نيكول سابا : البنت الشعبية طريقي للتقرب من الجمهور
> «الأيام» د . مصطفي أحمد فهمي:
> بدأ التعارف بين الممثلة والمغنية اللبنانية نيكول سابا و الجمهور من خلال الغناء في فريق الفور كاتس، وفي السينما بفيلم التجربة الدانماركية .. ثم توقفت لفترة قصيرة وعادت بفيلمين 8/1 دستة أشرار و قصة الحي الشعبي لتثبت أنها ليست مجرد وجه جميل .
> استقبلك الجمهور في التجربة الدانماركية بشكل جيد هل تتوقعين نفس الاستقبال في قصة الحي الشعبي ؟
ـ أعتقد أن الضجة الإعلامية التي صاحبتني في فيلم التجربة الدانماركية كانت بسبب قيام الفنان عادل امام بالبطولة وقد تعرف علي الجمهور بسرعة لأنني أحد أفراد العمل .. أما قصة الحي الشعبي فأقدم دورا مختلفا عن التجربة الدانماركية و 8/1 دستة أشرار ومايهمني رأي الجمهور لأنه سيراني بشكل جديد .
> هل تراهنين على فيلمك الجديد مثلما حدث مع 8/1 دستة أشرار ؟
ـ بالتأكيد لأنهما بوابة دخولي التمثيل وإظهار قدراتي كممثلة تؤدي أدوارها بجدية .. وهذا ليس كلاما ولكنه إحساس شعرت به بعد الانتهاء من التصوير .
> هل يعني هذا أن دورك في التجربة الدانماركية كان ضعيفا ؟
ـ بالعكس فهو بوابتي لدخول السينما ولكن ماأقصده أنه لم يظهر قدراتي كممثلة لأن مساحة التمثيل به كانت صغيرة .. وما أريد إثباته أن شكل البنت الأوروبية لا يمنعني من أداء أي شخصية تجعلني أتقرب للجمهور وتظهر الجانب العضوي بشخصيتي لذلك وافقت علي أداء دور البنت الشعبية التي طالما حلمت بأدائها !
> ألا ترين أن تقديم البنت الشعبية يمثل صعوبة فيما يخص اللهجة ؟
ـ بالعكس .. أنا أتحدث اللهجة المصرية بطلاقة وأعرف جميع مفرادتها ، والأفلام المصرية القديمة ساعدتني في ذلك الى جانب إعجابي بعمل الأدوار المركبة .
> أليست هذه مجازفة حيث إن خبرتك التمثيلية في بدايتها ؟
ـ لابد من المجازفة حتى أصل للقمة ، ولكي أحقق هدفي أختار سيناريوهات جيدة .. الى جانب التزامي وتركيزي في العمل .
> يبدو أن السينما أخذتك من الغناء ؟
ـ لا أستيطع رفض سيناريو جيد يضيف لي .. ولكن هذا لا يعني أنني بعيدة عن الغناء فأنا أجهز لألبوم جديد ولكني متأنية في اختيار أغانيه .. عموما أخبار السينما معروفة أكثر من الغناء لأن الإعلام يعرف ويدخل كواليسها، عكس الغناء .
عن صحيفة «الاهرام» المصرية
> استقبلك الجمهور في التجربة الدانماركية بشكل جيد هل تتوقعين نفس الاستقبال في قصة الحي الشعبي ؟
ـ أعتقد أن الضجة الإعلامية التي صاحبتني في فيلم التجربة الدانماركية كانت بسبب قيام الفنان عادل امام بالبطولة وقد تعرف علي الجمهور بسرعة لأنني أحد أفراد العمل .. أما قصة الحي الشعبي فأقدم دورا مختلفا عن التجربة الدانماركية و 8/1 دستة أشرار ومايهمني رأي الجمهور لأنه سيراني بشكل جديد .
> هل تراهنين على فيلمك الجديد مثلما حدث مع 8/1 دستة أشرار ؟
ـ بالتأكيد لأنهما بوابة دخولي التمثيل وإظهار قدراتي كممثلة تؤدي أدوارها بجدية .. وهذا ليس كلاما ولكنه إحساس شعرت به بعد الانتهاء من التصوير .
> هل يعني هذا أن دورك في التجربة الدانماركية كان ضعيفا ؟
ـ بالعكس فهو بوابتي لدخول السينما ولكن ماأقصده أنه لم يظهر قدراتي كممثلة لأن مساحة التمثيل به كانت صغيرة .. وما أريد إثباته أن شكل البنت الأوروبية لا يمنعني من أداء أي شخصية تجعلني أتقرب للجمهور وتظهر الجانب العضوي بشخصيتي لذلك وافقت علي أداء دور البنت الشعبية التي طالما حلمت بأدائها !
> ألا ترين أن تقديم البنت الشعبية يمثل صعوبة فيما يخص اللهجة ؟
ـ بالعكس .. أنا أتحدث اللهجة المصرية بطلاقة وأعرف جميع مفرادتها ، والأفلام المصرية القديمة ساعدتني في ذلك الى جانب إعجابي بعمل الأدوار المركبة .
> أليست هذه مجازفة حيث إن خبرتك التمثيلية في بدايتها ؟
ـ لابد من المجازفة حتى أصل للقمة ، ولكي أحقق هدفي أختار سيناريوهات جيدة .. الى جانب التزامي وتركيزي في العمل .
> يبدو أن السينما أخذتك من الغناء ؟
ـ لا أستيطع رفض سيناريو جيد يضيف لي .. ولكن هذا لا يعني أنني بعيدة عن الغناء فأنا أجهز لألبوم جديد ولكني متأنية في اختيار أغانيه .. عموما أخبار السينما معروفة أكثر من الغناء لأن الإعلام يعرف ويدخل كواليسها، عكس الغناء .
عن صحيفة «الاهرام» المصرية