير

رباه ..

لم يبق شيء

لم يبق في هذا الوجود

غير الشجون

ودموع تحتضر

ملء العيون

وماض جديد

يفيض بالذكرى

رحلت ..

وكلي لها يحنو

بصمت عنيد ..

وكلي لها يدعو

ويفتقد من جديد

حين أراها رحلت..

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى