باسل فيصل علوي: «باسألك يا عاشور» أغنية حضرمية كلاماً ولحناً وأداءً
> «الأيام» متابعات:
> بعث الفنان باسل فيصل علوي برد على مقال الفنان الكبير سعودي أحمد صالح حول أغنية «باسألك ياعاشور».. وعملاً بحق الرد ننشر ما جاء فيه: «طالعتنا صحيفتكم الموقرة في عددها رقم (4952) الصادر يوم 27 نوفمبر 2006م في صفحة (الفن والفنانون) بمقال للأستاذ الفنان القدير سعودي أحمد صالح يحمل عنوان «باسألك يا عاشور، من ملحنها».
ونحن تعودنا دائماً أن نستمد كل الحقائق عبر صحيفة «الأيام» التي نعتبرها وجبة يومية وشهية بالنسبة لنا، ولكي نوضح الحقيقة اسمحوا لنا أن نقول إن الفنان القدير سعودي أحمد صالح لازال عائشاً خارج التاريخ. فكيف لفنان وملحن قدير أن يعتمد على معلومات مكتوبة على ورقة غلاف شريط مرمية في الزبالة لا ندري منذ متى، متناسياً أن مسألة حقوق المبدعين والغلطات التي يرتكبها أصحاب شركات الإنتاج موضوع قد أثير سابقاً، وكل الأعمال التي نزلت مؤخراً قد أعطت لكل ذي حق حقه ولكن كما أسلفت بأن فناننا القدير لا يستقي إلا معلومات قد عفى عليها الزمن .. فمن ذا الذي لا يعلم بأن أغنية باسألك يا عاشور، أغنية حضرمية كلاماً ولحناً وأداءً؟.. ولكن ماذا نقول؟».
ونحن تعودنا دائماً أن نستمد كل الحقائق عبر صحيفة «الأيام» التي نعتبرها وجبة يومية وشهية بالنسبة لنا، ولكي نوضح الحقيقة اسمحوا لنا أن نقول إن الفنان القدير سعودي أحمد صالح لازال عائشاً خارج التاريخ. فكيف لفنان وملحن قدير أن يعتمد على معلومات مكتوبة على ورقة غلاف شريط مرمية في الزبالة لا ندري منذ متى، متناسياً أن مسألة حقوق المبدعين والغلطات التي يرتكبها أصحاب شركات الإنتاج موضوع قد أثير سابقاً، وكل الأعمال التي نزلت مؤخراً قد أعطت لكل ذي حق حقه ولكن كما أسلفت بأن فناننا القدير لا يستقي إلا معلومات قد عفى عليها الزمن .. فمن ذا الذي لا يعلم بأن أغنية باسألك يا عاشور، أغنية حضرمية كلاماً ولحناً وأداءً؟.. ولكن ماذا نقول؟».