أحمد صالح العيسي وأعداء النجاح
> «الأيام الرياضي» جمال الهبة سعيد/لودر - أبين
> الشيخ أحمد صالح العيسي الشخصية الرياضية والرجل الذي دخل إلى المجال الرياضي منذ فترة يسيرة استطاع أن يصنع إنجازات كبيرة وغير متكررة في الوسط الرياضي من خلال انتشاله لفريق الهلال وصعوده إلى مصاف الدرجة الممتازة ، كإنجاز غير مسبوق .
هذا الرجل الذي دفع دمه لصناعة فريق اسمه هلال الحديدة هو المواطن الصالح الذي يتبرع للجمعيات الخيرية والأعمال الإنسانية .
لقد حضر هذا الرجل في فترة قصيرة إلى الاتحاد العام لكرة القدم واستطاع ان يحقق انجازات عجز الكثيرون عن تحقيقها خلال عشرات السنين الماضية ليكتب اسمه في سجلات المجد والتاريخ.
ورغم ما حققه الشيخ العيسي من انجازات رفيعة المستوى إلا أن ذلك لم يمنعه من التواضع والاخلاق الرفيعة والتسامح واحترام وجهات نظر الآخرين وعدم الإساءة إلى أحد، ولقد ظهر بعض الاشخاص مؤخراً يتهجمون على الشيخ العيسي عبر بعض وسائل الاعلام وانتقدوه بما ليس فيه واتضح أنهم من اعداء نجاح الشيخ في عمله وقيادته، ليس فقط لأنه يملك المال، فهذا وحده لا يكفي.،فهناك رؤساء كثيرون فشلوا في قيادة الاتحاد ،وكذلك في قيادة الاندية رغم توفر المال لديهم، ولكن الشيخ يملك العقلية الإدارية والذكاء والتخطيط المدروس والصبر والقدرة على التحمل.
هذه الشخصية الرياضية الفذة هي ظاهرة فريدة تستحق منا الوقوف عندها وتحليلها ودراستها ونعطيها حقها من التقدير والاحترام والحب والوفاء.. بدلاً من مناصبته العداء.. نقول في الأخير للعيسي سر وعين الله ترعاك.
هذا الرجل الذي دفع دمه لصناعة فريق اسمه هلال الحديدة هو المواطن الصالح الذي يتبرع للجمعيات الخيرية والأعمال الإنسانية .
لقد حضر هذا الرجل في فترة قصيرة إلى الاتحاد العام لكرة القدم واستطاع ان يحقق انجازات عجز الكثيرون عن تحقيقها خلال عشرات السنين الماضية ليكتب اسمه في سجلات المجد والتاريخ.
ورغم ما حققه الشيخ العيسي من انجازات رفيعة المستوى إلا أن ذلك لم يمنعه من التواضع والاخلاق الرفيعة والتسامح واحترام وجهات نظر الآخرين وعدم الإساءة إلى أحد، ولقد ظهر بعض الاشخاص مؤخراً يتهجمون على الشيخ العيسي عبر بعض وسائل الاعلام وانتقدوه بما ليس فيه واتضح أنهم من اعداء نجاح الشيخ في عمله وقيادته، ليس فقط لأنه يملك المال، فهذا وحده لا يكفي.،فهناك رؤساء كثيرون فشلوا في قيادة الاتحاد ،وكذلك في قيادة الاندية رغم توفر المال لديهم، ولكن الشيخ يملك العقلية الإدارية والذكاء والتخطيط المدروس والصبر والقدرة على التحمل.
هذه الشخصية الرياضية الفذة هي ظاهرة فريدة تستحق منا الوقوف عندها وتحليلها ودراستها ونعطيها حقها من التقدير والاحترام والحب والوفاء.. بدلاً من مناصبته العداء.. نقول في الأخير للعيسي سر وعين الله ترعاك.