مكتب الشيخ الزنداني يتهم وسائل الإعلام المحلية باستهداف جامعة الإيمان وينفي صلته بالمعتقلين الأجانب
> صنعاء «الأيام» متابعات/ خاص:
> نفى مكتب الشيخ عبدالمجيد الزنداني، رئس جامعة الإيمان جملة وتفصيلا صلة المعتقلين الأجانب من جنسيات أوروبية بتهمة تهريب سلاح الى الصومال بالجامعة أو الدراسة فيها.
وقال بيان صادر عن المكتب تلقت «الصحوة» نسخة منه: إن الأجانب المقبوض عليهم لا علاقة لهم بالجامعة من قريب أ و من بعيد معبرا عن استغرابة من قيام وسائل اعلام محلية بنشر مثل هذه الانباء وتبنيها لحملة استهداف غربية ضد الجامعة والوطن دون تحر للموضوعية والمهنية.
وأكد البيان الذي نشرته صحيفة «الصحوة» الصادرة أمس الأول الخميس أن جامعة الإيمان مؤسسة تعليمية تعمل في اطار الدستور والقوانين اليمنية، مستنكرا اقحامها والزج بها في مثل هذه القضايا المسيئة اليها والى الوطن والتي لا تخدم الا حملة الاستهداف التي تقودها قوى أجنبية معروفة بعدائها لرسالة الجامعة.
وطالب البيان الصحفيين بالتواصل المباشر مع الجامعة لتحري الموضوعية والمهنية والوقوف على الحقيقة وتجليتها للناس.
المحرر: من المؤسف أن مكتب الشيخ عبدالمجيد الزنداني تحدث عن المهنية دون أن يحترمها ويعطيها حقها وراح يكيل التهم على الصحافة المحلية التي لم تصنع الخبر ولكنها نقلته بكل أمانة وتجرد.. ولا نشك أن فضيلة الشيخ الزنداني يعرف القاعدة الشرعية القائلة بأن ناقل الكفر ليس بكافر، الا اذا كان مكتب الشيخ الزنداني يرى ان نقل الاخبار بأمانة و تجرد هو خارج المهنية فهذه مدرسة جديدة لم نعهدها ولم نتعلمها نحن في «الأيام» لأنها لا تخدم المصداقية وبالتالي لا تحترم نقل المعلومات بحرية ولا حرية القول.
وقال بيان صادر عن المكتب تلقت «الصحوة» نسخة منه: إن الأجانب المقبوض عليهم لا علاقة لهم بالجامعة من قريب أ و من بعيد معبرا عن استغرابة من قيام وسائل اعلام محلية بنشر مثل هذه الانباء وتبنيها لحملة استهداف غربية ضد الجامعة والوطن دون تحر للموضوعية والمهنية.
وأكد البيان الذي نشرته صحيفة «الصحوة» الصادرة أمس الأول الخميس أن جامعة الإيمان مؤسسة تعليمية تعمل في اطار الدستور والقوانين اليمنية، مستنكرا اقحامها والزج بها في مثل هذه القضايا المسيئة اليها والى الوطن والتي لا تخدم الا حملة الاستهداف التي تقودها قوى أجنبية معروفة بعدائها لرسالة الجامعة.
وطالب البيان الصحفيين بالتواصل المباشر مع الجامعة لتحري الموضوعية والمهنية والوقوف على الحقيقة وتجليتها للناس.
المحرر: من المؤسف أن مكتب الشيخ عبدالمجيد الزنداني تحدث عن المهنية دون أن يحترمها ويعطيها حقها وراح يكيل التهم على الصحافة المحلية التي لم تصنع الخبر ولكنها نقلته بكل أمانة وتجرد.. ولا نشك أن فضيلة الشيخ الزنداني يعرف القاعدة الشرعية القائلة بأن ناقل الكفر ليس بكافر، الا اذا كان مكتب الشيخ الزنداني يرى ان نقل الاخبار بأمانة و تجرد هو خارج المهنية فهذه مدرسة جديدة لم نعهدها ولم نتعلمها نحن في «الأيام» لأنها لا تخدم المصداقية وبالتالي لا تحترم نقل المعلومات بحرية ولا حرية القول.