شح في غاز الطبخ يسبق عيد الأضحى بعدن والضالع
> عدن/الضالع «الأيام» خاص:
> تشهد عدد من مديريات محافظة عدن منذ اليومين الفائتين شحاً في توفر اسطوانات غاز الطبخ حيث بات المواطنون يضطرون الى البحث المضني من محل الى آخر عن اسطوانات الغاز.
ويأتي هذا الشح في اسطوانات الغاز على مقربة من قدوم عيد الأضحى المبارك مما دفع المواطنين الى مطالبة الجهات المختصة بالعمل على توفير الغاز عبر منافذ البيع وعدم السماح بالتلاعب بأسعاره.
وعلى السياق ذاته طالب الأهالي في الضالع السلطة المحلية بالمحافظة بمعالجة أزمة حادة للغاز وارتفاع سعره في محلات التوزيع مع قدوم عيد الأضحى المبارك وفي المناسبات والأعياد، التي تشهد فيها المحافظة أزمة خانقة في هذه المادة يصل فيها سعر الاسطوانة الى 700 ريال، علاوة على قيمة النقل لها إلى المنازل أو القرى البعيدة الواقعة في المديريات.
وأفاد الصحيفة عدد من أهالي مدينة الضالع بأن هذه الأزمة وما ترتب عليها من زيادة في سعر الاسطوانة أصبحت ظاهرة مألوفة في جميع محلات البيع في الأعياد وقبل حلول شهر رمضان.
ويرجع أصحاب المحطات والمحلات الموزعة أسباب الأزمة إلى شحة ما هو مخصص للمحافظة الذي يصل الى ثلاث أو أربع شاحنات في الشهر، ويتم توزيع هذه الكمية على محطات المحافظة ومنها على كافة وكلاء الغاز وبالتساوي.
مطالبين بوضع حد لمعاناتهم مع اسطوانة الغاز وكذا ظاهرة الغش والتلاعب بالأسعار والاوزان والجودة لهذه المادة الأساسية وذلك من خلال إيجاد فرع للهيئة العامة للرقابة على الجودة وضبط المعايير في المحافظة، التي مازالت تتبع فرع محافظة إب في قضية الرقابة على الجودة.
ويأتي هذا الشح في اسطوانات الغاز على مقربة من قدوم عيد الأضحى المبارك مما دفع المواطنين الى مطالبة الجهات المختصة بالعمل على توفير الغاز عبر منافذ البيع وعدم السماح بالتلاعب بأسعاره.
وعلى السياق ذاته طالب الأهالي في الضالع السلطة المحلية بالمحافظة بمعالجة أزمة حادة للغاز وارتفاع سعره في محلات التوزيع مع قدوم عيد الأضحى المبارك وفي المناسبات والأعياد، التي تشهد فيها المحافظة أزمة خانقة في هذه المادة يصل فيها سعر الاسطوانة الى 700 ريال، علاوة على قيمة النقل لها إلى المنازل أو القرى البعيدة الواقعة في المديريات.
وأفاد الصحيفة عدد من أهالي مدينة الضالع بأن هذه الأزمة وما ترتب عليها من زيادة في سعر الاسطوانة أصبحت ظاهرة مألوفة في جميع محلات البيع في الأعياد وقبل حلول شهر رمضان.
ويرجع أصحاب المحطات والمحلات الموزعة أسباب الأزمة إلى شحة ما هو مخصص للمحافظة الذي يصل الى ثلاث أو أربع شاحنات في الشهر، ويتم توزيع هذه الكمية على محطات المحافظة ومنها على كافة وكلاء الغاز وبالتساوي.
مطالبين بوضع حد لمعاناتهم مع اسطوانة الغاز وكذا ظاهرة الغش والتلاعب بالأسعار والاوزان والجودة لهذه المادة الأساسية وذلك من خلال إيجاد فرع للهيئة العامة للرقابة على الجودة وضبط المعايير في المحافظة، التي مازالت تتبع فرع محافظة إب في قضية الرقابة على الجودة.