بعد المكلا شاق

> «الأيام» اكرم غالب بن عقيل - حضرموت

> نعم انماء مدينة العشاق الغالية على قلوبنا جميعأً وكل شيء في المكلا يسر الناظرين انها المدينة الحالمة مدينة الخير والعطاء ام اليتامى وعندما تمر عليك فترة ولم ترى فيها المكلا تذرف الدموع لذكرها ولشواطئها الجميلة الضاحكة المبتسمة لزائرها ولكل وقعة في المكلا في فوة والديس والستين والمحضار وخلف وعندما نكون فيها تحس بالاطمئنان والامن والسكينة والهدوء وكانك في سويسرا تغذوا بها كثير ومجددا فيها وقالوا عنها الكثير ولها مكانة في قلبي خاصة وحفر اسمها في وسط قلبي بذلك.

ذكرياتي جميلة ستبقى خالدة في مخيلتي ماحييت فتحية حب واجلال لهذه المدينة البكر اغلى مدن العالم.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى