الملك فيجو ما يزال نجماً كبيراً

> «الأيام الرياضي» محمد عمر حليس/خورمكسر/ عدن

> لويس فيجو قائد المنتخب البرتغالي سابقا ولاعب إنترميلان الايطالي من افضل ما أنجبته الكرة البرتغالية في الأعوام السابقة،وقد فرض نفسه بقوة في الساحة الاوروبية والعالمية وذلك لما يتمتع به من خبرة عالية بالاضافة للعبه لأشهر وأقوى الاندية العالمية، وقياسا بإنجازاته وبإبداعاته فهو يعتبر من أفضل ما أنجبته الكرة البرتغالية بعد الأسد الأسمر أوزيبيو، والتي ظلت تترنح لخطف الاضواء أو لإظهار نجم بمستوى أوزيبيو ولكنها لم تستطع إنجاب نجم على مستوى عال إلى أن تم ظهور الملك البرتغالي لويس فيجو والذي أصبح بعد أشهر أفضل لاعب برتغالي في الاعوام السابقة.

فمثلا حصل على أفضل لاعب في البرتغال (8) مرات وأفضل لاعب في أوروبا مرة واحدة وأفضل لاعب في العالم مرة واحدة أيضا.

وحصل مع المنتخب البرتغالي على كأس العالم للشباب والناشئين وايضا حصل على المركز الثاني في بطولة أمم أوروبا 2004م والمركز الرابع في كأس العالم 2006م وغيرها من الالقاب سواء مع الاندية التي لعب لها وهي سبورتنغ لشبونة البرتغالي وبرشلونة وريال مدريد الأسبانيان وانترميلان الإيطالي. وبعد أن أصبح فيجو أحد النجوم التي يفتخر بها ريال مدريد كانت الانكسارات ووفرة النجوم قد داهمت الريال فتم الاستغناء عن فيجو وانتقل الى فريق لا يقل عراقة عن ريال مدريد وهو انترميلان الايطالي وفعلا لم يكن ضيف شرف مع النادي بل كان نجما وحصد معه بعض الالقاب..ويعتبر فيجو صاحب شخصية قوية وقائداً مثاليا يقابل باحترام من قبل افراد المنتخب البرتغالي او نادي انتر ميلان، فهو لاعب من اللاعبين الذين جعلوا للرقم (7) رونقا خاصا وشهرة عالمية.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى