المطلوب وقفة جادة أمام مستوى الكرة اليمنية
> «الأيام الريــاضـي» عبدالفتاح زين المحرمي-رصد/ يافع
> في ظل الوضع البائس الذي وصلت إليه كرة القدم اليمنية يتطلب الامر منا جميعا الوقوف بجدية امام هذه المشكلة وعدم الهروب منها.
ونخص بالذكر هنا الاتحاد اليمني العام لكرة القدم الذي يجب عليه من الآن فصاعدا اعتماد مبدأ المحاسبة لكل من يسيء الى الكرة، واعتبار المصلحة العامة فوق كل المصالح الأخرى ويبدأ هذا الحساب من الداخل ومعرفة من يستطيع أن يخدم كرتنا ويساعد على تقدمها، ومن يحرص فقط على بقائه في الاتحاد من أجل مصلحته الخاصة وكسب (الزلط) والمزايا الاخرى والسفر.
يجب أن يكون الاتحاد هو صاحب القرار الاول والاخير، والأمل كبير في شيخ الكرة اليمنية الأخ أحمد صالح العيسي، الذي لمسنا غيرته على كرتنا وخوفه من اندثارها، باتخاذ اجراءات صارمة وحاسمة في سبيل ذلك.ولكننا نقول له أول بوادر الخير يجب أن يكون باتجاه تثبيت مواسم الكرة ومواكبة الدول المجاورة لنا في توقيت البدء به .
وأن نعمل على تطوير قدرات واداء حكامنا وبناء المنشآت الحديثة الخاصة باللعبة وإصلاح الملاعب الموجودة وتحديثها وتعشيبها طبيعيا وصناعيا.
وعلى الأندية تحمل مسؤولياتها في هذا الاتجاه وتطوير إمكانياتها والعمل على مساعدة اتحاد عام الكرة في تنفيذ كل ما يصدر عنه والالتزام به لأن اليد الواحدة لا تصفق .. والله من وراء القصد.
ونخص بالذكر هنا الاتحاد اليمني العام لكرة القدم الذي يجب عليه من الآن فصاعدا اعتماد مبدأ المحاسبة لكل من يسيء الى الكرة، واعتبار المصلحة العامة فوق كل المصالح الأخرى ويبدأ هذا الحساب من الداخل ومعرفة من يستطيع أن يخدم كرتنا ويساعد على تقدمها، ومن يحرص فقط على بقائه في الاتحاد من أجل مصلحته الخاصة وكسب (الزلط) والمزايا الاخرى والسفر.
يجب أن يكون الاتحاد هو صاحب القرار الاول والاخير، والأمل كبير في شيخ الكرة اليمنية الأخ أحمد صالح العيسي، الذي لمسنا غيرته على كرتنا وخوفه من اندثارها، باتخاذ اجراءات صارمة وحاسمة في سبيل ذلك.ولكننا نقول له أول بوادر الخير يجب أن يكون باتجاه تثبيت مواسم الكرة ومواكبة الدول المجاورة لنا في توقيت البدء به .
وأن نعمل على تطوير قدرات واداء حكامنا وبناء المنشآت الحديثة الخاصة باللعبة وإصلاح الملاعب الموجودة وتحديثها وتعشيبها طبيعيا وصناعيا.
وعلى الأندية تحمل مسؤولياتها في هذا الاتجاه وتطوير إمكانياتها والعمل على مساعدة اتحاد عام الكرة في تنفيذ كل ما يصدر عنه والالتزام به لأن اليد الواحدة لا تصفق .. والله من وراء القصد.