صحفيون في لحج وأبين وحضرموت يعلنون تضامنهم مع «الأيام»

> محافظات «الأيام» خاص:

> تلقت «الأيام» عدداً من الرسائل والاتصالات من زملاء صحفيين وكتاب وأدباء في كل من محافظات لحج وأبين وحضرموت أدانوا فيها الهجمة الشرسة غير المبررة ضد «الأيام» والقائمين عليها لمطالبتهم بحقوق المؤسسة المنهوبة من موظفها عبدالهادي ناجي علي، المدان بحكم قضائي لخيانته الأمانة.

وعبر الزملاء الصحفيون والكتاب في رسائلهم واتصالاتهم عن إدانتهم للهجمة والنفر الذين يقفون خلفها، معلنين تضامنهم مع «الأيام» وناشريها وأسرتها والوقوف معهم لفضح دعاة الباطل.

ففي رسالة إدانة واستنكار قال صحفيون في محافظة لحج:«نحن الصحفيين العاملين في محافظة لحج ندين ونستنكر الحملة الظالمة والمفضوحة ضد صحيفة «الأيام"»والناشرين الاخوين هشام وتمام باشراحيل وتصوير (محاكمة الزميل عبدالهادي ناجي الذي كان مراسلا لـ «الأيام» في تعز) بصورة مغايرة للواقع والحقيقة.

وعليه فإننا نتضامن مع صحيفة «الأيام» والناشرين ضد الحملة الشعواء والضالمة».

وفي رسالة أخرى مماثلة من الزملاء الصحفيين بوادي حضرموت وصفت من يقف وراء الحملة على «الأيام» ونجلي عميدها ومؤسسها الشيخ الأستاذ محمد علي باشراحيل رحمه الله وطيب ثراه بأنهم «موتورون يحاولون بيأس من خلال هجمتهم والنيل من «الأيام» التي تزايد تأثيرها وانتشارها واتساع رقعة توزيعها في عموم المحافظات.. ولأنها تطالب بحق منهوب وسلكت سلوكا حضاريا في الدخول إلى القضاء والقانون الذي لا يعلو عليه أحد لاسترداده وقال القضاء كلمته في قضية جنائية وخائن الأمانة».

واضاافوا في بيانهم: «وللأسف الشديد ان من يقف وراء الحملة نفر محسوب على نقابة الصحفيين الذي عكس الحقائق وكال الشتائم في الوقت الذي لا يعبر الا عن نفسه.. واننا نتساءل أين صحفيو حضرموت من التمثيل القيادي في هذه النقابة.. ولماذا لم نمثل في قوامها القيادي؟».

واضاف الزملاء في رسالتهم: «عجبا اليوم نرى من يدافع عن قضية جنائية بحثة ويخلط الأمور ولكن كل أناء بما فيه ينضح ونقول ستظل «الأيام» منبرا للجميع لن تهادن ولن تتهاون فالحقائق حقائق أما غير ذلك فهو باطل فكفى يا هؤلاء التشدق بالدفاع عن جرم جنائي».

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى