القطاع الخاص اليمني يوافق على المشاركة بمشروع الجامعية اليمنية الأردنية
> صنعاء «الأيام» أنس سنان:
> التقى أ.د. صالح علي باصرة، وزير التعليم العالي والبحث العلمي بمجموعة من رجال الأعمال اليمنيين لمناقشة مساهمة القطاع الخاص في مشروع الجامعة اليمنية الأردنية.
وأكد د. باصرة حرص الحكومة على إشراك القطاع الخاص في المشاريع الاستثمارية المتميزة وإيجاد شراكة فاعلة بين القطاعين العام والخاص.
واستعرض مراحل إنشاء الجامعة الأردنية وأهدافها وأهميتها ومميزاتها باعتبارها استثماراً نوعياً سيركز على تلبية احتياجات التنمية وسوق العمل.
ونوه بأن مشاركة القطاع الخاص لن تكون فقط في رأس المال بل في المشاركة في تحديد البرامج الدراسية والتخصصات التي تحتاجها مؤسسات القطاع الخاص.
وأشار الى ان الجامعة اليمنية الأردنية التي سيتم إنشاؤها في عدن بالمناصفة بين البلدين وبمشاركة القطاعين العام والخاص فيهما تعد خطوة متميزة في إطار تعزيز وتطوير العلاقات بين البلدين الشقيقين ورجال الأعمال فيهما كخطوة أولى نحو شراكة حقيقة وفاعلة في مختلف المجالات.
من جانبهم عبر رجال الأعمال عن ترحيبهم بالمشروع وأبدوا استعدادهم للمشاركة في رأس مال الجامعة مؤكدين انهم لن يترددوا في المساهمة في استثمار جاد يعود على الوطن والأمة بالفائدة المرجوة.
ومن المقرر ان يتم إشهار الجامعة أثناء اجتماعات اللجنة اليمنية الأردنية المشتركة الشهر القادم.
وستبدأ الجامعة برأس مال أولي يبلغ عشرة مليون دولار وبمشاركة القطاعين العام والخاص في البلدين وبنسبة 50% لكل طرف، فيما ستبدأ الدراسة في الجامعة من العام الدراسي 2007/2008م.
وأكد د. باصرة حرص الحكومة على إشراك القطاع الخاص في المشاريع الاستثمارية المتميزة وإيجاد شراكة فاعلة بين القطاعين العام والخاص.
واستعرض مراحل إنشاء الجامعة الأردنية وأهدافها وأهميتها ومميزاتها باعتبارها استثماراً نوعياً سيركز على تلبية احتياجات التنمية وسوق العمل.
ونوه بأن مشاركة القطاع الخاص لن تكون فقط في رأس المال بل في المشاركة في تحديد البرامج الدراسية والتخصصات التي تحتاجها مؤسسات القطاع الخاص.
وأشار الى ان الجامعة اليمنية الأردنية التي سيتم إنشاؤها في عدن بالمناصفة بين البلدين وبمشاركة القطاعين العام والخاص فيهما تعد خطوة متميزة في إطار تعزيز وتطوير العلاقات بين البلدين الشقيقين ورجال الأعمال فيهما كخطوة أولى نحو شراكة حقيقة وفاعلة في مختلف المجالات.
من جانبهم عبر رجال الأعمال عن ترحيبهم بالمشروع وأبدوا استعدادهم للمشاركة في رأس مال الجامعة مؤكدين انهم لن يترددوا في المساهمة في استثمار جاد يعود على الوطن والأمة بالفائدة المرجوة.
ومن المقرر ان يتم إشهار الجامعة أثناء اجتماعات اللجنة اليمنية الأردنية المشتركة الشهر القادم.
وستبدأ الجامعة برأس مال أولي يبلغ عشرة مليون دولار وبمشاركة القطاعين العام والخاص في البلدين وبنسبة 50% لكل طرف، فيما ستبدأ الدراسة في الجامعة من العام الدراسي 2007/2008م.