نقول لأعداء النجاح نادينا فحمان بألف خير
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> استلمت «الأيام الرياضي» من الأخ محمد أحمد فضل الفقيرية رئيس نادي فحمان الرياضي ردا على موضوع القارئ ابراهيم محمد سالم التمباكي الموسوم بـ «الإنهيار المخيف لفحمان» والمنشور في العدد الماضي، وعملا بحق الرد ننشر التعقيب:
«قرأنا في العدد (276) ليوم السبت الماضي 13 يناير 2007م للقارئ ابراهيم محمد سالم التمباكي موضوعه(الانهيار المخيف لفحمان) وابدأ أولا بالقول الحمد لله على سلامته لأني لم اره منذ انهيار فحمان عام 2002م عام النكسة والهبوط من الدرجة الاولى الى الدرجة الثالثة فأين الاخ ابراهيم عندما كان فحمان بحاجة الى الجميع، حتى ابناءه تركوه وتعاقدوا مع فرق اخرى تاركين اللهب الفحماني يغلي في صخوره المرجانية المنقوشة عليها ذكريات الشرفاء.
نعم لقد لبّيت النداء الفحماني بعد هروب الجميع عندما كلفت من قبل المجلس المحلي بقيادة سفينة فحمان عبر البحار بدماء ابنائه البراعم الفحمانية ابتداء من تصفيات الدرجة الثالثة ومرورا بأبطال المحافظات وانتهاء بتصفيات تجمع سيئون الذي كتبت الصحافة في عناوينها (فحمان قاهر الابطال) وتم حجز بطاقة التأهل الى الدرجة الثانية والبقاء للموسم الثاني بنجاح.. ألم يكن هذا إنجازا متواضعا لادارته ورئيسها الفقيرية المتنازل عن ارضية لمبنى نادي فحمان، والذي تم تأثيثه حاليا بأحدث الاجهزة ومسح ارضية ملعب النادي الجريح الذي نسي الم الانهيار الاسود في 2002م .. مضيفا الى رصيده الكروي احراز المركز الثاني للملاكمة على مستوى محافظات الجمهورية.
الا يعلم الأخ ابراهيم بأن رئيس نادي فحمان كان بطلا في خطف الاوزان وفي رمي الجلة والرمح والقرص وكابتن طائرة معسكر طارق عام 1976م.
ومن على منبر هذه الصحيفة اناشد اعضاء الجمعية العمومية صاحبة القرار وجميع الشخصيات الاجتماعية للوقوف بقوة أمام كل من تسول له نفسه محاولة اعادة جراح النكسة والانهيار لعام 2002م، وسيكون شعارنا عند افتتاح النادي (لا لمضغ القات .. نعم لسنة المسواك .. وألف لا لشيشة المعسل وتتن التمباك).
وأخيرا لا يسعني الا أن اقول لأعداء النجاح «نادينا بألف خير برجاله المخلصين».
«قرأنا في العدد (276) ليوم السبت الماضي 13 يناير 2007م للقارئ ابراهيم محمد سالم التمباكي موضوعه(الانهيار المخيف لفحمان) وابدأ أولا بالقول الحمد لله على سلامته لأني لم اره منذ انهيار فحمان عام 2002م عام النكسة والهبوط من الدرجة الاولى الى الدرجة الثالثة فأين الاخ ابراهيم عندما كان فحمان بحاجة الى الجميع، حتى ابناءه تركوه وتعاقدوا مع فرق اخرى تاركين اللهب الفحماني يغلي في صخوره المرجانية المنقوشة عليها ذكريات الشرفاء.
نعم لقد لبّيت النداء الفحماني بعد هروب الجميع عندما كلفت من قبل المجلس المحلي بقيادة سفينة فحمان عبر البحار بدماء ابنائه البراعم الفحمانية ابتداء من تصفيات الدرجة الثالثة ومرورا بأبطال المحافظات وانتهاء بتصفيات تجمع سيئون الذي كتبت الصحافة في عناوينها (فحمان قاهر الابطال) وتم حجز بطاقة التأهل الى الدرجة الثانية والبقاء للموسم الثاني بنجاح.. ألم يكن هذا إنجازا متواضعا لادارته ورئيسها الفقيرية المتنازل عن ارضية لمبنى نادي فحمان، والذي تم تأثيثه حاليا بأحدث الاجهزة ومسح ارضية ملعب النادي الجريح الذي نسي الم الانهيار الاسود في 2002م .. مضيفا الى رصيده الكروي احراز المركز الثاني للملاكمة على مستوى محافظات الجمهورية.
الا يعلم الأخ ابراهيم بأن رئيس نادي فحمان كان بطلا في خطف الاوزان وفي رمي الجلة والرمح والقرص وكابتن طائرة معسكر طارق عام 1976م.
ومن على منبر هذه الصحيفة اناشد اعضاء الجمعية العمومية صاحبة القرار وجميع الشخصيات الاجتماعية للوقوف بقوة أمام كل من تسول له نفسه محاولة اعادة جراح النكسة والانهيار لعام 2002م، وسيكون شعارنا عند افتتاح النادي (لا لمضغ القات .. نعم لسنة المسواك .. وألف لا لشيشة المعسل وتتن التمباك).
وأخيرا لا يسعني الا أن اقول لأعداء النجاح «نادينا بألف خير برجاله المخلصين».